الم الهواجس
¬°•| عضو مهم |•°¬
مجموعة من الهواجس المؤلمة خلف اسوار الحقيقة خلف قضبان الاتهام مع وجود القضاة في وسط المحكمة وفي وسط دماء الجريمة وقفت
الم تحكي قصتها بعد ان رفعت دعوى على المجرمين الذين طعنوها بالسكين في قلبها , وقوفها
كان دليل قوتها ,انتهت تلك الايام المذلولة...
بعد ان حكت قصتها امام القضاه وامام الحضور بعد ان اندهش العالم مما سمعوه ,بعد بكاء كُل من يسمعها
رُفعت الجلسه وحكمت المحكمة بكل إصرار وعدم تراجع عن اتخاذ القرار
بان المدعوه رمت بنفسها في قضبان الجريمة وان المدعو عليه سيحكم عليه بالسجن لفترة معينة بينما الم
اصدر قرار بالسجن الى حين وانقلب كل شي على هذة الفتاه المسكينه التي حاولت ان ترجع شرفها
بيد القانون بينما القانون وقف ضدها حاولت ان تبين بان اقوالها صحيحة ولكن الثعالب عُرفت بالمكر ,
بعد ذلك طرق القاضي طرقة كادت تزلزل الارض بل هي تزلزلت في عيون الم
رُبطت يدها ورجلها بالسلاسل التي كانت بمثابة سكاكين
تطعنها في كل خطوة تخطوها ...
^^^بعدها وقفت خلف القضبان متمسكة بها بكل قوتها تتوسل لها بان تنفتح وتفرج عنها,,,
بعد فترة من الزمن وبعد عام الحزن رُفعت اقلام القضاه لتعلن رحيل الم الذي رفضه الجميع
بينما ابتسم هو وعشيقته بهذا الخبر بل بالكاد هي ليست عشيقته بل فريستة ,هي ضحية مصاص دماء ..
تمنت الم الاقتراب من الضحية ولكنها لم تستطع وحتى لو وصلتها لن تستطيع تصديقها طالما
الضحية في فخ القاتل وكونها في وهم لا يوصف .
تزلزلت الارض مرة اخرى ولكن هذه المره ستنشق لتبلع الم ,اعتمت الصورة في عينها امام شاشات التلفاز
وامام العالم بأسرة اغمضت عينها والابتسامة البشوشة على وجهها
التي طالما جعلتها رمزاً للسعادة ورمزاً لتخفي الما بها
تسمع اصوات حديث من حولها ممن يحبونها وهم يهتفون بإسمها ويودعونها كما تودع هي الالم
الذي كان يحتويها
...دقائق ليست معدودة الا وصرخ الجميع صرخة جعلت كُل من حولها ابلم ,صرخة اطلقت رحيل
الم رحيل تلك الحسناء,تلك الفتاة التي كسبت قلوب عالم من الناس بحبها وقلبها وابتسامتها
رحلت ولم يبقى منها سوى جسد يتدفق منه الالم..
تركت بصمة اجمل من رائعه في قلوب من حولها واصبحت سيرتها على ألسنة العالم كما اصبحت
احد اروع القصص في كتب المشاهير..
هذا ما جاد به قلمي:الم الهواجس...
الم تحكي قصتها بعد ان رفعت دعوى على المجرمين الذين طعنوها بالسكين في قلبها , وقوفها
كان دليل قوتها ,انتهت تلك الايام المذلولة...
بعد ان حكت قصتها امام القضاه وامام الحضور بعد ان اندهش العالم مما سمعوه ,بعد بكاء كُل من يسمعها
رُفعت الجلسه وحكمت المحكمة بكل إصرار وعدم تراجع عن اتخاذ القرار
بان المدعوه رمت بنفسها في قضبان الجريمة وان المدعو عليه سيحكم عليه بالسجن لفترة معينة بينما الم
اصدر قرار بالسجن الى حين وانقلب كل شي على هذة الفتاه المسكينه التي حاولت ان ترجع شرفها
بيد القانون بينما القانون وقف ضدها حاولت ان تبين بان اقوالها صحيحة ولكن الثعالب عُرفت بالمكر ,
بعد ذلك طرق القاضي طرقة كادت تزلزل الارض بل هي تزلزلت في عيون الم
رُبطت يدها ورجلها بالسلاسل التي كانت بمثابة سكاكين
تطعنها في كل خطوة تخطوها ...
^^^بعدها وقفت خلف القضبان متمسكة بها بكل قوتها تتوسل لها بان تنفتح وتفرج عنها,,,
بعد فترة من الزمن وبعد عام الحزن رُفعت اقلام القضاه لتعلن رحيل الم الذي رفضه الجميع
بينما ابتسم هو وعشيقته بهذا الخبر بل بالكاد هي ليست عشيقته بل فريستة ,هي ضحية مصاص دماء ..
تمنت الم الاقتراب من الضحية ولكنها لم تستطع وحتى لو وصلتها لن تستطيع تصديقها طالما
الضحية في فخ القاتل وكونها في وهم لا يوصف .
تزلزلت الارض مرة اخرى ولكن هذه المره ستنشق لتبلع الم ,اعتمت الصورة في عينها امام شاشات التلفاز
وامام العالم بأسرة اغمضت عينها والابتسامة البشوشة على وجهها
التي طالما جعلتها رمزاً للسعادة ورمزاً لتخفي الما بها
تسمع اصوات حديث من حولها ممن يحبونها وهم يهتفون بإسمها ويودعونها كما تودع هي الالم
الذي كان يحتويها
...دقائق ليست معدودة الا وصرخ الجميع صرخة جعلت كُل من حولها ابلم ,صرخة اطلقت رحيل
الم رحيل تلك الحسناء,تلك الفتاة التي كسبت قلوب عالم من الناس بحبها وقلبها وابتسامتها
رحلت ولم يبقى منها سوى جسد يتدفق منه الالم..
تركت بصمة اجمل من رائعه في قلوب من حولها واصبحت سيرتها على ألسنة العالم كما اصبحت
احد اروع القصص في كتب المشاهير..
هذا ما جاد به قلمي:الم الهواجس...