الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
تفسير آية الكرسي للعلامـة السِّعدي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جعلاني ولي الفخر" data-source="post: 315049" data-attributes="member: 2363"><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: #c00000">255 } { </span></span></span><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: blue">الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم</span><span style="color: #c00000"> } .</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: #000000">(1/110)</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><strong><span style="color: #0f243e">هذه الآية الكريمة أعظم آيات القرآن وأفضلها وأجلها، وذلك لما اشتملت عليه من الأمور العظيمة والصفات الكريمة، فلهذا كثرت الأحاديث في الترغيب في قراءتها وجعلها وردا للإنسان في أوقاته صباحا ومساء وعند نومه وأدبار الصلوات المكتوبات، فأخبر تعالى عن نفسه الكريمة بأن { </span><span style="color: red">لا إله إلا هو </span><span style="color: #0f243e">} أي: لا معبود بحق سواه، فهو الإله الحق الذي تتعين أن تكون جميع أنواع العبادة والطاعة والتأله له تعالى، لكماله وكمال صفاته وعظيم نعمه، ولكون العبد مستحقا أن يكون عبدا لربه، ممتثلا أوامره مجتنبا نواهيه، وكل ما سوى الله تعالى باطل، فعبادة ما سواه باطلة، لكون ما سوى الله مخلوقا ناقصا مدبرا فقيرا من جميع الوجوه، فلم يستحق شيئا من أنواع العبادة، وقوله: { </span><span style="color: red">الحي القيوم</span><span style="color: #0f243e"> } هذان الاسمان الكريمان يدلان على سائر الأسماء الحسنى دلالة مطابقة وتضمنا ولزوما، فالحي من له الحياة الكاملة المستلزمة لجميع صفات الذات، كالسمع والبصر والعلم والقدرة، ونحو ذلك، والقيوم: هو الذي قام بنفسه وقام بغيره، وذلك مستلزم لجميع الأفعال التي اتصف بها رب العالمين من فعله ما يشاء من الاستواء والنزول والكلام والقول والخلق والرزق والإماتة والإحياء، وسائر أنواع التدبير، كل ذلك داخل في قيومية الباري، ولهذا قال بعض المحققين: إنهما الاسم الأعظم الذي إذا دعي الله به أجاب، وإذا سئل به أعطى، ومن تمام حياته وقيوميته أن </span><span style="color: red">{ لا تأخذه سنة ولا نوم</span><span style="color: #0f243e"> } والسنة النعاس { </span><span style="color: red">له ما في السماوات وما في الأرض</span><span style="color: #0f243e"> } أي: هو المالك وما سواه مملوك وهو الخالق الرازق المدبر وغيره مخلوق مرزوق مدبر لا يملك لنفسه ولا لغيره مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض فلهذا قال: { </span><span style="color: red">من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه</span><span style="color: #0f243e"> } أي: لا أحد يشفع عنده بدون إذنه، فالشفاعة كلها لله تعالى، ولكنه تعالى إذا أراد أن يرحم من يشاء من عباده أذن لمن أراد أن يكرمه من عباده أن يشفع فيه، لا يبتدئ الشافع قبل الإذن، ثم قال { </span><span style="color: red">يعلم ما بين أيديهم</span><span style="color: #0f243e"> } أي: ما مضى من جميع الأمور { </span><span style="color: red">وما خلفهم</span><span style="color: #0f243e"> } أي: ما يستقبل منها، فعلمه تعالى محيط بتفاصيل الأمور، متقدمها ومتأخرها، بالظواهر والبواطن، بالغيب والشهادة، والعباد ليس لهم من الأمر شيء ولا من العلم مثقال ذرة إلا ما علمهم تعالى، ولهذا قال: { </span><span style="color: red">ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض</span><span style="color: #0f243e"> } وهذا يدل على كمال عظمته وسعة سلطانه، إذا كان هذه حالة الكرسي أنه يسع السماوات والأرض على عظمتهما وعظمة من فيهما، والكرسي ليس أكبر مخلوقات الله تعالى، بل هنا ما هو أعظم منه وهو العرش، وما لا يعلمه إلا هو، وفي عظمة هذه المخلوقات تحير الأفكار وتكل الأبصار، وتقلقل الجبال وتكع عنها فحول الرجال، فكيف بعظمة خالقها ومبدعها، والذي أودع فيها من الحكم والأسرار ما أودع، والذي قد أمسك السماوات والأرض أن تزولا من غير تعب ولا نصب، فلهذا قال: { </span><span style="color: red">ولا يؤوده</span><span style="color: #0f243e"> } أي: يثقله { </span><span style="color: red">حفظهما وهو العلي</span><span style="color: #0f243e"> } بذاته فوق عرشه، العلي بقهره لجميع المخلوقات، العلي بقدره لكمال صفاته </span><span style="color: red">{ العظيم</span><span style="color: #0f243e"> } الذي تتضائل عند عظمته جبروت الجبابرة، وتصغر في جانب جلاله أنوف الملوك القاهرة، فسبحان من له العظمة العظيمة والكبرياء الجسيمة والقهر والغلبة لكل شيء، فقد اشتملت هذه الآية على توحيد الإلهية وتوحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات، وعلى إحاطة ملكه وإحاطة علمه وسعة سلطانه وجلاله ومجده، وعظمته وكبريائه وعلوه على جميع مخلوقاته، فهذه الآية بمفردها عقيدة في أسماء الله وصفاته، متضمنة لجميع الأسماء الحسنى والصفات العلا</span><span style="color: #0f243e"> .</span></strong></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: #000000">ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: #000000">( </span><span style="color: #0070c0">تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان </span><span style="color: #000000">)</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="color: #c00000">للعلامة // عبدالرحمن بن ناصر السعدي // رحه الله تعالى .</span></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'">__________________</span></span></p><p><span style="font-size: 22px"><span style="font-family: 'Arial Black'"></span></span></p><p><span style="font-size: 22px"></span><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: navy"><span style="color: darkred"><span style="color: purple"><span style="color: darkolivegreen"><span style="color: blue">قال الإمام / ابن عقيل الحنبلي ــ رحمه الله ــ</span> <span style="color: #000000">:</span></span></span></span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: navy"><span style="color: darkred"><span style="color: purple"><strong><span style="color: darkred">إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة .</span></strong></span></span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: navy"><span style="color: darkred"><span style="color: navy"><span style="color: darkgreen"><strong>{ الآداب الشرعية-لإبن مفلح - 1/255 }</strong></span></span></span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Arial Black'"><span style="font-size: 22px"><strong><span style="color: black">منقول</span></strong></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جعلاني ولي الفخر, post: 315049, member: 2363"] [FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=#c00000]255 } { [/COLOR][/SIZE][/FONT][SIZE=6][FONT=Arial Black][COLOR=blue]الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم[/COLOR][COLOR=#c00000] } .[/COLOR] [COLOR=#000000](1/110)[/COLOR] [B][COLOR=#0f243e]هذه الآية الكريمة أعظم آيات القرآن وأفضلها وأجلها، وذلك لما اشتملت عليه من الأمور العظيمة والصفات الكريمة، فلهذا كثرت الأحاديث في الترغيب في قراءتها وجعلها وردا للإنسان في أوقاته صباحا ومساء وعند نومه وأدبار الصلوات المكتوبات، فأخبر تعالى عن نفسه الكريمة بأن { [/COLOR][COLOR=red]لا إله إلا هو [/COLOR][COLOR=#0f243e]} أي: لا معبود بحق سواه، فهو الإله الحق الذي تتعين أن تكون جميع أنواع العبادة والطاعة والتأله له تعالى، لكماله وكمال صفاته وعظيم نعمه، ولكون العبد مستحقا أن يكون عبدا لربه، ممتثلا أوامره مجتنبا نواهيه، وكل ما سوى الله تعالى باطل، فعبادة ما سواه باطلة، لكون ما سوى الله مخلوقا ناقصا مدبرا فقيرا من جميع الوجوه، فلم يستحق شيئا من أنواع العبادة، وقوله: { [/COLOR][COLOR=red]الحي القيوم[/COLOR][COLOR=#0f243e] } هذان الاسمان الكريمان يدلان على سائر الأسماء الحسنى دلالة مطابقة وتضمنا ولزوما، فالحي من له الحياة الكاملة المستلزمة لجميع صفات الذات، كالسمع والبصر والعلم والقدرة، ونحو ذلك، والقيوم: هو الذي قام بنفسه وقام بغيره، وذلك مستلزم لجميع الأفعال التي اتصف بها رب العالمين من فعله ما يشاء من الاستواء والنزول والكلام والقول والخلق والرزق والإماتة والإحياء، وسائر أنواع التدبير، كل ذلك داخل في قيومية الباري، ولهذا قال بعض المحققين: إنهما الاسم الأعظم الذي إذا دعي الله به أجاب، وإذا سئل به أعطى، ومن تمام حياته وقيوميته أن [/COLOR][COLOR=red]{ لا تأخذه سنة ولا نوم[/COLOR][COLOR=#0f243e] } والسنة النعاس { [/COLOR][COLOR=red]له ما في السماوات وما في الأرض[/COLOR][COLOR=#0f243e] } أي: هو المالك وما سواه مملوك وهو الخالق الرازق المدبر وغيره مخلوق مرزوق مدبر لا يملك لنفسه ولا لغيره مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض فلهذا قال: { [/COLOR][COLOR=red]من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه[/COLOR][COLOR=#0f243e] } أي: لا أحد يشفع عنده بدون إذنه، فالشفاعة كلها لله تعالى، ولكنه تعالى إذا أراد أن يرحم من يشاء من عباده أذن لمن أراد أن يكرمه من عباده أن يشفع فيه، لا يبتدئ الشافع قبل الإذن، ثم قال { [/COLOR][COLOR=red]يعلم ما بين أيديهم[/COLOR][COLOR=#0f243e] } أي: ما مضى من جميع الأمور { [/COLOR][COLOR=red]وما خلفهم[/COLOR][COLOR=#0f243e] } أي: ما يستقبل منها، فعلمه تعالى محيط بتفاصيل الأمور، متقدمها ومتأخرها، بالظواهر والبواطن، بالغيب والشهادة، والعباد ليس لهم من الأمر شيء ولا من العلم مثقال ذرة إلا ما علمهم تعالى، ولهذا قال: { [/COLOR][COLOR=red]ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض[/COLOR][COLOR=#0f243e] } وهذا يدل على كمال عظمته وسعة سلطانه، إذا كان هذه حالة الكرسي أنه يسع السماوات والأرض على عظمتهما وعظمة من فيهما، والكرسي ليس أكبر مخلوقات الله تعالى، بل هنا ما هو أعظم منه وهو العرش، وما لا يعلمه إلا هو، وفي عظمة هذه المخلوقات تحير الأفكار وتكل الأبصار، وتقلقل الجبال وتكع عنها فحول الرجال، فكيف بعظمة خالقها ومبدعها، والذي أودع فيها من الحكم والأسرار ما أودع، والذي قد أمسك السماوات والأرض أن تزولا من غير تعب ولا نصب، فلهذا قال: { [/COLOR][COLOR=red]ولا يؤوده[/COLOR][COLOR=#0f243e] } أي: يثقله { [/COLOR][COLOR=red]حفظهما وهو العلي[/COLOR][COLOR=#0f243e] } بذاته فوق عرشه، العلي بقهره لجميع المخلوقات، العلي بقدره لكمال صفاته [/COLOR][COLOR=red]{ العظيم[/COLOR][COLOR=#0f243e] } الذي تتضائل عند عظمته جبروت الجبابرة، وتصغر في جانب جلاله أنوف الملوك القاهرة، فسبحان من له العظمة العظيمة والكبرياء الجسيمة والقهر والغلبة لكل شيء، فقد اشتملت هذه الآية على توحيد الإلهية وتوحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات، وعلى إحاطة ملكه وإحاطة علمه وسعة سلطانه وجلاله ومجده، وعظمته وكبريائه وعلوه على جميع مخلوقاته، فهذه الآية بمفردها عقيدة في أسماء الله وصفاته، متضمنة لجميع الأسماء الحسنى والصفات العلا[/COLOR][COLOR=#0f243e] .[/COLOR][/B] [COLOR=#000000]ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[/COLOR] [COLOR=#000000]( [/COLOR][COLOR=#0070c0]تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان [/COLOR][COLOR=#000000])[/COLOR] [COLOR=#c00000]للعلامة // عبدالرحمن بن ناصر السعدي // رحه الله تعالى .[/COLOR] __________________ [/FONT] [/SIZE][FONT=Arial Black][SIZE=6][COLOR=navy][COLOR=darkred][COLOR=purple][COLOR=darkolivegreen][COLOR=blue]قال الإمام / ابن عقيل الحنبلي ــ رحمه الله ــ[/COLOR] [COLOR=#000000]:[/COLOR][/COLOR][/COLOR][/COLOR][/COLOR] [COLOR=navy][COLOR=darkred][COLOR=purple][B][COLOR=darkred]إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة .[/COLOR][/B][/COLOR][/COLOR][/COLOR] [COLOR=navy][COLOR=darkred][COLOR=navy][COLOR=darkgreen][B]{ الآداب الشرعية-لإبن مفلح - 1/255 }[/B][/COLOR][/COLOR][/COLOR][/COLOR] [B][COLOR=black]منقول[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
تفسير آية الكرسي للعلامـة السِّعدي
أعلى