ملاذ الطير
¬°•| مُشرِفَة سابقة |•°¬
أسعد الله أوقاتكم جميعاً بالخير والمسرات
حلي حياتك بالطاعة
الى كل حزين ومبتلى الى كل خائف ومهموم لماذا تنغص حياتك بالألم والخوف والدموع ، حياتك ستكون أحلى وسوف تراها أجمل عندما تحليها بطاعة الله عز وجل
قال تعالى ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِن ذَكَرٍأَو أُنثَى وَهُوَ مُؤمِنٌ فلَنُحِييَنَهُ حَيَاةً طَيِبَةً وَلَنَجْزِيَنَهُمْ أَجْرَهُم بِأَحَسَنِ مَا كَنُواْ يَعْمَلُونَ ) آية 97 سورة النحل
والله صادق في قوله عز شأنه عندما نطيعه بإيمان وصدق فإن حياتنا تحلو ونعيش حياة طيبة في الحياة الدنيا ليس فقط بل لنا أجر في الآخرة أيضا
ان حياتنا كالعقد عندما ينفرط كل حبة تأتي بما بعدها انظر معي الا ترى ان الطاعة تأتي بطاعة الوضوء يليه صلاة الصلاة يليها ذكر الذكر يليه دعاء
الاترى انك كلما فعلت طاعة لله لم تبتغي بها غير الله تكون سعيدا ويشرح الله صدرك وان كنت في بلاء وتقربت الى الله بطاعة تشعر بالرضى غير ان الله يصرف عنك السوء ويرزقك الافضل سبحانه كريم وعطائه لا يوصف
ننظر للوجه الآخر المعصية ( يكفينا الله شرها ويرزقنا توبة نصوحا ) الا ترى ان المعصية تاتي بمعصية وذلك ان لم تتبع المعصية توبة وترى صاحب المعصية دائما في حالة من الكآبة والحزن والعصبية ويريد الهروب من حياته والواقع ويكره الدنيا وما فيها حتى وان كان متمسك بالدنيا فتراه لا يثق في أحد ودائما متربص ولا يشعر بالأمان حتى عندما نعصي الله تاتي توبه واعمال صالحات ويبدل الله السيئات حسنات وإن كانت الطاعة والمعصية عقداً ماذا ستفكر أن ترتدي عقدا من الطاعة يحيك وإن كان غالي الثمن في نظرك ام عقد من المعاصي يحرقك ويدميك وإن كان بأبخس الاثمان ؟؟
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
حلي حياتك بالطاعة
الى كل حزين ومبتلى الى كل خائف ومهموم لماذا تنغص حياتك بالألم والخوف والدموع ، حياتك ستكون أحلى وسوف تراها أجمل عندما تحليها بطاعة الله عز وجل
قال تعالى ( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِن ذَكَرٍأَو أُنثَى وَهُوَ مُؤمِنٌ فلَنُحِييَنَهُ حَيَاةً طَيِبَةً وَلَنَجْزِيَنَهُمْ أَجْرَهُم بِأَحَسَنِ مَا كَنُواْ يَعْمَلُونَ ) آية 97 سورة النحل
والله صادق في قوله عز شأنه عندما نطيعه بإيمان وصدق فإن حياتنا تحلو ونعيش حياة طيبة في الحياة الدنيا ليس فقط بل لنا أجر في الآخرة أيضا
ان حياتنا كالعقد عندما ينفرط كل حبة تأتي بما بعدها انظر معي الا ترى ان الطاعة تأتي بطاعة الوضوء يليه صلاة الصلاة يليها ذكر الذكر يليه دعاء
الاترى انك كلما فعلت طاعة لله لم تبتغي بها غير الله تكون سعيدا ويشرح الله صدرك وان كنت في بلاء وتقربت الى الله بطاعة تشعر بالرضى غير ان الله يصرف عنك السوء ويرزقك الافضل سبحانه كريم وعطائه لا يوصف
ننظر للوجه الآخر المعصية ( يكفينا الله شرها ويرزقنا توبة نصوحا ) الا ترى ان المعصية تاتي بمعصية وذلك ان لم تتبع المعصية توبة وترى صاحب المعصية دائما في حالة من الكآبة والحزن والعصبية ويريد الهروب من حياته والواقع ويكره الدنيا وما فيها حتى وان كان متمسك بالدنيا فتراه لا يثق في أحد ودائما متربص ولا يشعر بالأمان حتى عندما نعصي الله تاتي توبه واعمال صالحات ويبدل الله السيئات حسنات وإن كانت الطاعة والمعصية عقداً ماذا ستفكر أن ترتدي عقدا من الطاعة يحيك وإن كان غالي الثمن في نظرك ام عقد من المعاصي يحرقك ويدميك وإن كان بأبخس الاثمان ؟؟
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
