يشرفنيــ اخونكــ
موقوف
هذة قصة تحمل بين طياتها كل معالم القسوة والاجرام ومفادها:
كان هناك شخص يسمى عبدالرسول ولديه زوجه وبنت صغيرة , حدثت مشكله بين عبد الرسول وزوجته مما ادى الى الانفصالهما وخلف هذا الانفصال ضحية هي البنت المسكينه .
وبعد فترة قام عبدالرسول بالزواج من امراة ثانيةوهذة الامراة قامت بتحريض الزوج على طفلته الصغيرة ونزولن امام رغبة زوجته قام بحبس ابنته في الحمام وكان هذا الاب التعيس يعطي طفلته الطعام حسب طلب زوجته مرة واحدة في اليوم .وهنا كانت الطفلة المسكينه تفكر بالف وسيلة تستعطف ابيها كي يخرجها من الحمام ولكن بكل قسوة وحقد يرفض اخرجها والام المسكينه كانت تاتي الى بلاد زوجها كل عام تتوسله ان يعطيها ابنتهاولكن كان رده (انا قتلت ابنتك وما الك شي عندي )وبقي الحال هكذا لمدة 16عاما.
وفي يوم من الايام وارادت المولى ان ينكشف هذا المجرم هرب بعض الشبان من رجال الامن حيث قاموا بالهرب من خلف بيت المجرم عبدالرسول فاعتقد رجال الامن أن الشباب دخلوا الى البيت فدخلوا البيت وفتشوه انفضح امره فاخذها منهم وقام بطعنها في راسها حتى الموت وهو يقول (انتي جلبتي العار لي ) فاعتقله رجال الامن وهم خارجون من منزله تجمهرالناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولم يبتعدوا عنه الا عندما اصبح اطلاق النار كالمطر .
الى ان وصلوا الى الحمام الذي توجد فيه الفتاة البائسه فقالوا لزوجته القاسيه افتحي هذا الباب فقالت لهم قال لي زوجي ان لاافتحه لأحد فقام رجال الامن بخلع الباب واذا بالفتاة امامهم وقد أصبح منظرها مرعبا وقد نمى في جسمها الدود فقاموا باحضار (شرشف او احرام )ووضعوها به واخدوها معهم ومن حماقة رجال الامن انهم اعادوها لوالدها مرة اخرى وبعد ان هذة نهاية رجل مجرم تجرد من كل معاني الانسانيه
كان هناك شخص يسمى عبدالرسول ولديه زوجه وبنت صغيرة , حدثت مشكله بين عبد الرسول وزوجته مما ادى الى الانفصالهما وخلف هذا الانفصال ضحية هي البنت المسكينه .
وبعد فترة قام عبدالرسول بالزواج من امراة ثانيةوهذة الامراة قامت بتحريض الزوج على طفلته الصغيرة ونزولن امام رغبة زوجته قام بحبس ابنته في الحمام وكان هذا الاب التعيس يعطي طفلته الطعام حسب طلب زوجته مرة واحدة في اليوم .وهنا كانت الطفلة المسكينه تفكر بالف وسيلة تستعطف ابيها كي يخرجها من الحمام ولكن بكل قسوة وحقد يرفض اخرجها والام المسكينه كانت تاتي الى بلاد زوجها كل عام تتوسله ان يعطيها ابنتهاولكن كان رده (انا قتلت ابنتك وما الك شي عندي )وبقي الحال هكذا لمدة 16عاما.
وفي يوم من الايام وارادت المولى ان ينكشف هذا المجرم هرب بعض الشبان من رجال الامن حيث قاموا بالهرب من خلف بيت المجرم عبدالرسول فاعتقد رجال الامن أن الشباب دخلوا الى البيت فدخلوا البيت وفتشوه انفضح امره فاخذها منهم وقام بطعنها في راسها حتى الموت وهو يقول (انتي جلبتي العار لي ) فاعتقله رجال الامن وهم خارجون من منزله تجمهرالناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولم يبتعدوا عنه الا عندما اصبح اطلاق النار كالمطر .
الى ان وصلوا الى الحمام الذي توجد فيه الفتاة البائسه فقالوا لزوجته القاسيه افتحي هذا الباب فقالت لهم قال لي زوجي ان لاافتحه لأحد فقام رجال الامن بخلع الباب واذا بالفتاة امامهم وقد أصبح منظرها مرعبا وقد نمى في جسمها الدود فقاموا باحضار (شرشف او احرام )ووضعوها به واخدوها معهم ومن حماقة رجال الامن انهم اعادوها لوالدها مرة اخرى وبعد ان هذة نهاية رجل مجرم تجرد من كل معاني الانسانيه