دخليك لا تخلين الفرح تلعب به الأقدار
أنا مليت من عثرات حظي يومه وليله
بغيتك في خفايا الليل لي رحلة وسهر وأسفار
أبدد فيك من شوق العبث ويشدني حيله
سرقتيني بظلم وضيم وحملتيني الأعذار
وأنا من شين حظي ما عرفت أقرأ لتحليله
تركتيني على غير الطريق وفي ظمايه نار
وشدك صوت ذاك الفارس اللي صاح لك خيله
ألا يا اللي تجملتي بقطرة وفي سماك أمطار
وراك تسافرين بمزنتك وتحوّلي سيله
تحريتك على درب الوفاء من قلة الأخبار
لقيت إن الوفاء يعلن وفاته وفيك تعليله
لعنت الخطوة اللي سيرت بي يمها مسيار
ولعنت اللحظة اللي لو نوت في ليل تسري له
تعالي ناظري وش عاد باقي من بقايا الدار
تغطي بالنهار الشمس وفي ليلك تهاويله
عرفتك ما بقى لي فيك دمعة حايرة واحتار
وتجميل المعاني الزايفة يبان تجميله
بدايتها نهاية عمرها في أول المشوار
شقاك اللي زرعتي حان لك ضمه وتحصيله
على كل العتب تنزف معاناتي بها الاوتار
ويذرف دمعها موال حزينه في مواويله
أنا مليت من عثرات حظي يومه وليله
بغيتك في خفايا الليل لي رحلة وسهر وأسفار
أبدد فيك من شوق العبث ويشدني حيله
سرقتيني بظلم وضيم وحملتيني الأعذار
وأنا من شين حظي ما عرفت أقرأ لتحليله
تركتيني على غير الطريق وفي ظمايه نار
وشدك صوت ذاك الفارس اللي صاح لك خيله
ألا يا اللي تجملتي بقطرة وفي سماك أمطار
وراك تسافرين بمزنتك وتحوّلي سيله
تحريتك على درب الوفاء من قلة الأخبار
لقيت إن الوفاء يعلن وفاته وفيك تعليله
لعنت الخطوة اللي سيرت بي يمها مسيار
ولعنت اللحظة اللي لو نوت في ليل تسري له
تعالي ناظري وش عاد باقي من بقايا الدار
تغطي بالنهار الشمس وفي ليلك تهاويله
عرفتك ما بقى لي فيك دمعة حايرة واحتار
وتجميل المعاني الزايفة يبان تجميله
بدايتها نهاية عمرها في أول المشوار
شقاك اللي زرعتي حان لك ضمه وتحصيله
على كل العتب تنزف معاناتي بها الاوتار
ويذرف دمعها موال حزينه في مواويله