الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
هل الحد في الدنيا يمنع عقاب الآخرة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الغــريب" data-source="post: 263234" data-attributes="member: 15"><p>بسم الله الرحمن الرحيم</p><p></p><p>السلام عليكم ورحمه الله وبركاته</p><p></p><p></p><p></p><p><span style="color: DarkGreen">إذا أقيم حد من الحدود على مرتكب لمعصية في الدنيا، فهل يكفي هذا عن العقاب في الآخرة؟</span></p><p></p><p></p><p>نعم، يكفي، النبي صلى الله عليه وسلم لما ذكر الشرك وجملة من المعاصي قال في ذلك: <span style="color: Blue">(من أدركه الله في الدنيا كان كفارة له)</span>، فإذا أقيم الحد في الدنيا كان كفارة له، إذا مات على ذلك ولم يعد إلى الذنب، أما إذا عاد إليه يؤخذ بالآخر، إذا عاد إليه ولم يتب يؤخذ بالآخر والأول كفاه الحد، لكن لو زنى وأقيم عليه الحد، ثم مات على ذلك فإنه لا يؤخذ بزناه بل الحد كفارة والحمد لله، أما لو عاد إلى زنا ثان بعدما جلد كأن ذكر وعاد فإنه يؤخذ بالآخر، والأول كفاه حده، وهكذا بقية المعاصي، فلو قتل إنساناً، ثم عفو عن الكفارة وسمحوا بالدية سقط حقهم، لكن لو عاد إلى قتل أخاه بقي عليه حق القاتل الآخر، وهكذا فالمقصود أنه إذا تاب وأدى الحقوق من جهة الذنب فإن أداءه الحقوق والتوبة يغفر بها ما سلف، لكن الذنب الجديد يبقى عليه إلا أن يتوب. </p><p></p><p></p><p>بن باز رحمه الله</p><p></p><p></p><p><a href="http://www.binbaz.org.sa/mat/11946">http://www.binbaz.org.sa/mat/11946</a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الغــريب, post: 263234, member: 15"] بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته [COLOR="DarkGreen"]إذا أقيم حد من الحدود على مرتكب لمعصية في الدنيا، فهل يكفي هذا عن العقاب في الآخرة؟[/COLOR] نعم، يكفي، النبي صلى الله عليه وسلم لما ذكر الشرك وجملة من المعاصي قال في ذلك: [COLOR="Blue"](من أدركه الله في الدنيا كان كفارة له)[/COLOR]، فإذا أقيم الحد في الدنيا كان كفارة له، إذا مات على ذلك ولم يعد إلى الذنب، أما إذا عاد إليه يؤخذ بالآخر، إذا عاد إليه ولم يتب يؤخذ بالآخر والأول كفاه الحد، لكن لو زنى وأقيم عليه الحد، ثم مات على ذلك فإنه لا يؤخذ بزناه بل الحد كفارة والحمد لله، أما لو عاد إلى زنا ثان بعدما جلد كأن ذكر وعاد فإنه يؤخذ بالآخر، والأول كفاه حده، وهكذا بقية المعاصي، فلو قتل إنساناً، ثم عفو عن الكفارة وسمحوا بالدية سقط حقهم، لكن لو عاد إلى قتل أخاه بقي عليه حق القاتل الآخر، وهكذا فالمقصود أنه إذا تاب وأدى الحقوق من جهة الذنب فإن أداءه الحقوق والتوبة يغفر بها ما سلف، لكن الذنب الجديد يبقى عليه إلا أن يتوب. بن باز رحمه الله [URL="http://www.binbaz.org.sa/mat/11946"]http://www.binbaz.org.sa/mat/11946[/URL] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
هل الحد في الدنيا يمنع عقاب الآخرة
أعلى