سعيد راشد البادي
¬°•|خدافس والجروح من ضلو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
( الوحدة )
لا شك في أننا محبين له ..
ولا شك في أننا معجبين به .. بل ومجنونين بفنه ..
لا شك في أننا منبهرين بطلوعه .. ومفتونين بلونه ..
ولا شك أبداً في أن النقلة والطفرة اللتان شهدهما دوري الإمارات في المواسم الأخيرة ..
كان صاحب السعادة هو المتسبب الأول بها ..
أعطى لكرة القدم حقها كاملاً .. فأعطته حقه ..
وأعطى لكرة الإمارات نجوماً من صنعه .. فرفعوا رايته ورايتها ..
قدّم لنا أجمل موهبة إماراتية عربية عالمية ..
قدّم لنا فريق الأحلام .. شهدنا جميعاً على احترامنا له .. وولعنا به ..
في الماضي سالم خليفة ومحمد سالم وبدر جاسم ..
واليوم الفهد الصغير وأبناء جمعة ويسرى بشير وأناقة حيدر وبراعة مطر ..
جعل من نفسه قوة عظمى لا يستهان بها .. وجعل من اسمه قِبلة لجماهيرية جارفة ..
محلياً وخارجياً ..
بل هو مسؤول مسؤولية كاملة عن استقطاب متابعين جدد للدوري الإماراتي ..
فشكراً لك أيها النادي الكبير على كل ما تقدمه لنا ..
وشكراً لك أيها النادي العظيم على خدمتك لدولتك وسعيك لرفع اسمها عالياً ..
وشكراً لك يا شيخ الشباب على هذه الهدية التي لا مثيل لها ..
شكراً لك على كل شيء .. مواهبك .. إبداعك .. فنك .. عطائك ..
باسم كرة القدم الإماراتية نشكرك .. باسم كرة السلة الإماراتية نشكرك ..
باسم أبنائنا الذين ولدوا على حب هديتك نشكرك ..
وباسم الإنجازات والعطاءات التي قدمتها لنا ..
نشكرك نشكرك نشكرك ..
( الأهلي )
النادي الذي يرأسه فارس العرب .. ونجل فارس العرب ..
بكل تأكيد ستعشقه وتهواه .. إذا علمت بأن جسدك أصلاً متيمٌ في هواه ..
انظر إلى الدم الذي يسري في عروقك ..
مهما كابرت وعاندت وادعيت بأن له لوناً مميزاً .. فالجميع يشهد بأنك على خطأ ..
خلق المولى عز وجل دمك أهلاوياً .. فمهما حاولت أن تتجه بجسدك إلى لونٍ آخر ..
يبقى في الأخير .. دمك أحمراً .. أهلاوياً .. راقياً .. وجميلاً ..!
وانظر إن شئت في مسيرة النادي الأهلي .. لتتعمق أكثر وأكثر بحبه ..
اعلم بأنه من الرواد الأوائل في مسيرة الرياضة الإماراتية ..
واعلم كذلك بأن النهضة الحقيقية للكرة قد بدأت على يديه ..
واعلم بأنه النادي الذي اجتذب نحوه قلوب كل العاشقين ..
فكيف لا نعشق الرائع والرائع والماهر عبدالرزاق إبراهيم ..؟!
وكيف لا نعشق الرائع والرائع والساحر علي كريمي ..؟!
كيف لك أن تنكر عشقك الصارخ للأهلي .. سابقاً وحاضراً ..؟!
وكيف لك أن تنكر بأنه النادي الذي يسهل عشقه أكثر من أي نادٍ آخر ..؟!
من جيل أحمد عيسى وجمعة غريب ومحمد سهيل ..
مروراً بجيل مهدي ورزاق ورضوان ..
وصولاً لجيل عتيق وخليل وخميس ..
يأتي جيل وينقضي آخر ..
ويبقى حب الأهلي في القلوب ..
وهو بكل تأكيد .. حب من نوعٍ آخر تماماً ..!
هنيئاً لنا بحب الأهلي ..
وهنيئاً للأهلي بحبنا ..!
( الشباب )
إذا كنت تمتلك قلباً أخضراً نقياً .. فاعلم بأن حُب الشباب هو المتوج عليه ..
إذا قلبك لم يعشق الشباب باسمه .. وعراقته .. ونجومه .. وفنه ..
فاذهب كي تعالج قلبك المريض ..!
كيف يمكن لقلبك أن لا يعشق الشباب .. وهو أول من أدخل الفرحة في قلب الجمهور الإماراتي ..
بعد أول بطولة صادها خارج حدود الوطن الغالي ..
كيف لقلبك أن لا يعشق الشباب .. وهو مهد النجوم .. ومنجم الحرّاس ..؟
كيف له أن لا يعشق ويعجب بعبدالقادر وصلبوخ وجمعة واسماعيل وسعيد وعبيد ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق حسن علي ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق خالد عبدالله ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق عيسى صنقور ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق عبدالخالق فاضل ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق وليد عبيد ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق خميس سعد ..؟
كيف لقلبك أن لا يفزع لتسديدات بخيت سعد ..؟!
وكيف له أن يهرب من سرعة سالم سعد ..؟!
كيف لقلبك أن لا يعشق الشباب .. والجميع يتعلق بالشباب .. ويتمنى الشباب ..؟!
كيف لقلبك أن لا يعشق الشباب وهو فخرٌ لأبناء الإمارات .. وشباب الإمارات ..؟!
كيف لقلبك أن لا يعشق الشباب وهو ينعم بالهدوء وسط أجواء دانة الدنيا الصاخبة ..؟!
كيف له أن لا يعشق الشباب .. ورئيس الشباب هو البطل سعيد بن مكتوم ..؟!
كـــــيـــــف ..؟؟!!
إن لم تكن عاشقاً ومتيماً بالشباب .. فمن الأفضل أن تبحث لك عن قلبٍ حي ..!
( العين )
جميل في كل شيء ..!
جميل في اسمه .. جميل في المدينة التي يقطنها ..
جميل في لونه الحالم ..
جميل بإدارته الخلاقة .. وجميل .. بجماهيره الذواقة ..
التي غيّرت مفهوم التشجيع .. عند المشجع العربي ..!
جميل بتاريخه وماضيه .. جميل بحاضره الباهر .. جميل بمستقبله الزاهر ..
جميل بالزعيم .. وجميل بالبنفسج .. وجميل بفرسان القطارة ..
جميل بحمدون .. والراشدي .. والغزال الخلوق أحمد عبدالله ..
جميل بالصهباني .. والنويس .. والحبيب ماجد العويس ..
جميل بخزينة البطولات المتحركة سالم جوهر ..
جميل بسيف العرب .. وسلطان راشد ..
جميل بسبيت خاطر.. وحميد فاخر .. ووليد سالم ..
جميل ببطولاته التسع ..
وجميل بالخليجية التي يمتلكها .. وبيده العربية التي حققها ..
وجميل أكثر وأكثر بالآسيوية التي انتزعها ..!
جميل بتغلبه على اليوفي الإيطالي ..
ورفع اسم دولته دائماً في الأعالي ..
باختصار جميل في كل شيء ..
من اسمه .. إلى لونه .. إلى جمهوره ..
إلى لاعبيه .. ومدربيه ..
إلى أعضاء إدارته .. ومجلس شرفه ..
وانتهاءً برئيسه القائد ..
ابن الوالد العظيم .. زايد !
( الوصل )
ومن لا يعشق الوصل ..؟
من لا يعشق الوصل .. وجمال الوصل ..
من لا يعشق فهود الإمارات .. وامبراطور الإمارات .. وذهب الإمارات .. وبرازيل الإمارات ..
من منا لا يفرح إذا فاز ..؟ ومن منا لا يحزن إذا خسر ..؟
من منا ينسى أكثر اللاعبين جمهوراً ..؟ ومن منا ينسى أكثر اللاعبين تسجيلاً ..؟
من منا ينسى الفتى ناصر ..؟ ومن منا ينسى الفاروق والفهد ..؟
من منا ينسى محبوب والحسن ..؟
ومن منا ينسى بولو والداوودي وفرهاد ..؟
يالله كم هو جميل ورائع ..!
كم هو جميل ورائع بجمهوره الأوفى ..
وبلمعان كؤوسه الأصفى ..
كيف لا يولد طفلٌ على حبه .. وهو يرى الجميع متيم بحبه ..؟!
كيف لا نعشقه وهو الذي حقق كل البطولات ..؟
كيف لا نعشقه .. واسمه موجود في كل الإمارات ..؟
كيف لا نعشقه .. وهو من ملأ بحبه سنين السبعينات والثمانينات والتسعينات ..
وبإذن الله كل السنوات القادمات ..؟
كيف لا نعشقه .. ونحن نعلم من أمر بتأسيسه وبنائه ..؟
كيف لا نعشقه .. ولا زلنا نذكر كل من ساعد على إنشائه ..؟
كيف لا نعشقه .. ومنتخباتنا الوطنية تتقوى دائماً بإمداداته ..؟
كيف لا نعشقه .. وهو لم يغب يوماً بنوره عنا ..؟
كيف لا نعشقه .. ونحن نرى الجميع يعشقه ..؟
كيف لا نعشقه .. ونحن نرى الجميع يقلق إذا ابتعد ..
ويأنس إذا اقترب ..
كيف لا نعشقه .. والقلب يعشق .. كل جميل ..!
( النصر )
العميد .. وما أدراك من هو العميد ..؟
العميد الذي سبق الجميع .. بلعبه وبطولاته .. وفنه .. وحبه ..!
العميد الذي يتخذ من النصر اسماً له .. ومن البحر لوناً له .. ومن قلب دبي مقراً له ..
ومن والد الرياضيين رئيساً له ..
لا يختلف اثنان في حب النصر .. وعراقة النصر .. وروعة النصر ..
ولا يختلف اثنان في كل ما قدمه النصر لرياضة الإمارات .. ولدولة الإمارات ..
ولا يختلف اثنان في أن كل من يحمل شعار النصر .. محظوظ .. ومنصور ..
فكم من شخصٍ حسدناه على حظه .. بعدما رأينا شعار النصر على صدره ..
فيالحظ بوعوف .. ومال الله .. وكرم .. وكوجاك ..!
ويالحظ سانتوس وحموري و....لا وبرزكري ..!
ويالحظ إبراهيم .. وكاظم .. وعيسى .. ومراد ..!
ويالحظ بوبلال وباقري وسيمبا وفالدير ..!
ويالحظ لابولا وهولمان وماتشالا وبا....لدروف ..!
ويالحظ جمهور النصر .. فرداً فرداً ..!
ويالحظ البطولات .. كيفاً وكماً ..!
ويالحظ من تغنى بأعلى صوته ... نصراوي سلام ..!
ويالحظ كأس العالم .. وهي تشهد هدف خالد إسماعيل .. في شباك أبطال العالم ..!
ويالحظ بيليه .. وهو يواجه أبطال النصر ..!
ويالحظ .. كل من حاز على النصر ..!
ويالحظي أنا .. فأنا الآن أكتب عن نادي النصر ..!
( الظفرة )
هو النادي القادم والصاعد بقوة في سماء الكرة الإماراتية ..
هو النادي الذي يكتب حاضره الآن ليكون بعد ذلك تاريخاً من ذهب ..
أربع سنوات فقط هو عمر هذا النادي الطموح ..
منها سنتان في الدرجة الأولى ..
معادلة صعبة جداً بدون أدنى شك في زمننا هذا ..!
أحببناه قبل أن يولد .. وازداد حبنا له .. ولا زال يزداد ويزداد ..
كل التوفيق نتمناه لفارس الغربية ..
فوجود نادٍ مثله مطلب مهم وضروري لكرة الإمارات ..
]شورايك فاللي انكتب عن النادي اللي اتشجعه
منقووووول
( الوحدة )
لا شك في أننا محبين له ..
ولا شك في أننا معجبين به .. بل ومجنونين بفنه ..
لا شك في أننا منبهرين بطلوعه .. ومفتونين بلونه ..
ولا شك أبداً في أن النقلة والطفرة اللتان شهدهما دوري الإمارات في المواسم الأخيرة ..
كان صاحب السعادة هو المتسبب الأول بها ..
أعطى لكرة القدم حقها كاملاً .. فأعطته حقه ..
وأعطى لكرة الإمارات نجوماً من صنعه .. فرفعوا رايته ورايتها ..
قدّم لنا أجمل موهبة إماراتية عربية عالمية ..
قدّم لنا فريق الأحلام .. شهدنا جميعاً على احترامنا له .. وولعنا به ..
في الماضي سالم خليفة ومحمد سالم وبدر جاسم ..
واليوم الفهد الصغير وأبناء جمعة ويسرى بشير وأناقة حيدر وبراعة مطر ..
جعل من نفسه قوة عظمى لا يستهان بها .. وجعل من اسمه قِبلة لجماهيرية جارفة ..
محلياً وخارجياً ..
بل هو مسؤول مسؤولية كاملة عن استقطاب متابعين جدد للدوري الإماراتي ..
فشكراً لك أيها النادي الكبير على كل ما تقدمه لنا ..
وشكراً لك أيها النادي العظيم على خدمتك لدولتك وسعيك لرفع اسمها عالياً ..
وشكراً لك يا شيخ الشباب على هذه الهدية التي لا مثيل لها ..
شكراً لك على كل شيء .. مواهبك .. إبداعك .. فنك .. عطائك ..
باسم كرة القدم الإماراتية نشكرك .. باسم كرة السلة الإماراتية نشكرك ..
باسم أبنائنا الذين ولدوا على حب هديتك نشكرك ..
وباسم الإنجازات والعطاءات التي قدمتها لنا ..
نشكرك نشكرك نشكرك ..
( الأهلي )
النادي الذي يرأسه فارس العرب .. ونجل فارس العرب ..
بكل تأكيد ستعشقه وتهواه .. إذا علمت بأن جسدك أصلاً متيمٌ في هواه ..
انظر إلى الدم الذي يسري في عروقك ..
مهما كابرت وعاندت وادعيت بأن له لوناً مميزاً .. فالجميع يشهد بأنك على خطأ ..
خلق المولى عز وجل دمك أهلاوياً .. فمهما حاولت أن تتجه بجسدك إلى لونٍ آخر ..
يبقى في الأخير .. دمك أحمراً .. أهلاوياً .. راقياً .. وجميلاً ..!
وانظر إن شئت في مسيرة النادي الأهلي .. لتتعمق أكثر وأكثر بحبه ..
اعلم بأنه من الرواد الأوائل في مسيرة الرياضة الإماراتية ..
واعلم كذلك بأن النهضة الحقيقية للكرة قد بدأت على يديه ..
واعلم بأنه النادي الذي اجتذب نحوه قلوب كل العاشقين ..
فكيف لا نعشق الرائع والرائع والماهر عبدالرزاق إبراهيم ..؟!
وكيف لا نعشق الرائع والرائع والساحر علي كريمي ..؟!
كيف لك أن تنكر عشقك الصارخ للأهلي .. سابقاً وحاضراً ..؟!
وكيف لك أن تنكر بأنه النادي الذي يسهل عشقه أكثر من أي نادٍ آخر ..؟!
من جيل أحمد عيسى وجمعة غريب ومحمد سهيل ..
مروراً بجيل مهدي ورزاق ورضوان ..
وصولاً لجيل عتيق وخليل وخميس ..
يأتي جيل وينقضي آخر ..
ويبقى حب الأهلي في القلوب ..
وهو بكل تأكيد .. حب من نوعٍ آخر تماماً ..!
هنيئاً لنا بحب الأهلي ..
وهنيئاً للأهلي بحبنا ..!
( الشباب )
إذا كنت تمتلك قلباً أخضراً نقياً .. فاعلم بأن حُب الشباب هو المتوج عليه ..
إذا قلبك لم يعشق الشباب باسمه .. وعراقته .. ونجومه .. وفنه ..
فاذهب كي تعالج قلبك المريض ..!
كيف يمكن لقلبك أن لا يعشق الشباب .. وهو أول من أدخل الفرحة في قلب الجمهور الإماراتي ..
بعد أول بطولة صادها خارج حدود الوطن الغالي ..
كيف لقلبك أن لا يعشق الشباب .. وهو مهد النجوم .. ومنجم الحرّاس ..؟
كيف له أن لا يعشق ويعجب بعبدالقادر وصلبوخ وجمعة واسماعيل وسعيد وعبيد ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق حسن علي ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق خالد عبدالله ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق عيسى صنقور ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق عبدالخالق فاضل ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق وليد عبيد ..؟
كيف لقلبك أن لا يعشق خميس سعد ..؟
كيف لقلبك أن لا يفزع لتسديدات بخيت سعد ..؟!
وكيف له أن يهرب من سرعة سالم سعد ..؟!
كيف لقلبك أن لا يعشق الشباب .. والجميع يتعلق بالشباب .. ويتمنى الشباب ..؟!
كيف لقلبك أن لا يعشق الشباب وهو فخرٌ لأبناء الإمارات .. وشباب الإمارات ..؟!
كيف لقلبك أن لا يعشق الشباب وهو ينعم بالهدوء وسط أجواء دانة الدنيا الصاخبة ..؟!
كيف له أن لا يعشق الشباب .. ورئيس الشباب هو البطل سعيد بن مكتوم ..؟!
كـــــيـــــف ..؟؟!!
إن لم تكن عاشقاً ومتيماً بالشباب .. فمن الأفضل أن تبحث لك عن قلبٍ حي ..!
( العين )
جميل في كل شيء ..!
جميل في اسمه .. جميل في المدينة التي يقطنها ..
جميل في لونه الحالم ..
جميل بإدارته الخلاقة .. وجميل .. بجماهيره الذواقة ..
التي غيّرت مفهوم التشجيع .. عند المشجع العربي ..!
جميل بتاريخه وماضيه .. جميل بحاضره الباهر .. جميل بمستقبله الزاهر ..
جميل بالزعيم .. وجميل بالبنفسج .. وجميل بفرسان القطارة ..
جميل بحمدون .. والراشدي .. والغزال الخلوق أحمد عبدالله ..
جميل بالصهباني .. والنويس .. والحبيب ماجد العويس ..
جميل بخزينة البطولات المتحركة سالم جوهر ..
جميل بسيف العرب .. وسلطان راشد ..
جميل بسبيت خاطر.. وحميد فاخر .. ووليد سالم ..
جميل ببطولاته التسع ..
وجميل بالخليجية التي يمتلكها .. وبيده العربية التي حققها ..
وجميل أكثر وأكثر بالآسيوية التي انتزعها ..!
جميل بتغلبه على اليوفي الإيطالي ..
ورفع اسم دولته دائماً في الأعالي ..
باختصار جميل في كل شيء ..
من اسمه .. إلى لونه .. إلى جمهوره ..
إلى لاعبيه .. ومدربيه ..
إلى أعضاء إدارته .. ومجلس شرفه ..
وانتهاءً برئيسه القائد ..
ابن الوالد العظيم .. زايد !
( الوصل )
ومن لا يعشق الوصل ..؟
من لا يعشق الوصل .. وجمال الوصل ..
من لا يعشق فهود الإمارات .. وامبراطور الإمارات .. وذهب الإمارات .. وبرازيل الإمارات ..
من منا لا يفرح إذا فاز ..؟ ومن منا لا يحزن إذا خسر ..؟
من منا ينسى أكثر اللاعبين جمهوراً ..؟ ومن منا ينسى أكثر اللاعبين تسجيلاً ..؟
من منا ينسى الفتى ناصر ..؟ ومن منا ينسى الفاروق والفهد ..؟
من منا ينسى محبوب والحسن ..؟
ومن منا ينسى بولو والداوودي وفرهاد ..؟
يالله كم هو جميل ورائع ..!
كم هو جميل ورائع بجمهوره الأوفى ..
وبلمعان كؤوسه الأصفى ..
كيف لا يولد طفلٌ على حبه .. وهو يرى الجميع متيم بحبه ..؟!
كيف لا نعشقه وهو الذي حقق كل البطولات ..؟
كيف لا نعشقه .. واسمه موجود في كل الإمارات ..؟
كيف لا نعشقه .. وهو من ملأ بحبه سنين السبعينات والثمانينات والتسعينات ..
وبإذن الله كل السنوات القادمات ..؟
كيف لا نعشقه .. ونحن نعلم من أمر بتأسيسه وبنائه ..؟
كيف لا نعشقه .. ولا زلنا نذكر كل من ساعد على إنشائه ..؟
كيف لا نعشقه .. ومنتخباتنا الوطنية تتقوى دائماً بإمداداته ..؟
كيف لا نعشقه .. وهو لم يغب يوماً بنوره عنا ..؟
كيف لا نعشقه .. ونحن نرى الجميع يعشقه ..؟
كيف لا نعشقه .. ونحن نرى الجميع يقلق إذا ابتعد ..
ويأنس إذا اقترب ..
كيف لا نعشقه .. والقلب يعشق .. كل جميل ..!
( النصر )
العميد .. وما أدراك من هو العميد ..؟
العميد الذي سبق الجميع .. بلعبه وبطولاته .. وفنه .. وحبه ..!
العميد الذي يتخذ من النصر اسماً له .. ومن البحر لوناً له .. ومن قلب دبي مقراً له ..
ومن والد الرياضيين رئيساً له ..
لا يختلف اثنان في حب النصر .. وعراقة النصر .. وروعة النصر ..
ولا يختلف اثنان في كل ما قدمه النصر لرياضة الإمارات .. ولدولة الإمارات ..
ولا يختلف اثنان في أن كل من يحمل شعار النصر .. محظوظ .. ومنصور ..
فكم من شخصٍ حسدناه على حظه .. بعدما رأينا شعار النصر على صدره ..
فيالحظ بوعوف .. ومال الله .. وكرم .. وكوجاك ..!
ويالحظ سانتوس وحموري و....لا وبرزكري ..!
ويالحظ إبراهيم .. وكاظم .. وعيسى .. ومراد ..!
ويالحظ بوبلال وباقري وسيمبا وفالدير ..!
ويالحظ لابولا وهولمان وماتشالا وبا....لدروف ..!
ويالحظ جمهور النصر .. فرداً فرداً ..!
ويالحظ البطولات .. كيفاً وكماً ..!
ويالحظ من تغنى بأعلى صوته ... نصراوي سلام ..!
ويالحظ كأس العالم .. وهي تشهد هدف خالد إسماعيل .. في شباك أبطال العالم ..!
ويالحظ بيليه .. وهو يواجه أبطال النصر ..!
ويالحظ .. كل من حاز على النصر ..!
ويالحظي أنا .. فأنا الآن أكتب عن نادي النصر ..!
( الظفرة )
هو النادي القادم والصاعد بقوة في سماء الكرة الإماراتية ..
هو النادي الذي يكتب حاضره الآن ليكون بعد ذلك تاريخاً من ذهب ..
أربع سنوات فقط هو عمر هذا النادي الطموح ..
منها سنتان في الدرجة الأولى ..
معادلة صعبة جداً بدون أدنى شك في زمننا هذا ..!
أحببناه قبل أن يولد .. وازداد حبنا له .. ولا زال يزداد ويزداد ..
كل التوفيق نتمناه لفارس الغربية ..
فوجود نادٍ مثله مطلب مهم وضروري لكرة الإمارات ..
]شورايك فاللي انكتب عن النادي اللي اتشجعه
منقووووول