أنـت ~ أوّل انسـان ~ بالدنيـا تمنيتـهـ
وأنت آخـر انسـان بالدنيـا [ مـلا عينـي ]
أنـت ~ أوّل انسـان ~ مـن شفتـهـ ولاقيتـهـ
حسّيـت بـ الـود [ مـا بينـهـ ومـا بينـي ]
وأنت آخـر انسـان بالدنيـا [ مـلا عينـي ]
أنـت ~ أوّل انسـان ~ مـن شفتـهـ ولاقيتـهـ
حسّيـت بـ الـود [ مـا بينـهـ ومـا بينـي ]
[ تـ ع ـبـت ]
ألـمـلـم أشـجـانـي } { وانـا ؛ الجـانـي ,
و اجيـلك ،، منـتهـي عـانـي
عـلى لـمـّك ... و لا ‘ ألـمـّك ،
دمـوعك + ضـحكتـك + هـمـسك
] غـيـابـك [ فـي دفـى ‘ لمـ ؟ ـسـك ،
يـسـافـر بـي ... الـى مـا بـي ...
و أجيـلـك غـيـر ..... !
و اتـ غ يـ ر ،، عـلى ،’ شـانـك ،,
من احسـاسـي ...... الـى احسـاسـك
اصـب | الشـوق | فـي كـاسـك
// و اثـمـل بـك .... } !
تعبتوني بهواكم . . لا تستوي جاسي و جبار
ياسيد اطلب رضاكم . . عنك غناتي هب صبار
شهرين ما جاني نباكم . . وانا انتظر جني على نار
بلهفه وشوق اباكم . . ودي حطكم وسط الأنظار
انا شوقي عذابي وقلبي الولهـان بنبضاته
يصوونك جيتك بشوقي تبادلني العتاب
تدري اني احبك ولا يمكن اخونك الحشى
راضي عني زادت اشواقي وزاد فيني طعونك
عمـري ماحسيت لحظـهـ
بســ / ــلحظـهـ
بـ / أي أمــان
من رحـل عـني
حنانـهـ
صرت اغـمّـض جفـن عيني
والأمــل / إني أشـوفـهـ
لو [ بـ / حـلـمـ ].. في المنــام ..!
[بـ ع ـدگ]
ح ــبيـبي.. زادنـي ؛؛ هـ ـم ؛؛
و زيّــِد »ونـ(ي)ـني واعـ(ب)ــراتي«
مادمـت,,
بـلي صـِار ؛؛تـ ع ــِلم؛؛
هل گيف.؟!
تـتـ ع ــِمد شقـاتي .!
ارجوگِ ..
يالمظنون "ترحم"
حـرام ليـلي
ما ابــِ ــِاتـــِي .!!
ليه انگسر ,, مثل القزاز
گل مرةٍ أبوح همي وتسمعه
ياصاحبي .. وش حاجتگ في غرشةٍ
طاحت شظاياها بيدك
وش حاجتي فما تجمعه
لي صاحبٍ گل مااشتگيت
همي عليه }
دايم يجرح اصبعه
واصاحبي !
الشگوى بها ذل ..
من ع ـِلمّك تقسى علينآ واتزيدنـآ يـآ معذبي هم
قآسي وحنآ ما قسينآ مآ ترحم إلي فيكِ مـ غ ـِرم
حنّـآ في ح ـقّك مآخطينا واللهـ بهذا الشي يعلم
يـآ كم من بـ ع ـِدك بكينـآ ودموؤع يـُذرف(ن) دم
يـآخل ع ـنّك مآسلينـآ {والقلب من بـ ع ـدك تألم
طيفكِ بلآ موؤعـدِ يجينـآآ يآ كم طيفك زآرنـِـِـِآآ كم
آمر وحنـّآ ف أمركِ رضينـآ من دؤن لا ترمس ترا تم
غآلي نعم غآلي علينآ ياللهـِ عسى بآقي وتسلم
طالبتنآ ح ـُب وعطينـآ وانـتهـِ تـ ج ــِآزينآ وتـِظلم
في طاعتكِ وآمركِ مشينـآ وغيركِ بهذاِ الحب يحلم
لا تقول يالـ غ ـالي انتهينا رب البشر يغـِفرّ ويرحم
ومن كثر مآ يآنآ اكتفينـآ عيد النظر يا زيـُن وافهم
انـا جـ ن ـوني مـا يـبيـله ، بـراهـيـن ’
لكـن عـلى / قـلبـك
ابـد ما اكـابـر ... !بـاروح و اتـرك لك > ضـميـر < و سـؤالـيـن ..
.... جـاوب عـلى مـهـلك قـبل لا تغـادر ؛؛
وش يجـبرك تتبـع غـرام المـجنـانيـن ؟؟
ووش مصلـحة { قـلبـك } بـ / نـزف المـشـاعـر ؟!
م/ن