من اغرب قصص الحب التي حدثت في سلطنة عمان
يرجا قراءتها كاملة لتوخي الحذر في مثل هذه الظروف
واخذ العبره من القصه
قصة حب حقيقيةصادمة جداً
هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى عمان-- .
كان اسمها فاطمة ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنه.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ناصر.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ناصر،
وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة فاطمة كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ناصر قريبا جدا من أسرة فاطمة. (تخيل مدى حبهما) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى المنية، ارجو ان تدفنوا معي هاتفي الخليوي)
و قالت نفس الشيء لأهلها.
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوي معها .
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف الخلوي والشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدا فاطمة لم يخبر ناصر بالوفاة لأنه كان مسافراً
بعد أسبوعين اتصل ناصر بوالدة فاطمة
ناصر:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغى فاطمة بقدومى ، أريد ان أفاجئها.
بعد وصوله، اخبرته بوفاة فاطمة.
ظن ناصر انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من فاطمة الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع ناصر في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ ناصر بالارتجاف
فجأة، رن جرس هاتف ناصر . 'انظروا هذه فاطمة، أترون هذا؟....'
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط.
انه صوت فاطمة الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش
صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفسالشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.
هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
وجدا أن:
Viva تمتلك أفضل تغطية.
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك[!!! خخخخخخخ
[] النورس خليك قريب
يرجا قراءتها كاملة لتوخي الحذر في مثل هذه الظروف
واخذ العبره من القصه
قصة حب حقيقيةصادمة جداً
هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي فى عمان-- .
كان اسمها فاطمة ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع شاحنه.
كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ناصر.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ناصر،
وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،
كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة فاطمة كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ناصر قريبا جدا من أسرة فاطمة. (تخيل مدى حبهما) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى المنية، ارجو ان تدفنوا معي هاتفي الخليوي)
و قالت نفس الشيء لأهلها.
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.
بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوي معها .
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف الخلوي والشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى الحافلة.
قد صدمنا جميعا.
والدا فاطمة لم يخبر ناصر بالوفاة لأنه كان مسافراً
بعد أسبوعين اتصل ناصر بوالدة فاطمة
ناصر:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغى فاطمة بقدومى ، أريد ان أفاجئها.
بعد وصوله، اخبرته بوفاة فاطمة.
ظن ناصر انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من فاطمة الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء.
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع ناصر في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ ناصر بالارتجاف
فجأة، رن جرس هاتف ناصر . 'انظروا هذه فاطمة، أترون هذا؟....'
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.
الجميع استمع لمحادثتهم.
بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط.
انه صوت فاطمة الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش
صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفسالشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.
هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...
وجدا أن:
Viva تمتلك أفضل تغطية.
أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك[!!! خخخخخخخ
[] النورس خليك قريب