CR7
¬°•| βu βşɱą |•°¬
أهلاً وسهلاً بكم أعضاء ورّواد قسم الطب والصحة
[SIZE=+0][SIZE=+0]
أمراض زواج الأقارب
ويوضح الدكتور خالد جابر أن أغلب الأمراض التي تصيب الأطفال حديثي الولادة بسبب زواج الأقارب تلك العادة التي لا تزال منتشرة بقوة في بعض المجتمعات، ويقول إن بصمة قدم الطفل وسيلة غير مكلفة لإثبات ميلاده وتحديده بالساعة والدقيقة والمكان الذي ولد فيه وهي طريقة متبعة في أوروبا وأميركا منذ عشر سنوات وبدأ لأول مرة تطبيقها في مصر في مستشفى الجلاء للولادة وهي طريقة حديثة جداً وغير مكلفة، وهذه الطريقة لها فائدة طبية ممتازة للطفل، لأن للطفل تحديداً خطين الأول خط لاثبات وجود الطفل وحقيقة نسبه والثاني طبي وعلمي وهو جزء مهم لأنه يدلنا على الحالة الصحية للطفل.ويشير د. خالد جابر إلى أن هناك مجموعة أمراض تسمى سند روفر بعضها يكون له علاقة بشكل أصابع القدم حيث نجد أصبعيه ملتصقتين ببعضهما أو نجد اصبعاً زائداً أو ناقصاً أو انحناءات في شكل القدم، ونستطيع من خلال البصمة معرفة هل المرض حدث منذ الولادة أم أنه مرض وراثي أو مكتسب أصيب به الانسان في الكبر، كما أنه من الممكن اكتشاف الاعاقة أو أي مرض مرتبط بها من خلال بصمة الدم عن طريق أخذ عينة من كعب الطفل وتسمى عينة الدم الجافة، وهذا يسهل من إمكانية سفرها للخارج لاستكمال التحليل واكتشاف الإعاقة مبكراً من معرفة أي إصابات تصيب الـDNA أو الحامض النووي الذي يحتوي على إيضاح لما سوف يحدث من أمراض. وتقول الدكتورة سامية التمتامي رائد علم الوراثة البشرية بالمركز القومي للبحوث أن دم الطفل من كعب القدم هو دم يماثل التفاعلات البيوكيميائية والأمراض الوراثية التي نتحدث عنها تظهر في الدم «الجينات» ونبدأ بمرض الفينيل كتيون يوريا وهو يزيد من حمض Phenylalanin في الدم نتيجة لنقص في انزيم معين «وراثي» في الدم ينتج عنه البروتينات والتي يفشل الجسم في تمثيلها غذائياً أو طبيعياً كباقي المواد الغذائية والجسم لا يستفيد منها في المقابل يرتفع حمض الفيثيل الأميني في الدم ويسبب أضراراً بالخلايا المخية ويؤدي بالتالي إلى أمراض التخلف العقلي، وبتحليل دم الطفل في اليوم الثالث من عمره ويفضل ألا يتعدى الأسبوع الأول، ويجب أن يكون الطفل راضعاً لبناً طبيعياً، حتى تتوافر فيه نسبة البروتين المطلوب الكشف عنها، وبالتالي فإننا نجد مادة الفيثيل الأميني الزائد في الدم والمسببة لأهم الأمراض وأخطرها هو التخلف العقلي ولكن من حكمة الله سبحانه وتعالى أنه يمكن علاجه.وتضيف الدكتورة سامية التمتامي أن من الأمراض الخطيرة أيضاً التي يمكن اكتشافها وعلاجها في الأسبوع الأول مرض اليرقان الولادي، وهو ناتج عن تمثيل الجلاكتوز وفي هذه الحالة يكون اللبن مضراً لما فيه من سكريات تتمثل داخل الجسم بطريق خاطئ ويكون العلاج بتغير طبيعة الغذاء ونتيجة لحدوث هذا المرض يصاب الطفل بتخلف عقلي ويؤدي إلى صفراء مستمرة وتشنجات وتضخم في الكبد، ويعتقد الآباء أن الطفل مريض بالكبد ولكن المرض عبارة عن خلل في التمثيل الغذائي وعندما يتم اكتشافه مبكراً يسارع في العلاج ويمنع التخلف العقلي.واستكمالاً لمجموعة الأمراض الخطيرة التي تصيب الأطفال منها مرض نقص هرمون الغدة الدرقية وهي من أمراض سوء التمثيل الغذائي وتكثر في أولاد الأقارب، ويتم اكتشاف هذه الأمراض باختبار «جثرى» وقد تم هذا الاختبار في أميركا وأصبح له قانون يفرض من الأسبوع الأول من عمر المولود بحيث لا تترك حالة واحدة إلا وتخضع لهذا الاختبار بل ويضاف إلى تطعيمات شهادة الميلاد، ولو اكتشف بالمصادفة أن هناك إصابة الطفل وعمره مثلاً 3 سنوات تكون هناك قضايا واجراءات قانونية.وتطبيقاً لهذه التجارب التي تمكنا من حماية أجيال وأجيال من الأطفال، فقد قامت مصر بهذه التجارب من خلال أكاديمية البحث العلمي على 15ألف طفل وقامت بذلك مراكز وراثة متطورة وجامعات القاهرة والإسكندرية وعين شمس وقسم الوراثة البشرية بالمركز القومي للبحوث وتم ذلك على مدار 3 سنوات.أيضاً من الأمراض التي يمكن تفاديها بالقراءة نفسها لكعب الطفل مرض خلل الغدة الكظرية وهو ناتج عن خلل في أملاح الجسم وفقدها بسهولة دون الاستفادة منها، وهذا المرض يأتي لنا بأطفال "خنثى" أي يحملون صفتي الذكر والأنثى معاً بالدرجة نفسها ولكن إذا تمكنا تفادي ذلك باجراء تحليل مبكر فسنحميهم من كارثة الجراحات المتعددة والعقد النفسية في المستقبل، أيضاً أمراض الثلاسيميا وأنيميا البحر الابيض المتوسط ومرض التحوصل البنكرياسي وبعض أمراض الأنيميا المنجلية وغيرها من آلاف الأمراض التي يمكن اكتشافها ومحاصرتها وعلاجها من خلال الجينات الوراثية وتحاليل الدم في الأيام الثلاثة الأولى وحتى الأسبوع الأول بحد أقصى للمولود.
ويوضح الدكتور خالد جابر أن أغلب الأمراض التي تصيب الأطفال حديثي الولادة بسبب زواج الأقارب تلك العادة التي لا تزال منتشرة بقوة في بعض المجتمعات، ويقول إن بصمة قدم الطفل وسيلة غير مكلفة لإثبات ميلاده وتحديده بالساعة والدقيقة والمكان الذي ولد فيه وهي طريقة متبعة في أوروبا وأميركا منذ عشر سنوات وبدأ لأول مرة تطبيقها في مصر في مستشفى الجلاء للولادة وهي طريقة حديثة جداً وغير مكلفة، وهذه الطريقة لها فائدة طبية ممتازة للطفل، لأن للطفل تحديداً خطين الأول خط لاثبات وجود الطفل وحقيقة نسبه والثاني طبي وعلمي وهو جزء مهم لأنه يدلنا على الحالة الصحية للطفل.ويشير د. خالد جابر إلى أن هناك مجموعة أمراض تسمى سند روفر بعضها يكون له علاقة بشكل أصابع القدم حيث نجد أصبعيه ملتصقتين ببعضهما أو نجد اصبعاً زائداً أو ناقصاً أو انحناءات في شكل القدم، ونستطيع من خلال البصمة معرفة هل المرض حدث منذ الولادة أم أنه مرض وراثي أو مكتسب أصيب به الانسان في الكبر، كما أنه من الممكن اكتشاف الاعاقة أو أي مرض مرتبط بها من خلال بصمة الدم عن طريق أخذ عينة من كعب الطفل وتسمى عينة الدم الجافة، وهذا يسهل من إمكانية سفرها للخارج لاستكمال التحليل واكتشاف الإعاقة مبكراً من معرفة أي إصابات تصيب الـDNA أو الحامض النووي الذي يحتوي على إيضاح لما سوف يحدث من أمراض. وتقول الدكتورة سامية التمتامي رائد علم الوراثة البشرية بالمركز القومي للبحوث أن دم الطفل من كعب القدم هو دم يماثل التفاعلات البيوكيميائية والأمراض الوراثية التي نتحدث عنها تظهر في الدم «الجينات» ونبدأ بمرض الفينيل كتيون يوريا وهو يزيد من حمض Phenylalanin في الدم نتيجة لنقص في انزيم معين «وراثي» في الدم ينتج عنه البروتينات والتي يفشل الجسم في تمثيلها غذائياً أو طبيعياً كباقي المواد الغذائية والجسم لا يستفيد منها في المقابل يرتفع حمض الفيثيل الأميني في الدم ويسبب أضراراً بالخلايا المخية ويؤدي بالتالي إلى أمراض التخلف العقلي، وبتحليل دم الطفل في اليوم الثالث من عمره ويفضل ألا يتعدى الأسبوع الأول، ويجب أن يكون الطفل راضعاً لبناً طبيعياً، حتى تتوافر فيه نسبة البروتين المطلوب الكشف عنها، وبالتالي فإننا نجد مادة الفيثيل الأميني الزائد في الدم والمسببة لأهم الأمراض وأخطرها هو التخلف العقلي ولكن من حكمة الله سبحانه وتعالى أنه يمكن علاجه.وتضيف الدكتورة سامية التمتامي أن من الأمراض الخطيرة أيضاً التي يمكن اكتشافها وعلاجها في الأسبوع الأول مرض اليرقان الولادي، وهو ناتج عن تمثيل الجلاكتوز وفي هذه الحالة يكون اللبن مضراً لما فيه من سكريات تتمثل داخل الجسم بطريق خاطئ ويكون العلاج بتغير طبيعة الغذاء ونتيجة لحدوث هذا المرض يصاب الطفل بتخلف عقلي ويؤدي إلى صفراء مستمرة وتشنجات وتضخم في الكبد، ويعتقد الآباء أن الطفل مريض بالكبد ولكن المرض عبارة عن خلل في التمثيل الغذائي وعندما يتم اكتشافه مبكراً يسارع في العلاج ويمنع التخلف العقلي.واستكمالاً لمجموعة الأمراض الخطيرة التي تصيب الأطفال منها مرض نقص هرمون الغدة الدرقية وهي من أمراض سوء التمثيل الغذائي وتكثر في أولاد الأقارب، ويتم اكتشاف هذه الأمراض باختبار «جثرى» وقد تم هذا الاختبار في أميركا وأصبح له قانون يفرض من الأسبوع الأول من عمر المولود بحيث لا تترك حالة واحدة إلا وتخضع لهذا الاختبار بل ويضاف إلى تطعيمات شهادة الميلاد، ولو اكتشف بالمصادفة أن هناك إصابة الطفل وعمره مثلاً 3 سنوات تكون هناك قضايا واجراءات قانونية.وتطبيقاً لهذه التجارب التي تمكنا من حماية أجيال وأجيال من الأطفال، فقد قامت مصر بهذه التجارب من خلال أكاديمية البحث العلمي على 15ألف طفل وقامت بذلك مراكز وراثة متطورة وجامعات القاهرة والإسكندرية وعين شمس وقسم الوراثة البشرية بالمركز القومي للبحوث وتم ذلك على مدار 3 سنوات.أيضاً من الأمراض التي يمكن تفاديها بالقراءة نفسها لكعب الطفل مرض خلل الغدة الكظرية وهو ناتج عن خلل في أملاح الجسم وفقدها بسهولة دون الاستفادة منها، وهذا المرض يأتي لنا بأطفال "خنثى" أي يحملون صفتي الذكر والأنثى معاً بالدرجة نفسها ولكن إذا تمكنا تفادي ذلك باجراء تحليل مبكر فسنحميهم من كارثة الجراحات المتعددة والعقد النفسية في المستقبل، أيضاً أمراض الثلاسيميا وأنيميا البحر الابيض المتوسط ومرض التحوصل البنكرياسي وبعض أمراض الأنيميا المنجلية وغيرها من آلاف الأمراض التي يمكن اكتشافها ومحاصرتها وعلاجها من خلال الجينات الوراثية وتحاليل الدم في الأيام الثلاثة الأولى وحتى الأسبوع الأول بحد أقصى للمولود.
[SIZE=+0][/SIZE]
[SIZE=+0][/SIZE]
[SIZE=+0]مع خالص شكري[/SIZE]
CR9
[/SIZE][/SIZE][SIZE=+0][/SIZE]
[SIZE=+0]مع خالص شكري[/SIZE]
CR9