♥đŁφǒφ3ẵђ-2Ǿ2♥
¬°•| عضو مثالي |•°¬
مواطنة معمرة تسجل في بطاقة الهوية..!!
سجلت المعمرة الإماراتية عائشة أحمد محمد الوشاحي عمرها 107 أعوام أمس في نظام السجل السكاني واستخراج بطاقة الهوية في مركز أرض المعارض بأبوظبي.
وحضرت المواطنة المعمرة إلى مركز التسجيل برفقة ابنتها التي أخذت على عاتقها تسجيل والدتها خلال فترة المهلة للمواطنين والتي تمتد حتى نهاية شهر أبريل، وذلك على حسب الخطة الاستراتيجية للهيئة.
ووفر مركز أرض المعارض للتسجيل كرسياً متحركاً للمعمرة التي تعاني بعض المشكلات الصحية، فيما قام موظفو المركز بتعجيل إجراءات التسجيل الخاصة بها.
وجاءت المعمرة المواطنة التي تقيم مع ابنتها في أبوظبي للتسجيل في برنامج السجـل السـكاني بعد الحملة الترويجية التي أطلقتها الهيئة بضرورة تسجيل المواطنين في أسرع وقت.
وقالت ابنة المواطنة المعمرة: إن والدتها تبلغ من العمر 107 أعوام وهي من مدينة حتا التابعة لإمارة دبي ولها 3 بنات يقمن على رعايتها ويوفرن لها كل احتياجاتها من مأكل وملبس وأدوية.
وتعاني المعمرة من عدة أمراض منها الضغط والسكري ما يجعلها تلازم المنزل طوال اليوم، وعدم الخروج منه إلا في الحالات الضرورية.
وأشارت إلى أنه من المهم الإسراع في استخراج بطاقة الهوية لجميع أفراد عائلتها ولوالدتها المعمرة؛ لأنها تعتبر من الأولويات الوطنية التي يجب على كل مواطن السعي نحو تحقيقها.
واعتبرت التسجيل في بطاقة الهوية نوعاً من تأكيد الهوية الوطنية في المجتمع الإمـاراتي التي نعتز بها جميعاً؛ لأنها أفضل ما نتمتع به ونفتخر به.
الله يعطيها طولة العمر والصحة والعافيه
سجلت المعمرة الإماراتية عائشة أحمد محمد الوشاحي عمرها 107 أعوام أمس في نظام السجل السكاني واستخراج بطاقة الهوية في مركز أرض المعارض بأبوظبي.
وحضرت المواطنة المعمرة إلى مركز التسجيل برفقة ابنتها التي أخذت على عاتقها تسجيل والدتها خلال فترة المهلة للمواطنين والتي تمتد حتى نهاية شهر أبريل، وذلك على حسب الخطة الاستراتيجية للهيئة.
ووفر مركز أرض المعارض للتسجيل كرسياً متحركاً للمعمرة التي تعاني بعض المشكلات الصحية، فيما قام موظفو المركز بتعجيل إجراءات التسجيل الخاصة بها.
وجاءت المعمرة المواطنة التي تقيم مع ابنتها في أبوظبي للتسجيل في برنامج السجـل السـكاني بعد الحملة الترويجية التي أطلقتها الهيئة بضرورة تسجيل المواطنين في أسرع وقت.
وقالت ابنة المواطنة المعمرة: إن والدتها تبلغ من العمر 107 أعوام وهي من مدينة حتا التابعة لإمارة دبي ولها 3 بنات يقمن على رعايتها ويوفرن لها كل احتياجاتها من مأكل وملبس وأدوية.
وتعاني المعمرة من عدة أمراض منها الضغط والسكري ما يجعلها تلازم المنزل طوال اليوم، وعدم الخروج منه إلا في الحالات الضرورية.
وأشارت إلى أنه من المهم الإسراع في استخراج بطاقة الهوية لجميع أفراد عائلتها ولوالدتها المعمرة؛ لأنها تعتبر من الأولويات الوطنية التي يجب على كل مواطن السعي نحو تحقيقها.
واعتبرت التسجيل في بطاقة الهوية نوعاً من تأكيد الهوية الوطنية في المجتمع الإمـاراتي التي نعتز بها جميعاً؛ لأنها أفضل ما نتمتع به ونفتخر به.
الله يعطيها طولة العمر والصحة والعافيه