الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للأُسرَة و الطِّفل والمُجتَمَع ,,
,, البُريمِي لِلطِب والصَحة ,,
تعلم فن النوم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="عزان" data-source="post: 19649" data-attributes="member: 87"><p>* وقبل إنهاء هذه الجولة التي بحثنا من خلالها في آفات السهر ومنافع البكور على الفرد على الجانبين.. الديني والصحي.. فإننا سنشير إلى بعض المضار على الجانب الاقتصادي، فقد حثت السنة النبوية الطاهرة على اغتنام البكور في السعي إلى طلب الرزق، وبينت أنه وقت مبارك يحصّـل فيه الإنسان من الرزق أضعاف ما يحصله في غيره من الأوقات، فعن صخر الغامدي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اللهم بارك لأمتي في بكورها، قال: وكان إذا بعث سرية أو جيشاً بعثهم أول النهار، وكان صخر رجلا تاجرا، وكان إذا بعث تجارة بعثها أول النهار، فأثرى وكثر ماله)-الترمذي وأحمد- ويكفينا أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا بالبركة لمن يباشر عمله في تلك الساعة التي تقسم فيها أرزاق الخلائق، وقد قيل: (الكثرة في البركة، وليست البركة في الكثرة). </p><p>وفضلا عن ذلك، فإن السهر يبدد طاقة هامة وهي الطاقة الكهربائية، حيث يضطر الناس إلى إشعال المصابيح في بيوتهم ومحال تجارتهم لأوقات طويلة، فتتبدد تلك الطاقة؛ ويستثنى من ذلك من تضطرهم ظروفهم للعمل ليلا، كمن يوكل إليهم الحراسة بالليل من أجل المصلحة العامة، أو تحتم عليهم ظروف العمل في نوبات يأتي بعضها نهارا، وبعضها ليلا، ولكن هذا يبقى في إطار الضرورة، وهي تقدر بقدرها.</p><p>size]خاتمة: </p><p>بعد هذا العرض لآفات السهر ومنافع البكور من مختلف النواحي، يتضح لنا إلى أي مدى يحرم المرء نفسه من الخيرات والبركات، وكم يسيء الإنسان إلى نفسه حين يرتب حياته وفق نظام يتصادم مع ما فطر الله الكون عليه من سنن وقوانين... </p><p>والآن قل لي.. بعد أن قرأت ما قرأت، هل عزمت على إتقان فن النوم، والتماشي مع الساعة البيولوجية ؟ </p><p>أتمنى لك التوفيق.. وأقول لك: لكي تنجح في مشوارك، فعليك –إن كنت ممن اعتاد السهر- أن تبدأ بالتدريج بأن تبكر ساعة نومك يوميا بالتدريج على مدى واحد وعشرين يوما، فهذا هو التدرج الأمثل لبناء عادة جديدة أو هدم عادة غير مرغوب بها لا أن تقلب عادتك رأسا على عقب في ليلة وضحاها. ومن الوسائل المساعدة على التخلص من السهر، أن تلغي كافة الارتباطات التي بعد العشاء وأن تفصل الهاتف عند ساعة معينة من المساء. </p><p></p><p>سئل أحد العلماء: كيف سبقت علماء عصرك ؟ فقال للهم: لأنني عملت بما علمت. </p><p>أخي.. أختي.. جعلني الله وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيد الأولين والآخرين حبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="عزان, post: 19649, member: 87"] * وقبل إنهاء هذه الجولة التي بحثنا من خلالها في آفات السهر ومنافع البكور على الفرد على الجانبين.. الديني والصحي.. فإننا سنشير إلى بعض المضار على الجانب الاقتصادي، فقد حثت السنة النبوية الطاهرة على اغتنام البكور في السعي إلى طلب الرزق، وبينت أنه وقت مبارك يحصّـل فيه الإنسان من الرزق أضعاف ما يحصله في غيره من الأوقات، فعن صخر الغامدي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اللهم بارك لأمتي في بكورها، قال: وكان إذا بعث سرية أو جيشاً بعثهم أول النهار، وكان صخر رجلا تاجرا، وكان إذا بعث تجارة بعثها أول النهار، فأثرى وكثر ماله)-الترمذي وأحمد- ويكفينا أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا بالبركة لمن يباشر عمله في تلك الساعة التي تقسم فيها أرزاق الخلائق، وقد قيل: (الكثرة في البركة، وليست البركة في الكثرة). وفضلا عن ذلك، فإن السهر يبدد طاقة هامة وهي الطاقة الكهربائية، حيث يضطر الناس إلى إشعال المصابيح في بيوتهم ومحال تجارتهم لأوقات طويلة، فتتبدد تلك الطاقة؛ ويستثنى من ذلك من تضطرهم ظروفهم للعمل ليلا، كمن يوكل إليهم الحراسة بالليل من أجل المصلحة العامة، أو تحتم عليهم ظروف العمل في نوبات يأتي بعضها نهارا، وبعضها ليلا، ولكن هذا يبقى في إطار الضرورة، وهي تقدر بقدرها. size]خاتمة: بعد هذا العرض لآفات السهر ومنافع البكور من مختلف النواحي، يتضح لنا إلى أي مدى يحرم المرء نفسه من الخيرات والبركات، وكم يسيء الإنسان إلى نفسه حين يرتب حياته وفق نظام يتصادم مع ما فطر الله الكون عليه من سنن وقوانين... والآن قل لي.. بعد أن قرأت ما قرأت، هل عزمت على إتقان فن النوم، والتماشي مع الساعة البيولوجية ؟ أتمنى لك التوفيق.. وأقول لك: لكي تنجح في مشوارك، فعليك –إن كنت ممن اعتاد السهر- أن تبدأ بالتدريج بأن تبكر ساعة نومك يوميا بالتدريج على مدى واحد وعشرين يوما، فهذا هو التدرج الأمثل لبناء عادة جديدة أو هدم عادة غير مرغوب بها لا أن تقلب عادتك رأسا على عقب في ليلة وضحاها. ومن الوسائل المساعدة على التخلص من السهر، أن تلغي كافة الارتباطات التي بعد العشاء وأن تفصل الهاتف عند ساعة معينة من المساء. سئل أحد العلماء: كيف سبقت علماء عصرك ؟ فقال للهم: لأنني عملت بما علمت. أخي.. أختي.. جعلني الله وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيد الأولين والآخرين حبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للأُسرَة و الطِّفل والمُجتَمَع ,,
,, البُريمِي لِلطِب والصَحة ,,
تعلم فن النوم
أعلى