نبذة عن سيرة الإمام سفيان الثوري -رحمه الله-
نسبه
هو أبو عبدالله ’ سفيان بن سعيد بن مسرور بن حبيب الثوري
مولده
ولد سنة 97 للهجرة النبوية الشريفة في الكوفة
نشأته
نشأسفيان الثوري -رحمه الله- في الكوفة ، وقد اعتنى به والده ، ووجهه إلى العلم
وهو حدث وقد نبغ في وقت مبكر ، وما ذلك إلا لفرط ذكائه وقوة حافظته
شيوخه
يقال أن عع شيوخه600 شيخ وكبارهم الذين حدثوه عن أبي هريرة وجريربن عبدالله وابن عباس وامثالهم
أما الرواة يقال انهم اكثر من 20000 الف
مصنفاته
كتاب الجامع
ماقيل فيه
قال المثنى بن الصباح : سفيان علم الأمة وعابدها
وقال ابن ابي ذئب : مارأيت أشبه بالتعابعين من سفيان الثوري
قال شعبه : سفيان أمير المؤمنين في الحديث
وقال بشر الحافي : كان الثوري عندنا إمام الناس ، وقال ايضاً:سفيان في زمانه كأبي بكروعمر في زمانهما
وقال يحي بن معين :مخالف أحد سفيان في شيء إلا كان القول قول سفيان
وقال ابن عيينه: اصحاب الحديث ثلاثة: ابن عباس في زمانه ،والشعبي في زمانه والثوري في زمانه
وقال عنه الامام الذهبي : كان سفيان رأساً في الزهد ،والتأله والخوف ،رأساً في معرفة الآثار ، رأساً في الفقه ، لايخاف في الله لومة لائم ، من أئمتة الدين
وفاته
توفي رحمه الله سنة161للهجرة عن عمر 64سنة
[نماذج من مواعظه - رحمه الله-]
( الدنيا والآخرة)
قال سفيان: اعمل للدنيا بقدر بقائك فيها ، وللآخرةبقدر بقائك فيها
( احذر سخط الله)
احذر سخط الله في ثلاث
احذر أن تقصر فيما أمرك
واحذر أن يراك وأنت لا ترضى بما قسم لك
وأن تطلب شيئاً من الدنيا فلا تجده، أن تسخط على ربك
( زينة العلم)
قال سفيان: زينوا العلم بأنفسكم، ولا تزينوا بالعلم
( ثلاثة من الصب)
قال سفيان: ثلاثة من الصبر: لا تحدث بمصيبتك، ولا بوجعك، ولا تزكِ نفسك
نسبه
هو أبو عبدالله ’ سفيان بن سعيد بن مسرور بن حبيب الثوري
مولده
ولد سنة 97 للهجرة النبوية الشريفة في الكوفة
نشأته
نشأسفيان الثوري -رحمه الله- في الكوفة ، وقد اعتنى به والده ، ووجهه إلى العلم
وهو حدث وقد نبغ في وقت مبكر ، وما ذلك إلا لفرط ذكائه وقوة حافظته
شيوخه
يقال أن عع شيوخه600 شيخ وكبارهم الذين حدثوه عن أبي هريرة وجريربن عبدالله وابن عباس وامثالهم
أما الرواة يقال انهم اكثر من 20000 الف
مصنفاته
كتاب الجامع
ماقيل فيه
قال المثنى بن الصباح : سفيان علم الأمة وعابدها
وقال ابن ابي ذئب : مارأيت أشبه بالتعابعين من سفيان الثوري
قال شعبه : سفيان أمير المؤمنين في الحديث
وقال بشر الحافي : كان الثوري عندنا إمام الناس ، وقال ايضاً:سفيان في زمانه كأبي بكروعمر في زمانهما
وقال يحي بن معين :مخالف أحد سفيان في شيء إلا كان القول قول سفيان
وقال ابن عيينه: اصحاب الحديث ثلاثة: ابن عباس في زمانه ،والشعبي في زمانه والثوري في زمانه
وقال عنه الامام الذهبي : كان سفيان رأساً في الزهد ،والتأله والخوف ،رأساً في معرفة الآثار ، رأساً في الفقه ، لايخاف في الله لومة لائم ، من أئمتة الدين
وفاته
توفي رحمه الله سنة161للهجرة عن عمر 64سنة
[نماذج من مواعظه - رحمه الله-]
( الدنيا والآخرة)
قال سفيان: اعمل للدنيا بقدر بقائك فيها ، وللآخرةبقدر بقائك فيها
( احذر سخط الله)
احذر سخط الله في ثلاث
احذر أن تقصر فيما أمرك
واحذر أن يراك وأنت لا ترضى بما قسم لك
وأن تطلب شيئاً من الدنيا فلا تجده، أن تسخط على ربك
( زينة العلم)
قال سفيان: زينوا العلم بأنفسكم، ولا تزينوا بالعلم
( ثلاثة من الصب)
قال سفيان: ثلاثة من الصبر: لا تحدث بمصيبتك، ولا بوجعك، ولا تزكِ نفسك