الأسطورة الأرجنتيني مارادونا يقود بلاده لمواجهة "الديوك" الفرنسية
المدرب الجديد قاد "التانغو" للفوز على اسكتلندا في أولى مبارياته
نيقوسيا - ا ف ب
تشهد الملاعب العالمية الأربعاء 11-2-2009 سلسلة من المباريات الدولية الودية في كرة القدم استعداداً لتصفيات كأس العالم في جنوب إفريقيا عام 2010، يجمع أبرزها فرنسا مع الأرجنتين وإسبانيا مع إنكلترا.
وتعد مباراة منتخبي الأرجنتين وفرنسا الثانية للأول تحت قيادة نجمه السابق دييغو مارادونا الذي تولى المهمة قبل أشهر وقاده إلى الفوز على اسكتنلدا 1-صفر في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي في مهمته الأولى.
وقام مارادونا بجولة أوروبية لمراقبة اللاعبين الأرجنتيين بهدف ضمهم إلى التشكيلة، حيث أكد أن المباراة "ستكون فرصة لمشاركة جميع اللاعبين الذين لم يشاركوا في المباراة الأولى ضد اسكلتندا"، مضيفاً "أن التشكيلة التي ستلعب ستخوض المباراتين المقبلتين ضد فنزويلا وبوليفيا في تصفيات كأس العالم".
وتحتل الأرجنتين حالياً المركز الثالث في تصفيات أميركا الجنوبية برصيد 16 نقطة خلف البارغواي والبرازيل، علماً بأن 4 منتخبات تتأهل إلى نهائيات المونديال مباشرة، فيما يخوض صاحب المركز الخامس دوراً فاصلاً ذهاباً واياباً مع صاحب المركز الرابع في اتحاد الكونكاكاف.
في المقابل، يواجه منتخب فرنسا صعوبات كبيرة في التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم، إذ يحتل المركز الثالث في المجموعة السابعة برصيد 4 نقاط فقط من 3 مباريات، بينما تتصدر صربيا الترتيب ولها 9 نقاط بفارق الأهداف أمام ليتوانيا.
وتبرز أيضاً مباراة إسبانيا بطلة أوروبا مع إنكلترا لما تزخر به صفوف المنتخبين من نجوم، سيما أن المنتخبان يقدمان عروضاً جيدة في تصفيات كأس العالم، فإسبانيا تتصدر ترتيب المجموعة الخامسة برصيد 12 نقطة من 4 مباريات، كما تتصدر إنكلترا المجموعة السابعة بالرصيد ذاته من 4 انتصارات متتالية.
من جانبه، يستضيف المنتخب الألماني وصيف بطل أوروبا النرويج في مواجهة قوية يسعى فيها الـ "مانشافت" بقيادة المدرب يواكيم لوف إلى تأكيد أحقيته بصدارة المجموعة الرابعة من التصفيات الأوروبية برصيد 10 نقاط.
المدرب الجديد قاد "التانغو" للفوز على اسكتلندا في أولى مبارياته
نيقوسيا - ا ف ب
تشهد الملاعب العالمية الأربعاء 11-2-2009 سلسلة من المباريات الدولية الودية في كرة القدم استعداداً لتصفيات كأس العالم في جنوب إفريقيا عام 2010، يجمع أبرزها فرنسا مع الأرجنتين وإسبانيا مع إنكلترا.
وتعد مباراة منتخبي الأرجنتين وفرنسا الثانية للأول تحت قيادة نجمه السابق دييغو مارادونا الذي تولى المهمة قبل أشهر وقاده إلى الفوز على اسكتنلدا 1-صفر في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي في مهمته الأولى.
وقام مارادونا بجولة أوروبية لمراقبة اللاعبين الأرجنتيين بهدف ضمهم إلى التشكيلة، حيث أكد أن المباراة "ستكون فرصة لمشاركة جميع اللاعبين الذين لم يشاركوا في المباراة الأولى ضد اسكلتندا"، مضيفاً "أن التشكيلة التي ستلعب ستخوض المباراتين المقبلتين ضد فنزويلا وبوليفيا في تصفيات كأس العالم".
وتحتل الأرجنتين حالياً المركز الثالث في تصفيات أميركا الجنوبية برصيد 16 نقطة خلف البارغواي والبرازيل، علماً بأن 4 منتخبات تتأهل إلى نهائيات المونديال مباشرة، فيما يخوض صاحب المركز الخامس دوراً فاصلاً ذهاباً واياباً مع صاحب المركز الرابع في اتحاد الكونكاكاف.
في المقابل، يواجه منتخب فرنسا صعوبات كبيرة في التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم، إذ يحتل المركز الثالث في المجموعة السابعة برصيد 4 نقاط فقط من 3 مباريات، بينما تتصدر صربيا الترتيب ولها 9 نقاط بفارق الأهداف أمام ليتوانيا.
وتبرز أيضاً مباراة إسبانيا بطلة أوروبا مع إنكلترا لما تزخر به صفوف المنتخبين من نجوم، سيما أن المنتخبان يقدمان عروضاً جيدة في تصفيات كأس العالم، فإسبانيا تتصدر ترتيب المجموعة الخامسة برصيد 12 نقطة من 4 مباريات، كما تتصدر إنكلترا المجموعة السابعة بالرصيد ذاته من 4 انتصارات متتالية.
من جانبه، يستضيف المنتخب الألماني وصيف بطل أوروبا النرويج في مواجهة قوية يسعى فيها الـ "مانشافت" بقيادة المدرب يواكيم لوف إلى تأكيد أحقيته بصدارة المجموعة الرابعة من التصفيات الأوروبية برصيد 10 نقاط.