Mr.Engineer
¬°•| عضو شرف|•°¬
سيارة أسرع واقوى من بنتلي
تعتزم شركة بنتلي البريطانية إنتاج سيارة اقوى وأسرع من طرازاتها السابقة وهي ذي كونتيننتال جي تي سبيد السيارة مزودة بمحرك و12 اسطوانة يولد600 حصان ، وتصل سرعتها سرعة إلى 322 كيلومترا في الساعة.
وقالت بنتلي إن سيارة "كونتيننتال جي تي"، التي استلهمت فكرتها من سيارة "سبيد" (السرعة) الأسطورية التي طرحتها في العشرينات من القرن الماضي، مخصصة لهواة القيادة الذين يعلقون أهمية كبيرة على الأداء الكامل للسيارة.
و يتميز الشكل الخارجي لسيارة "جي تي سبيد" بوجود مدخل للهواء أكثر اتساعا ويقع إلى الأسفل إلى جانب شبكة "للرادياتور" أكثر استقامة مما يسمح بدخول هواء أكثر للمحرك الأكثر قوة. وهذه الشبكة الأمامية الداكنة اللون "للرادياتور" ومواسير العادم الرياضية الأكبر، تعزز الإطلالة الرياضية للسيارة.
ولتحقيق أقصى استفادة ممكنة من المحرك عالي الأداء، صمم هيكل السيارة، بحيث يؤدي إلى تحسين التحكم فيها وتحسين السرعة كما زودت السيارة بإطارات جديدة عريضة من مقاس 9.5 جي ـ 20 بوصة. ويسمح الشكل الديناميكي للسيارة الجديدة بزيادة انسياب الإطارات وتسجيل سرعات أعلى من النموذج الرياضي "سبورت تراكشن مود" على الهيكل العادي.
و توفر "جي تي سبيد" لمالكها خيار وضع مكابح من الكاربون سيراميك ذات القدرة العالية على التحمل من دون أن يطرأ عليها أي ضعف.
ووفقا لشركة بنتلي سيكون عزم الدوران في هذه السيارة أسرع بعد إطلاق نظام التحكم في الجر، مما يمنح قائدها تحكما أفضل في السيارة.
وكانت أول سيارة بنتلي من طراز سبيد" قد أنتجت عام 1923، وذلك بتعزيز النموذج الأساسي للسيارة التي تبلغ سعة محركها 3000 سي. سي، بـ "كاربيراتور" مزدوج من نوع "إس يو" وبمحرك من نسبة احتراق عالية
تعتزم شركة بنتلي البريطانية إنتاج سيارة اقوى وأسرع من طرازاتها السابقة وهي ذي كونتيننتال جي تي سبيد السيارة مزودة بمحرك و12 اسطوانة يولد600 حصان ، وتصل سرعتها سرعة إلى 322 كيلومترا في الساعة.
وقالت بنتلي إن سيارة "كونتيننتال جي تي"، التي استلهمت فكرتها من سيارة "سبيد" (السرعة) الأسطورية التي طرحتها في العشرينات من القرن الماضي، مخصصة لهواة القيادة الذين يعلقون أهمية كبيرة على الأداء الكامل للسيارة.
و يتميز الشكل الخارجي لسيارة "جي تي سبيد" بوجود مدخل للهواء أكثر اتساعا ويقع إلى الأسفل إلى جانب شبكة "للرادياتور" أكثر استقامة مما يسمح بدخول هواء أكثر للمحرك الأكثر قوة. وهذه الشبكة الأمامية الداكنة اللون "للرادياتور" ومواسير العادم الرياضية الأكبر، تعزز الإطلالة الرياضية للسيارة.
ولتحقيق أقصى استفادة ممكنة من المحرك عالي الأداء، صمم هيكل السيارة، بحيث يؤدي إلى تحسين التحكم فيها وتحسين السرعة كما زودت السيارة بإطارات جديدة عريضة من مقاس 9.5 جي ـ 20 بوصة. ويسمح الشكل الديناميكي للسيارة الجديدة بزيادة انسياب الإطارات وتسجيل سرعات أعلى من النموذج الرياضي "سبورت تراكشن مود" على الهيكل العادي.
و توفر "جي تي سبيد" لمالكها خيار وضع مكابح من الكاربون سيراميك ذات القدرة العالية على التحمل من دون أن يطرأ عليها أي ضعف.
ووفقا لشركة بنتلي سيكون عزم الدوران في هذه السيارة أسرع بعد إطلاق نظام التحكم في الجر، مما يمنح قائدها تحكما أفضل في السيارة.
وكانت أول سيارة بنتلي من طراز سبيد" قد أنتجت عام 1923، وذلك بتعزيز النموذج الأساسي للسيارة التي تبلغ سعة محركها 3000 سي. سي، بـ "كاربيراتور" مزدوج من نوع "إس يو" وبمحرك من نسبة احتراق عالية