أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
السـاعه الثـالثه سيدي العزيز
وقلبك الذي لا يرحم يلعن عاطفتي..!
يمزق إنتمائات الواحده ظهرا..!
لإنك تبحث عن إختصارات الحياه,,
لعلك تجدها هنا (طلاسم وهمية)
تبحث في كل مكان..تبحث بكل غباء..!
تبحث عن غنائم دهرية..ثكلتها أمتاني
ويتمتها أفكاري...تبحث عن روح تنبض
صنعتها أمجاد دمعك الموقر..(دموعٌ ذات إزدراء)
يا سيدي العزيز..بعد التحية..
كيف أحافظ على سلوك الحروف,,!
أخبرني أرجوك ..كيف أحافظ عليها
قبل أن تهرب من شفاتي حروف غاضبه..!
حروفٌ تعابيرها مشمئزه لحضرة مقامك..
وحروفٌ تقلب المواجع الحزينه..
وتكرر أعجز التعابير..وأقبح التعذير.
كيف لإنسان في مستحيل الزمان يتحلى بالضمير..
كيف أن يستطيع أن يحافظ على سلوكه الحضاري..
في أقصر مده معينه..!
وقلبك الذي لا يرحم يلعن عاطفتي..!
يمزق إنتمائات الواحده ظهرا..!
لإنك تبحث عن إختصارات الحياه,,
لعلك تجدها هنا (طلاسم وهمية)
تبحث في كل مكان..تبحث بكل غباء..!
تبحث عن غنائم دهرية..ثكلتها أمتاني
ويتمتها أفكاري...تبحث عن روح تنبض
صنعتها أمجاد دمعك الموقر..(دموعٌ ذات إزدراء)
يا سيدي العزيز..بعد التحية..
كيف أحافظ على سلوك الحروف,,!
أخبرني أرجوك ..كيف أحافظ عليها
قبل أن تهرب من شفاتي حروف غاضبه..!
حروفٌ تعابيرها مشمئزه لحضرة مقامك..
وحروفٌ تقلب المواجع الحزينه..
وتكرر أعجز التعابير..وأقبح التعذير.
كيف لإنسان في مستحيل الزمان يتحلى بالضمير..
كيف أن يستطيع أن يحافظ على سلوكه الحضاري..
في أقصر مده معينه..!
سيدي بعد الجرح والإلتئام..
عندما تشير الســاعة إلى الثالثه صبــاحا..
وعيناك لم يغفلها نعاس ..!
تذكر ذلك الحن الذي عزفته جروحي..!
فهو وبكل صدق من تأليفك,,,
لعلها أطربتك تلك السيمفونية..
وتفاجئت بأدوار البطوله..
وأرجوك لا تقهقه بغجر,,!
كي لا توقض مجره نائمه..!
عندما تشير الســاعة إلى الثالثه صبــاحا..
وعيناك لم يغفلها نعاس ..!
تذكر ذلك الحن الذي عزفته جروحي..!
فهو وبكل صدق من تأليفك,,,
لعلها أطربتك تلك السيمفونية..
وتفاجئت بأدوار البطوله..
وأرجوك لا تقهقه بغجر,,!
كي لا توقض مجره نائمه..!
همسه : الحياة الحقيقيه لا نصدقها عندما نكون في واقع مرير..
والإنسان عندما يمر في مرحلة توقعه صريعا ...سينفي تلك الحقيقه ولو بأقل فكره وخيال عنده..معتقدا أنه ليس ذلك الإنسان الذي وقع صريعا..
هنــا : سيتجرد الضمير ..وعندها لا ندري ما بعد ذلك..
والإنسان عندما يمر في مرحلة توقعه صريعا ...سينفي تلك الحقيقه ولو بأقل فكره وخيال عنده..معتقدا أنه ليس ذلك الإنسان الذي وقع صريعا..
هنــا : سيتجرد الضمير ..وعندها لا ندري ما بعد ذلك..
واقع مكرر حقيقي...يجرح الضمير فقط بمجرد تذكاره..فالحمد الله على نعمة النسيان.
تمت
عثاري
الساعة 6:13 صباح
8- 3-2009 الأحد
عثاري
الساعة 6:13 صباح
8- 3-2009 الأحد
التعديل الأخير بواسطة المشرف: