الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُريمِي للثّقافة و الإبْداع |.
,, البريمي لـِ مساحة حرة ,,
الصومال والحرب الإثيوبية الأمريكية الصهيونية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الغــريب" data-source="post: 15774" data-attributes="member: 15"><p><img src="http://www.islammessage.com/media_bank/image/2008/2/23/1_2008223_1388.gif" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p><span style="color: #339900"><strong>أسوأ كارثة تشهدها إفريقيا </strong></span></p><p><span style="color: #FF0000"><span style="font-size: 18px">الصومال والحرب الإثيوبية الأمريكية الصهيونية </span></span></p><p></p><p></p><p>حسب تقرير حديث للأمم المتحدة فإن أسوأ كارثة تشهدها إفريقيا ليست في كينيا ولا دارفور وإنما في الصومال الذي يوجد به الآن أكبر عدد من اللاجئين مقارنة بأي دولة إفريقية أخرى.</p><p></p><p>وقد أكد مراقبون أن الأمريكيين الذين انسحبوا من الصومال قبل 15 عاما عادوا إليها الآن بصورة سرية. فعملاء وكالة الاستخبارات CIA ينشطون بمقديشو وطائرات التجسس تحوم فوقها لتجمع المعلومات, كما قامت القوات الأمريكية بشن أربع غارات هجومية في الاثني عشر شهرا الماضية على أهداف بذلك البلد. وفضلا عن ذلك تم تسليم أعداد من المدنيين الصوماليين لرجال الأمن الإثيوبيين ليقدموا إلى محققين أمريكيين.</p><p></p><p>وهدف التدخل الأمريكي كما أجمع المراقبون منع قيام دولة إسلامية بالصومال، وهو ما احتج عليه أحد الدبلوماسيين الغربيين قائلا "ما دام سكان الصومال مسلمين بنسبة 99% فما المشكلة في تشجيع ديمقراطية فيها كالتي توجد بماليزيا مثلا؟"</p><p></p><p>لقد استطاعت المحاكم الإسلامية أن تنشر الأمن في ربوع المناطق التي كانت تسيطر عليها في الصومال, لكن الأمريكيين الذين فوضوا الإثيوبيين في وقف المد الإسلامي لم يحققوا أحلامهم ولا كانت النتيجة في صالح حلفائهم الإثيوبيين, فقد تبين أن من كانت واشنطن تستهدفهم لم يصب أحد منهم بأذى بينما وجدت إثيوبيا نفسها في حرب لا تستطيع تحديد نهايتها.</p><p></p><p>بل إن قادة المحاكم الإسلامية الذين كان ينظر إليهم على أنهم محافظون همشوا من طرف ما أصبح يعرف بالشباب. وهذا تطور اعتبره أحد الدبلوماسيين الغربيين بداية لما سماه تحكم الجناح الدولي للجهاديين في المقاومة الصومالية.</p><p></p><p>كذلك أكد جون ييتز المبعوث الأمريكي إلى الصومال أمام زملاء دبلوماسيين أن استراتيجية بلاده قد فشلت, بل إن أحد الدبلوماسيين الذين حضروا ذلك الاجتماع أكد أن الأمريكيين أدركوا أخيرا أن المقاتلين الصوماليين منتصرون لا محالة.</p><p></p><p>ويمر الصومال الآن بأسوأ فترات العنف التي شهدها خلال عقود, فقد أدت المعارك اليومية بين الإثيوبيين والمقاومة إلى نزوح أكثر من ستمائة ألف مواطن من مقديشو, ويعيش الآن ما يناهز مائتي ألف منهم في مخيمات عشوائية على طول 15 كلم خارج تلك المدينة.</p><p></p><p>وحسب الأمم المتحدة فإن هذا التجمع من النازحين هو الأضخم عالميا وأن الصومال هو أسوأ كارثة إنسانية في إفريقيا حاليا، متفوقة في ذلك على كل الرعب الذي يشهده إقليم دارفور السوداني.</p><p></p><p><span style="color: #0033FF"><strong>الأطماع الصهيونية</strong></span></p><p></p><p>جدير بالذكر أن الأطماع الصهيونية في منطقة الشرق الإفريقي كان لها دور في إشعال نيران الفتنة فوق أرض الصومال لتحقيق مصالحها الخبيثة في تلك المنطقة. </p><p></p><p>فمنذ اللحظات الأولى لإعلان قادة المحاكم الإسلامية في الصومال، الجهاد ضد القوات الإثيوبية المحتلة, وحث المسلمين للانضمام إلى الجهاد معهم ضد إثيوبيا كان رد الفعل الصهيوني الدعم الكامل لإثيوبيا لسحق قوات المحاكم.</p><p></p><p>وبعدها خرج رئيس الوزراء الإثيوبي ميليس زيناوي ليقول للجميع: إن قوات الدفاع الوطني لبلاده أجبرت على الدخول في الحرب ضد اتحاد المحاكم الإسلامية في الصومال بعد أن أعلنت الجماعة الجهاد ضد إثيوبيا.</p><p></p><p>وكانت إثيوبيا قد اعترفت في السابق بإرسالها مئات الخبراء والمستشارين العسكريين إلى الصومال، في إطار مساعدة الحكومة الصومالية المؤقتة في مواجهة خطر "المحاكم الإسلامية" ولدحرها وسط إنكارهم لمشاركة تلك القوات في المعارك والنشاط الحربي الدائر بين الطرفين المتنازعين, وبالطبع كان هناك بين هؤلاء الخبراء والمستشارين، صهاينة يبحثون عن اللحظة المواتية لإشعال الموقف لضرب المحاكم الصومالية.</p><p></p><p>وبدا الزحف الإثيوبي نحو أرض الصومال مدعومًا بوعود صهيونية وهو ما يؤكد أن الحرب سبقها إعداد جيد من الحكومة الإثيوبية بهدف القضاء بشكل نهائي على المحاكم الصومالية مدعومة بتأييد من بعض الجهات الخارجية وعلى رأسها "إسرائيل".</p><p></p><p>وقد أظهر الصهاينة دومًا اهتمامًا منقطع النظير بدول ما يسمى بالقرن الإفريقي وشرق إفريقيا نظرًا لأهميتها في تأمين نطاق الأمن الحيوي الجنوبي لـ"إسرائيل" حيث المدخل الجنوبي للبحر الأحمر واكتساب وسيلة ضغط على الدول العربية بالمنطقة (مصر والسودان واليمن والمملكة العربية السعودية) حيث يحقق الوجود "الإسرائيلي" في هذه المنطقة تطويق البلدان العربية وعزلها عن القارة الإفريقية مع إمكانية التأثير على القرار الإفريقي من خلال منظمة الوحدة الإفريقية ثم الاتحاد الإفريقي في إثيوبيا.</p><p></p><p>هذا وتعتبر "إسرائيل" منذ فترة طويلة وجود حكومة مركزية قوية قادرة على إعادة توحيد الصومال عقبة رهيبة أمام سعيها الدائم للتوصل إلى اتفاقات ومعاهدات لتحقيق مصالحها في تلك المنطقة، خاصة إذا كانت الحكومة المركزية ذات توجه عربي أو إسلامي كما هو الحال في المحاكم الإسلامية الصومالية.</p><p></p><p></p><p></p><p>جمال عبدالرؤوف </p><p>منقووووول</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الغــريب, post: 15774, member: 15"] [img]http://www.islammessage.com/media_bank/image/2008/2/23/1_2008223_1388.gif[/img] [color=#339900][B]أسوأ كارثة تشهدها إفريقيا [/B][/color] [color=#FF0000][size=5]الصومال والحرب الإثيوبية الأمريكية الصهيونية [/size][/color] حسب تقرير حديث للأمم المتحدة فإن أسوأ كارثة تشهدها إفريقيا ليست في كينيا ولا دارفور وإنما في الصومال الذي يوجد به الآن أكبر عدد من اللاجئين مقارنة بأي دولة إفريقية أخرى. وقد أكد مراقبون أن الأمريكيين الذين انسحبوا من الصومال قبل 15 عاما عادوا إليها الآن بصورة سرية. فعملاء وكالة الاستخبارات CIA ينشطون بمقديشو وطائرات التجسس تحوم فوقها لتجمع المعلومات, كما قامت القوات الأمريكية بشن أربع غارات هجومية في الاثني عشر شهرا الماضية على أهداف بذلك البلد. وفضلا عن ذلك تم تسليم أعداد من المدنيين الصوماليين لرجال الأمن الإثيوبيين ليقدموا إلى محققين أمريكيين. وهدف التدخل الأمريكي كما أجمع المراقبون منع قيام دولة إسلامية بالصومال، وهو ما احتج عليه أحد الدبلوماسيين الغربيين قائلا "ما دام سكان الصومال مسلمين بنسبة 99% فما المشكلة في تشجيع ديمقراطية فيها كالتي توجد بماليزيا مثلا؟" لقد استطاعت المحاكم الإسلامية أن تنشر الأمن في ربوع المناطق التي كانت تسيطر عليها في الصومال, لكن الأمريكيين الذين فوضوا الإثيوبيين في وقف المد الإسلامي لم يحققوا أحلامهم ولا كانت النتيجة في صالح حلفائهم الإثيوبيين, فقد تبين أن من كانت واشنطن تستهدفهم لم يصب أحد منهم بأذى بينما وجدت إثيوبيا نفسها في حرب لا تستطيع تحديد نهايتها. بل إن قادة المحاكم الإسلامية الذين كان ينظر إليهم على أنهم محافظون همشوا من طرف ما أصبح يعرف بالشباب. وهذا تطور اعتبره أحد الدبلوماسيين الغربيين بداية لما سماه تحكم الجناح الدولي للجهاديين في المقاومة الصومالية. كذلك أكد جون ييتز المبعوث الأمريكي إلى الصومال أمام زملاء دبلوماسيين أن استراتيجية بلاده قد فشلت, بل إن أحد الدبلوماسيين الذين حضروا ذلك الاجتماع أكد أن الأمريكيين أدركوا أخيرا أن المقاتلين الصوماليين منتصرون لا محالة. ويمر الصومال الآن بأسوأ فترات العنف التي شهدها خلال عقود, فقد أدت المعارك اليومية بين الإثيوبيين والمقاومة إلى نزوح أكثر من ستمائة ألف مواطن من مقديشو, ويعيش الآن ما يناهز مائتي ألف منهم في مخيمات عشوائية على طول 15 كلم خارج تلك المدينة. وحسب الأمم المتحدة فإن هذا التجمع من النازحين هو الأضخم عالميا وأن الصومال هو أسوأ كارثة إنسانية في إفريقيا حاليا، متفوقة في ذلك على كل الرعب الذي يشهده إقليم دارفور السوداني. [color=#0033FF][B]الأطماع الصهيونية[/B][/color] جدير بالذكر أن الأطماع الصهيونية في منطقة الشرق الإفريقي كان لها دور في إشعال نيران الفتنة فوق أرض الصومال لتحقيق مصالحها الخبيثة في تلك المنطقة. فمنذ اللحظات الأولى لإعلان قادة المحاكم الإسلامية في الصومال، الجهاد ضد القوات الإثيوبية المحتلة, وحث المسلمين للانضمام إلى الجهاد معهم ضد إثيوبيا كان رد الفعل الصهيوني الدعم الكامل لإثيوبيا لسحق قوات المحاكم. وبعدها خرج رئيس الوزراء الإثيوبي ميليس زيناوي ليقول للجميع: إن قوات الدفاع الوطني لبلاده أجبرت على الدخول في الحرب ضد اتحاد المحاكم الإسلامية في الصومال بعد أن أعلنت الجماعة الجهاد ضد إثيوبيا. وكانت إثيوبيا قد اعترفت في السابق بإرسالها مئات الخبراء والمستشارين العسكريين إلى الصومال، في إطار مساعدة الحكومة الصومالية المؤقتة في مواجهة خطر "المحاكم الإسلامية" ولدحرها وسط إنكارهم لمشاركة تلك القوات في المعارك والنشاط الحربي الدائر بين الطرفين المتنازعين, وبالطبع كان هناك بين هؤلاء الخبراء والمستشارين، صهاينة يبحثون عن اللحظة المواتية لإشعال الموقف لضرب المحاكم الصومالية. وبدا الزحف الإثيوبي نحو أرض الصومال مدعومًا بوعود صهيونية وهو ما يؤكد أن الحرب سبقها إعداد جيد من الحكومة الإثيوبية بهدف القضاء بشكل نهائي على المحاكم الصومالية مدعومة بتأييد من بعض الجهات الخارجية وعلى رأسها "إسرائيل". وقد أظهر الصهاينة دومًا اهتمامًا منقطع النظير بدول ما يسمى بالقرن الإفريقي وشرق إفريقيا نظرًا لأهميتها في تأمين نطاق الأمن الحيوي الجنوبي لـ"إسرائيل" حيث المدخل الجنوبي للبحر الأحمر واكتساب وسيلة ضغط على الدول العربية بالمنطقة (مصر والسودان واليمن والمملكة العربية السعودية) حيث يحقق الوجود "الإسرائيلي" في هذه المنطقة تطويق البلدان العربية وعزلها عن القارة الإفريقية مع إمكانية التأثير على القرار الإفريقي من خلال منظمة الوحدة الإفريقية ثم الاتحاد الإفريقي في إثيوبيا. هذا وتعتبر "إسرائيل" منذ فترة طويلة وجود حكومة مركزية قوية قادرة على إعادة توحيد الصومال عقبة رهيبة أمام سعيها الدائم للتوصل إلى اتفاقات ومعاهدات لتحقيق مصالحها في تلك المنطقة، خاصة إذا كانت الحكومة المركزية ذات توجه عربي أو إسلامي كما هو الحال في المحاكم الإسلامية الصومالية. جمال عبدالرؤوف منقووووول [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُريمِي للثّقافة و الإبْداع |.
,, البريمي لـِ مساحة حرة ,,
الصومال والحرب الإثيوبية الأمريكية الصهيونية
أعلى