ЄỉмΘωεllά
¬°•| مُشرِفَة سابقة |•°¬
حبيبتي أتصدقين لو قلتُ لكِ :
أنني أعرف طفل أمنيته أن يلمس السماء بيديه الصغيرتين !
لاتستغربي من هذه الأمنية لأنك ستسغربين أكثر لو قلتُ
أنها كانت ومازالت أمنيته ولازال يريدها
حتى لو كانت بعد تحقيقها نهايته !
فإنها تستحق كل ذلك وأكثر بالنسبة له . .
فلا شي أجمل من تحقيق الامنية الطفولية البريئة
نعم بريئة !
لأنه حينها لم يكن يرى سوى السماء تقيّده
أوتعلمين أنه لطالما تخيل نفسه يطير للسماء ليلمسها
ولكن عندما يصل لها يستقيظ من أحلامه
ليجده مستلق على الأرض لم يرتفع قط !
ولطالما راودته تلك الرؤى وهو مستيقظ . .
نعم مستيقظ لم تغمض عينيه أبداً
لطالما تخيل أن السماء تمر بين أصابعه الصغيرة
ولكنه يستيقظ على صوت الواقع يوقظه
من أجمل أحلامه !
ليعيده إلى واقعه المُر . .
نعم إنه طفلٌ حالم ويحب ذلك
لكنه يمقت الواقع لأنه سلب أجمل أحلامه !
لاتستغربي كلامي الجنوني فأنا لم أنهي كلامي بعد
لطالما جعله الواقع يغرق بالدموع لأنه كان يتعمد إيقاظه
من أجمل أحلامه . .
فكان عدوه الذي لايستطيع أن يحاربه !
فتخيلي هذا الطفل الصغير . .
يغرق بالدموع بسبب حلم لم يملك له سبيل لتحقيقه !
نعم أعلم أنكِ تظنين أنه سخيف لكنه كان جُل مايملك
في زمن كانت الاحلام ممنوعه !
أو تصدقين لو قلتُ لكِ أن هذا الطفل الحالم . .
كان وما زال هذا الشخص الذي يقف أمامك !
نعم إنه أنا ذاك الطفل صاحب الحلم السخيف
وأنا ذاهب لتحقيق ذاك الحلم الطفولي
حتى لو كلفني ذلك حبنا و حياتي !
لحظة يا حبيبتي ما بكِ ؟
لاتذرفي الدموع على لحظة لطالما أسعدتني وأنتظرتها طوال حياتي
لحظة أحقق بها حلمي الذي لم أكن أظن بصغري أن له سبيل
أو طريقة لتحقيقه . .
فكيف وقد أصبح الآن هنالك طرق لا أحققه . .
نعم أحققه حتى لو كانت قيمة تحقيقه إزهاق روحي !
فليس هنالك أجمل من تحقيق الاحلام بحياة تقتل بها الاحلام . .
فتلك فرصتي الوحيدة لـ أهزم الواقع بتحقيق حلمي الطفولي
الذي لطالما سلبه مني وتعمد ذلك . .
و قام بذلك مراراً وتكراراً حتى أحسست أني بدأت أفقد عقلي يوماً بعد يوم !
فسأفعلها الليلة حتى أحقق حلمي . .
فلا تبكي فإنها النهاية السعيدة ياحبيبتي .
أنني أعرف طفل أمنيته أن يلمس السماء بيديه الصغيرتين !
لاتستغربي من هذه الأمنية لأنك ستسغربين أكثر لو قلتُ
أنها كانت ومازالت أمنيته ولازال يريدها
حتى لو كانت بعد تحقيقها نهايته !
فإنها تستحق كل ذلك وأكثر بالنسبة له . .
فلا شي أجمل من تحقيق الامنية الطفولية البريئة
نعم بريئة !
لأنه حينها لم يكن يرى سوى السماء تقيّده
أوتعلمين أنه لطالما تخيل نفسه يطير للسماء ليلمسها
ولكن عندما يصل لها يستقيظ من أحلامه
ليجده مستلق على الأرض لم يرتفع قط !
ولطالما راودته تلك الرؤى وهو مستيقظ . .
نعم مستيقظ لم تغمض عينيه أبداً
لطالما تخيل أن السماء تمر بين أصابعه الصغيرة
ولكنه يستيقظ على صوت الواقع يوقظه
من أجمل أحلامه !
ليعيده إلى واقعه المُر . .
نعم إنه طفلٌ حالم ويحب ذلك
لكنه يمقت الواقع لأنه سلب أجمل أحلامه !
لاتستغربي كلامي الجنوني فأنا لم أنهي كلامي بعد
لطالما جعله الواقع يغرق بالدموع لأنه كان يتعمد إيقاظه
من أجمل أحلامه . .
فكان عدوه الذي لايستطيع أن يحاربه !
فتخيلي هذا الطفل الصغير . .
يغرق بالدموع بسبب حلم لم يملك له سبيل لتحقيقه !
نعم أعلم أنكِ تظنين أنه سخيف لكنه كان جُل مايملك
في زمن كانت الاحلام ممنوعه !
أو تصدقين لو قلتُ لكِ أن هذا الطفل الحالم . .
كان وما زال هذا الشخص الذي يقف أمامك !
نعم إنه أنا ذاك الطفل صاحب الحلم السخيف
وأنا ذاهب لتحقيق ذاك الحلم الطفولي
حتى لو كلفني ذلك حبنا و حياتي !
لحظة يا حبيبتي ما بكِ ؟
لاتذرفي الدموع على لحظة لطالما أسعدتني وأنتظرتها طوال حياتي
لحظة أحقق بها حلمي الذي لم أكن أظن بصغري أن له سبيل
أو طريقة لتحقيقه . .
فكيف وقد أصبح الآن هنالك طرق لا أحققه . .
نعم أحققه حتى لو كانت قيمة تحقيقه إزهاق روحي !
فليس هنالك أجمل من تحقيق الاحلام بحياة تقتل بها الاحلام . .
فتلك فرصتي الوحيدة لـ أهزم الواقع بتحقيق حلمي الطفولي
الذي لطالما سلبه مني وتعمد ذلك . .
و قام بذلك مراراً وتكراراً حتى أحسست أني بدأت أفقد عقلي يوماً بعد يوم !
فسأفعلها الليلة حتى أحقق حلمي . .
فلا تبكي فإنها النهاية السعيدة ياحبيبتي .
brb . .