الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| الأرشـــيــــــف |.
إرشيف المنتديات
,,البريمي لـ المواضيع العامة
المرأه...... وتشغيل نصف المجتمع....~!!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="شووق قطر" data-source="post: 271009" data-attributes="member: 2100"><p><span style="color: Lime">يييييييييييييييييتكم ترآني احب الهوآش ههههههههههههه </span></p><p><span style="color: Lime"></span></p><p><span style="color: Lime">لا الصج رحت وسويت بحث وعشآن اتعرفون بس دور المرآة </span></p><p><span style="color: Lime"></span></p><p><span style="color: Lime">والكم التعليق </span></p><p></p><p></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">كان للمرأة المسلمة في التاريخ إسهام كبير في إغناء الحركة العلمية والفكرية والأدبية، وفي إقامة أسس الحضارة الإسلامية، فقد نبغ في مختلف مراحل التاريخ الإسلامي الآلاف من العالمات المبرّزات والمتفوقات في أنواع العلوم وفروع المعرفة وحقول الثقافة العربية الإسلامية، وقد ترجم الحافظ ابن حجر في كتابه «الإصابة في تمييز الصحابة»، لثلاث وأربعين وخمسمائة وألف امرأة، منهن الفقيهات والمحدثات والأديبات، وذكر كل من الإمام النووي في كتابه «تهذيب الأسماء واللغات»، والخطيب البغدادي في كتابه «تاريخ بغداد»، والسخاوي في كتابه «الضوء اللامع لأهل القرن التاسع»، وعمر رضا كحالة في «معجم أعلام النساء»، وغيرهم ممن صنف كتب الطبقات والتراجم، تراجم مستفيضة لنساء عالمات في الحديث والفقه والتفسير وأديبات وشاعرات. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">ومنذ عهد النبوة، كان للمرأة المسلمة شغف بطلب العلم والنبوغ فيه، فأمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها، كانت من أعلم الناس بالقرآن والفرائض والشعر وأيام العرب (التاريخ). قال هشام بن عروة يروي عن أبيه: «ما رأيت أحداً أعلم بفقهٍ ولا بطبٍّ ولا بشعرٍ من عائشة»، والعالمة الجليلة السيدة فاطمة بنت الحسين بن علي، كانت من أنبغ نساء عصرها وأكثرهن علماً وورعاً، وقد اعتمد على روايتها كل من ابن اسحاق وابن هشام في تدوين السيرة النبوية. والسيدة نفيسة بنت الحسن بن زيد بن الحسن بن علي، كانت تحضر مجلس الإمام مالك بن أنس في المدينة المنورة، واشتهرت بعلمها وصلاحها، وبعد انتقالها إلى مصر، أقامت مجلساً علمياً كان يحضره أشهر علماء عصرها، وفي مقدمتهم الإمام الشافعي الذي كان يزورها ويتدارس معها مسائل الفقه وأصول الدين، ولم ينقطع عن زيارتها والاستزادة من علمها حتى توفاه الله، وكانت من المشيعين له، وزينب بنت عباس البغدادية، كانت من أهل الفقه والعلم، وكانت تحضر مجالس شيخ الإسلام ابن تيمية. وشهدة بنت الأبري الكاتب، كانت من المبرزين في علوم الحديث، وقد تتلمذ على يديها عدد كبير من العلماء، منهم ابن الجوزي وابن قدامة المقدسي، وأم حبيبة الأصبهانية كانت من شيوخ الحافظ المنذري الذي ذكر انه حصل على اجازة منها، وفاطمة بنت علاء الدين السمرقندي كانت فقيهة جليلة، وكانت ترد على زوجها الشيخ علاء الكاساني صاحب البدائع خطأه في الفقه إذا أخطأ. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">وفي الغرب الإسلامي، كانت فاطمة الفهرية أم البنين، التي بنت جامع القرويين في فاس في القرن الثالث الهجري، الذي صار بعد فترة وجيزة من بنائه، جامعة إسلامية هي الأولى من نوعها في العالم الإسلامي، بل في العالم كله، كانت عالمة فاضلة محسنة، كما كانت أختُها مريم، التي بنت جامع الأندلس في فاس أيضاً، ومن أشهر المحدّثات في الأندلس، أم الحسن بنت سليمان، ذكر انها روت عن محدث الأندلس بقي بن مخلد سماعاً منه وقراءة عليه، وقد حجت والتقت بعلماء الحجاز، وسمعت منهم الحديث والفقه، وعادت إلى الأندلس ثم حجت مرة ثانية، وتوفيت في مكة المكرمة. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">ومن المحدثات الفقيهات في الغرب الإسلامي ايضا، اسماء بنت اسد بن الفرات، التي تعلمت على يد أبيها صاحب الإمامين الكبيرين أبي حنيفة ومالك بن أنس، واشتهرت برواية الحديث والفقه على مذهب أبي حنيفة. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">وخديجة بنت الإمام سحنون العالمة الجليلة التي قال عنها الإمام القاضي عياض في كتابه «ترتيب المدارك وتقريب المسالك لمعرفة أعلام مذهب مالك»: «كانت خديجة عاقلة عالمة ذات صيانة ودين، وكان نساء زمانها يستفتينها في مسائل الدين ويقتدين بها في معضلات الأمور»، وقد ذكر ابن حزم في كتابه الشهير المترجم الى معظم لغات العالم «طوق الحمامة في الألفة والايلاف»، ان النساء في الأندلس كن يعملن في مهن متعددة، منها الطب والدلالة والتعليم والصنائع كالغزل والنسيج، وقد ذكر فيه أنه تعلم عليهن في صغره. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">وفي العصر المرابطي بالغرب الإسلامي، كانت تميمة بنت السلطان المغربي يوسف بن تاشفين، من البارعات في العلم، كذلك كانت أم عمرو بن زهر أختُ الطبيب المشهور أبي بكر بن زهر ماهرة في الطب النظري والعملي. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">وفي العصر المريني بالمغرب، اشتهرت نساء عالمات، منهن الفقيهة أم هاني بنت محمد العبدوسي، والأديبة العالمة صفية العزفية. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">وفي العصر السعدي بالمغرب ايضا، اشتهرت نساء عالمات، منهن مسعودة الوزكتية التي اعتنت بإصلاح السبل، وبنت القناطر والجسور والمدارس. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">وفي أول عصر الدولة العلوية التي تأسست في المغرب في القرن السابع عشر الميلادي، اشتهرت نساء عالمات، منهن الأميرة خناثة بنت بكار، ورقية بنت بن العايش، وصفية بنت المختار الشنقيطية. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">وفي العصر الحديث، وإلى حدود مطلع القرن التاسع عشر، عرفت مدينة فاس، السيدة العالية بنت الشيخ العلامة الطيب بن كيران، التي كانت تدرّس علم المنطق في مسجد الأندلس بفاس، وتخصص حصصاً للرجال واخرى للنساء. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">كذلك كان الأمر في مناطق اخرى من العالم الإسلامي، في مصر والشام، وبلاد الرافدين، وفي فارس وتركيا، وبلاد ما وراء النهر، وفي الهند، حيث نجد العلامة أبا الحسن علي الندوي الحسني، يذكر انه تعلم على أيدي نساء من بيت اسرته كن متفوقات في العلوم الشرعية والأدبية، وكان لأخواته مشاركة ملحوظة في الأدب والشعر. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">وفي المرحلة المعاصرة، نبغت نساء مسلمات في ميادين العلوم والآداب، ووصلت بعضهن إلى درجة عالية من التفوق العلمي في المجال الذي تخصصن فيه، ولا تزال الجامعات في العالم الإسلامي تشهد ظاهرة تفوق الإناث على الذكور، ونبوغ بعض الأسماء اللامعة في حقول البحث العلمي، في مختلف اقطار العالم الاسلامي. </span></p><p><span style="color: DarkOrchid"></span></p><p><span style="color: DarkOrchid">وهآي دليل على ان المرآه على مر العصور لم تكن متفرجه </span></p><p><span style="color: DarkOrchid">وانهآ في قآدم الايآم ستكون مسآهمه بشكل آكبر واشمل</span></p><p></p><p></p><p></p><p><span style="color: Red">وبـــــــــــــعد:</span></p><p></p><p></p><p></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">المشهد الأول</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">( زبيــدة )</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">هي زوجة هارون الرشيد، إمـــرأة سخية لها فضل في الحضارة والعمران والعطف على الأدباء والأطباء والشعراء, صاحبة اليد البيضاء بعطفها على الفقراء والمساكين كانت ذات عقل وفصاحة ورأي وبلاغة .</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">عرفت باهتمامها بالعمران، فأنشأت مجموعة من المساجد والبرك والآبار والمنازل والمصانع والمرافق وجعلتها للنفع العام , وإليها تنسب (عين زبيدة) بمكة حيث جلبت إليها الماء من أقصى وادي نعمان، شرقي مكة وأقامت الأقنية حتى أبلغت الماء إلى مكة وكان أهم حدث قامت به في حياتها .</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">قال ابن تغري في وصفها: "أعظم نساء عصرها ديناً وأصلاً وجمالاً وصيانة ومعروفاً" </span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">المشهد الثآ ني</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">(أروى الصالحية )</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">أول إمــرأة تعتلي العرش في الإسلام</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">فقد تولّت عرش دولة اليمن بعد وفاة زوجها الملك "المكرم" سنة (477هـ= 1084م) وتصرفت في أمور الدولة، واتخذت لنفسها ألقابا عديدة، منها الحُرّة، الملكة، والسيدة السديدة، وظلت تحكم البلاد نحو 55 عامًا.</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">أشتهرت برجاحة العقل، وحسن التدبير، وسعة الحيلة، والتمتع بالذكاء والبصيرة</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">المشهد الثآلث</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">(رضية الدين)</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">سلطانة الهند!</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">شاءت الأقدار أن تكون رضية الدين ثاني إمرأة في العالم الإسلامي تعتلي الملك حيث تولَّت حكم دولة المماليك بالهند، تلتها شجرة الدر في مصر؛ حيث كانت أول سلطانة لدولة المماليك في مصر سنة (648هـ=1250م) وحكمت ثمانين يومًا.</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">استلمت رضية الدين الحكم والدولة تعاني من تخبط إثر لهو ولاته وكانت تتمتع بصفات طيبة من رجاحة العقل، وشجاعة النفس، وعلى حظ كبير من الذكاء، تحفظ القرآن الكريم، وتلم بالفقه الإسلامي وكانت تظهر بمظهر الرجال وهي على عرش حكمها وتقود جيوشها على ظهر فيلها وقتلت في آخر الأمر على يد حركة التمرد.</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">المشهد الرآبع</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">( شجرة الدر ) </span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">من أصل تركي وقيل أرمينية، وكانت جارية اشتراها السلطان الصالح أيوب، وحظيت عنده بمكانة عالية حتى أعتقها وتزوجها.</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">توفي السلطان "الصالح أيوب" في ليلة النصف من شعبان سنة 647هـ، والقوات الصليبية تزحف للإجهاز على القوات المصرية الرابضة في المنصوره .</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">يذكر التاريخ أن شجرة الدر وقفت موقفًا عظيما، تعالت فيه على أحزانها، وقدمت المصالح العليا للبلاد، مدركة خطورة الموقف العصيب التي تمر به البلاد , فأخفت خبر موته، وتولت شجرة الدر ترتيب أمور الدولة، وإدارة شئون الجيش في ميدان القتال، وقد نجحت شجرة الدر بمهارة فائقة بأن تمسك بزمام الأمور، وتقود دفة البلاد وسط الأمواج المتلاطمة التي كادت تعصف بها، ونجح الجيش المصري في رد العدوان الصليبي، وإلحاق خسائر فادحة بالصليبيين .</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">يقول "ابن تغري بردي" عنها: "كانت خيّرة دَيِّنة، رئيسة عظيمة في النفوس، ولها مآثر وأوقاف على وجوه البر، معروفة بها ... "</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">المشهد الخآمس</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">( موضي ) </span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">هي موضي بنت ابي وهطان آل كثير زوجة محمد بن سعود اللذي تحالف مع الشيخ محمد بن عبدالوهاب وأسسا الدولة السعودية الأولــى .</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">" الجزء الثاني " كان محمد بن سعود قد إمتنع في البداية من التحالف مع الشيخ محمد بن عبد الوهاب فأشارت عليه زوجته موضــي اللتي كانت صاحبة رأي وحكمة ويعتز زوجها برأيها بالتحالف مع محمد بن عبدالوهاب وقالت له " إن هذا الرجل ساقه الله إليك , وهو غنيمة فإغتنم ماخصك الله به " فكانت هذه الكلمات الدافع لهذا التحالف واللذي على أساسه نحن نعيش في ظله وخيراته بعد أن كنا قبائل متناحرة .</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px"></span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">المشهد السآدس</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">( غالية البقمي ) </span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">كتب عنها الدكتور آل زلفة عضو مجلس الشورى في أحد كتبه</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">التاريخية عن أيام الحملات التركية على جزيرة العرب .</span></span></p><p><span style="color: Blue"><span style="font-size: 18px">كانت هذه المرأة المجهولة الهوية قائدة لجيش البقوم في تربـــه واللتي كانت تأجج في صدور أبناء قبيلتها نيران الحماسة وحطب هذه النيران هي آمالاهم في الحرية من سطوة التــرك , وتمد الجيش بالمال والمشورة ولم يرها جيش الأتراك بل كانوا يخافونها خوفا شديدا ويغالون في هذا الخوف حتى حسبوها ساحرة لما لها من الولاء المطلق من أفراد قبيلتها , كان مجرد أسمها يثير الرعب بين الأتراك ويهزهم ليولوا الأدبار ومع ذلك كانت شخصيتها ومكانتها الحقيقية مجهولة حتى الآن وذهب تاريخها ضحية الإندثار . </span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="شووق قطر, post: 271009, member: 2100"] [COLOR="Lime"]يييييييييييييييييتكم ترآني احب الهوآش ههههههههههههه لا الصج رحت وسويت بحث وعشآن اتعرفون بس دور المرآة والكم التعليق [/COLOR] [COLOR="DarkOrchid"] كان للمرأة المسلمة في التاريخ إسهام كبير في إغناء الحركة العلمية والفكرية والأدبية، وفي إقامة أسس الحضارة الإسلامية، فقد نبغ في مختلف مراحل التاريخ الإسلامي الآلاف من العالمات المبرّزات والمتفوقات في أنواع العلوم وفروع المعرفة وحقول الثقافة العربية الإسلامية، وقد ترجم الحافظ ابن حجر في كتابه «الإصابة في تمييز الصحابة»، لثلاث وأربعين وخمسمائة وألف امرأة، منهن الفقيهات والمحدثات والأديبات، وذكر كل من الإمام النووي في كتابه «تهذيب الأسماء واللغات»، والخطيب البغدادي في كتابه «تاريخ بغداد»، والسخاوي في كتابه «الضوء اللامع لأهل القرن التاسع»، وعمر رضا كحالة في «معجم أعلام النساء»، وغيرهم ممن صنف كتب الطبقات والتراجم، تراجم مستفيضة لنساء عالمات في الحديث والفقه والتفسير وأديبات وشاعرات. ومنذ عهد النبوة، كان للمرأة المسلمة شغف بطلب العلم والنبوغ فيه، فأمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها، كانت من أعلم الناس بالقرآن والفرائض والشعر وأيام العرب (التاريخ). قال هشام بن عروة يروي عن أبيه: «ما رأيت أحداً أعلم بفقهٍ ولا بطبٍّ ولا بشعرٍ من عائشة»، والعالمة الجليلة السيدة فاطمة بنت الحسين بن علي، كانت من أنبغ نساء عصرها وأكثرهن علماً وورعاً، وقد اعتمد على روايتها كل من ابن اسحاق وابن هشام في تدوين السيرة النبوية. والسيدة نفيسة بنت الحسن بن زيد بن الحسن بن علي، كانت تحضر مجلس الإمام مالك بن أنس في المدينة المنورة، واشتهرت بعلمها وصلاحها، وبعد انتقالها إلى مصر، أقامت مجلساً علمياً كان يحضره أشهر علماء عصرها، وفي مقدمتهم الإمام الشافعي الذي كان يزورها ويتدارس معها مسائل الفقه وأصول الدين، ولم ينقطع عن زيارتها والاستزادة من علمها حتى توفاه الله، وكانت من المشيعين له، وزينب بنت عباس البغدادية، كانت من أهل الفقه والعلم، وكانت تحضر مجالس شيخ الإسلام ابن تيمية. وشهدة بنت الأبري الكاتب، كانت من المبرزين في علوم الحديث، وقد تتلمذ على يديها عدد كبير من العلماء، منهم ابن الجوزي وابن قدامة المقدسي، وأم حبيبة الأصبهانية كانت من شيوخ الحافظ المنذري الذي ذكر انه حصل على اجازة منها، وفاطمة بنت علاء الدين السمرقندي كانت فقيهة جليلة، وكانت ترد على زوجها الشيخ علاء الكاساني صاحب البدائع خطأه في الفقه إذا أخطأ. وفي الغرب الإسلامي، كانت فاطمة الفهرية أم البنين، التي بنت جامع القرويين في فاس في القرن الثالث الهجري، الذي صار بعد فترة وجيزة من بنائه، جامعة إسلامية هي الأولى من نوعها في العالم الإسلامي، بل في العالم كله، كانت عالمة فاضلة محسنة، كما كانت أختُها مريم، التي بنت جامع الأندلس في فاس أيضاً، ومن أشهر المحدّثات في الأندلس، أم الحسن بنت سليمان، ذكر انها روت عن محدث الأندلس بقي بن مخلد سماعاً منه وقراءة عليه، وقد حجت والتقت بعلماء الحجاز، وسمعت منهم الحديث والفقه، وعادت إلى الأندلس ثم حجت مرة ثانية، وتوفيت في مكة المكرمة. ومن المحدثات الفقيهات في الغرب الإسلامي ايضا، اسماء بنت اسد بن الفرات، التي تعلمت على يد أبيها صاحب الإمامين الكبيرين أبي حنيفة ومالك بن أنس، واشتهرت برواية الحديث والفقه على مذهب أبي حنيفة. وخديجة بنت الإمام سحنون العالمة الجليلة التي قال عنها الإمام القاضي عياض في كتابه «ترتيب المدارك وتقريب المسالك لمعرفة أعلام مذهب مالك»: «كانت خديجة عاقلة عالمة ذات صيانة ودين، وكان نساء زمانها يستفتينها في مسائل الدين ويقتدين بها في معضلات الأمور»، وقد ذكر ابن حزم في كتابه الشهير المترجم الى معظم لغات العالم «طوق الحمامة في الألفة والايلاف»، ان النساء في الأندلس كن يعملن في مهن متعددة، منها الطب والدلالة والتعليم والصنائع كالغزل والنسيج، وقد ذكر فيه أنه تعلم عليهن في صغره. وفي العصر المرابطي بالغرب الإسلامي، كانت تميمة بنت السلطان المغربي يوسف بن تاشفين، من البارعات في العلم، كذلك كانت أم عمرو بن زهر أختُ الطبيب المشهور أبي بكر بن زهر ماهرة في الطب النظري والعملي. وفي العصر المريني بالمغرب، اشتهرت نساء عالمات، منهن الفقيهة أم هاني بنت محمد العبدوسي، والأديبة العالمة صفية العزفية. وفي العصر السعدي بالمغرب ايضا، اشتهرت نساء عالمات، منهن مسعودة الوزكتية التي اعتنت بإصلاح السبل، وبنت القناطر والجسور والمدارس. وفي أول عصر الدولة العلوية التي تأسست في المغرب في القرن السابع عشر الميلادي، اشتهرت نساء عالمات، منهن الأميرة خناثة بنت بكار، ورقية بنت بن العايش، وصفية بنت المختار الشنقيطية. وفي العصر الحديث، وإلى حدود مطلع القرن التاسع عشر، عرفت مدينة فاس، السيدة العالية بنت الشيخ العلامة الطيب بن كيران، التي كانت تدرّس علم المنطق في مسجد الأندلس بفاس، وتخصص حصصاً للرجال واخرى للنساء. كذلك كان الأمر في مناطق اخرى من العالم الإسلامي، في مصر والشام، وبلاد الرافدين، وفي فارس وتركيا، وبلاد ما وراء النهر، وفي الهند، حيث نجد العلامة أبا الحسن علي الندوي الحسني، يذكر انه تعلم على أيدي نساء من بيت اسرته كن متفوقات في العلوم الشرعية والأدبية، وكان لأخواته مشاركة ملحوظة في الأدب والشعر. وفي المرحلة المعاصرة، نبغت نساء مسلمات في ميادين العلوم والآداب، ووصلت بعضهن إلى درجة عالية من التفوق العلمي في المجال الذي تخصصن فيه، ولا تزال الجامعات في العالم الإسلامي تشهد ظاهرة تفوق الإناث على الذكور، ونبوغ بعض الأسماء اللامعة في حقول البحث العلمي، في مختلف اقطار العالم الاسلامي. وهآي دليل على ان المرآه على مر العصور لم تكن متفرجه وانهآ في قآدم الايآم ستكون مسآهمه بشكل آكبر واشمل[/COLOR] [COLOR="Red"]وبـــــــــــــعد:[/COLOR] [COLOR="Blue"][SIZE="5"] المشهد الأول ( زبيــدة ) هي زوجة هارون الرشيد، إمـــرأة سخية لها فضل في الحضارة والعمران والعطف على الأدباء والأطباء والشعراء, صاحبة اليد البيضاء بعطفها على الفقراء والمساكين كانت ذات عقل وفصاحة ورأي وبلاغة . عرفت باهتمامها بالعمران، فأنشأت مجموعة من المساجد والبرك والآبار والمنازل والمصانع والمرافق وجعلتها للنفع العام , وإليها تنسب (عين زبيدة) بمكة حيث جلبت إليها الماء من أقصى وادي نعمان، شرقي مكة وأقامت الأقنية حتى أبلغت الماء إلى مكة وكان أهم حدث قامت به في حياتها . قال ابن تغري في وصفها: "أعظم نساء عصرها ديناً وأصلاً وجمالاً وصيانة ومعروفاً" المشهد الثآ ني (أروى الصالحية ) أول إمــرأة تعتلي العرش في الإسلام فقد تولّت عرش دولة اليمن بعد وفاة زوجها الملك "المكرم" سنة (477هـ= 1084م) وتصرفت في أمور الدولة، واتخذت لنفسها ألقابا عديدة، منها الحُرّة، الملكة، والسيدة السديدة، وظلت تحكم البلاد نحو 55 عامًا. أشتهرت برجاحة العقل، وحسن التدبير، وسعة الحيلة، والتمتع بالذكاء والبصيرة المشهد الثآلث (رضية الدين) سلطانة الهند! شاءت الأقدار أن تكون رضية الدين ثاني إمرأة في العالم الإسلامي تعتلي الملك حيث تولَّت حكم دولة المماليك بالهند، تلتها شجرة الدر في مصر؛ حيث كانت أول سلطانة لدولة المماليك في مصر سنة (648هـ=1250م) وحكمت ثمانين يومًا. استلمت رضية الدين الحكم والدولة تعاني من تخبط إثر لهو ولاته وكانت تتمتع بصفات طيبة من رجاحة العقل، وشجاعة النفس، وعلى حظ كبير من الذكاء، تحفظ القرآن الكريم، وتلم بالفقه الإسلامي وكانت تظهر بمظهر الرجال وهي على عرش حكمها وتقود جيوشها على ظهر فيلها وقتلت في آخر الأمر على يد حركة التمرد. المشهد الرآبع ( شجرة الدر ) من أصل تركي وقيل أرمينية، وكانت جارية اشتراها السلطان الصالح أيوب، وحظيت عنده بمكانة عالية حتى أعتقها وتزوجها. توفي السلطان "الصالح أيوب" في ليلة النصف من شعبان سنة 647هـ، والقوات الصليبية تزحف للإجهاز على القوات المصرية الرابضة في المنصوره . يذكر التاريخ أن شجرة الدر وقفت موقفًا عظيما، تعالت فيه على أحزانها، وقدمت المصالح العليا للبلاد، مدركة خطورة الموقف العصيب التي تمر به البلاد , فأخفت خبر موته، وتولت شجرة الدر ترتيب أمور الدولة، وإدارة شئون الجيش في ميدان القتال، وقد نجحت شجرة الدر بمهارة فائقة بأن تمسك بزمام الأمور، وتقود دفة البلاد وسط الأمواج المتلاطمة التي كادت تعصف بها، ونجح الجيش المصري في رد العدوان الصليبي، وإلحاق خسائر فادحة بالصليبيين . يقول "ابن تغري بردي" عنها: "كانت خيّرة دَيِّنة، رئيسة عظيمة في النفوس، ولها مآثر وأوقاف على وجوه البر، معروفة بها ... " المشهد الخآمس ( موضي ) هي موضي بنت ابي وهطان آل كثير زوجة محمد بن سعود اللذي تحالف مع الشيخ محمد بن عبدالوهاب وأسسا الدولة السعودية الأولــى . " الجزء الثاني " كان محمد بن سعود قد إمتنع في البداية من التحالف مع الشيخ محمد بن عبد الوهاب فأشارت عليه زوجته موضــي اللتي كانت صاحبة رأي وحكمة ويعتز زوجها برأيها بالتحالف مع محمد بن عبدالوهاب وقالت له " إن هذا الرجل ساقه الله إليك , وهو غنيمة فإغتنم ماخصك الله به " فكانت هذه الكلمات الدافع لهذا التحالف واللذي على أساسه نحن نعيش في ظله وخيراته بعد أن كنا قبائل متناحرة . المشهد السآدس ( غالية البقمي ) كتب عنها الدكتور آل زلفة عضو مجلس الشورى في أحد كتبه التاريخية عن أيام الحملات التركية على جزيرة العرب . كانت هذه المرأة المجهولة الهوية قائدة لجيش البقوم في تربـــه واللتي كانت تأجج في صدور أبناء قبيلتها نيران الحماسة وحطب هذه النيران هي آمالاهم في الحرية من سطوة التــرك , وتمد الجيش بالمال والمشورة ولم يرها جيش الأتراك بل كانوا يخافونها خوفا شديدا ويغالون في هذا الخوف حتى حسبوها ساحرة لما لها من الولاء المطلق من أفراد قبيلتها , كان مجرد أسمها يثير الرعب بين الأتراك ويهزهم ليولوا الأدبار ومع ذلك كانت شخصيتها ومكانتها الحقيقية مجهولة حتى الآن وذهب تاريخها ضحية الإندثار . [/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| الأرشـــيــــــف |.
إرشيف المنتديات
,,البريمي لـ المواضيع العامة
المرأه...... وتشغيل نصف المجتمع....~!!
أعلى