أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
أشباه الضجه يا سيدتي في جفاف الإستماع
تقسى قلوبنا في سكرة أشياء لبها ممل..
أتمالك نفسي..
وأشعل قنديلي..
وأمشي الدروب..
لأنني يا سيدتي مذ الأزل أصارع الدمعه..
مذ زمن يشبه الم الماضي أترك بصمات لدمعه..
أتعلم كيف ألملم شتاتي الأخير..كيف أمسح دمعه.
قبل أن تنسف أوراقي المبلله لأشباه دمعه..
يروقلي الإستماع ..إلى نبره ضاعت ذات مساء ..
بين دهاليز الفكره الغريبه...كيف تقوى على الإحتمال,,؟
كيف تعشق الخيانه ..كيف تعشق الألم...تسعى إليه..
تحارب الضحكه...تقبل الدمعه...أرق وشفافيه مخيفه..
ودموع تحارب الوجنات ..بدافع فكره لحزن عميق..
كيف نستطيع أن نحارب أنفسنا..وأنفسنا تقتلنا..
فكره فكرت بها عندما رأيت دمعاك الأخيره..
كيف لنا أن نحلم بضياع أحلامنا..وأحلامنا دمعه..!
كنت افكر في أعجوبيات لقائنا الغبي ...
كنت أفكر كيف لإنسان مات ضميره أن يحتمل المجامله..
كيف يستطيع أن يقوم بتمثيل دور الضمير الحي..
يا لها من فكره سخيفه يا هذا..كدنا نصل إلى الحقيقه..
ما بقيت سوى أمتار..ولم يبقى من حقائق المساء سواك..
سنمجد هوليودياتك السخيفه لندخر تذاكر المسرحيه..!
دعنا نتسامر الضحكه هذا المساء ..
ولتجعلها أمسيه أخري..نعاتب بها أقلامنها ...
ونطمح لإزالة القناع المخيف من على قلوب صدئه..
سنضحك على دور فقدنا فيه حروف التمثيليه
لتراجيديا ترهب الذاكره من نسيان النص..
لربما يزل اللسان في قول الحقيقه..
وتفضحنا الضمائر في أخر الحروف..
وتبدأ قصتنا
في عراء الحقيقه
في قسوة البرد..
لدمعه (مسكنها دمعه )
تمت
قلم عثاري
تقسى قلوبنا في سكرة أشياء لبها ممل..
أتمالك نفسي..
وأشعل قنديلي..
وأمشي الدروب..
لأنني يا سيدتي مذ الأزل أصارع الدمعه..
مذ زمن يشبه الم الماضي أترك بصمات لدمعه..
أتعلم كيف ألملم شتاتي الأخير..كيف أمسح دمعه.
قبل أن تنسف أوراقي المبلله لأشباه دمعه..
يروقلي الإستماع ..إلى نبره ضاعت ذات مساء ..
بين دهاليز الفكره الغريبه...كيف تقوى على الإحتمال,,؟
كيف تعشق الخيانه ..كيف تعشق الألم...تسعى إليه..
تحارب الضحكه...تقبل الدمعه...أرق وشفافيه مخيفه..
ودموع تحارب الوجنات ..بدافع فكره لحزن عميق..
كيف نستطيع أن نحارب أنفسنا..وأنفسنا تقتلنا..
فكره فكرت بها عندما رأيت دمعاك الأخيره..
كيف لنا أن نحلم بضياع أحلامنا..وأحلامنا دمعه..!
كنت افكر في أعجوبيات لقائنا الغبي ...
كنت أفكر كيف لإنسان مات ضميره أن يحتمل المجامله..
كيف يستطيع أن يقوم بتمثيل دور الضمير الحي..
يا لها من فكره سخيفه يا هذا..كدنا نصل إلى الحقيقه..
ما بقيت سوى أمتار..ولم يبقى من حقائق المساء سواك..
سنمجد هوليودياتك السخيفه لندخر تذاكر المسرحيه..!
دعنا نتسامر الضحكه هذا المساء ..
ولتجعلها أمسيه أخري..نعاتب بها أقلامنها ...
ونطمح لإزالة القناع المخيف من على قلوب صدئه..
سنضحك على دور فقدنا فيه حروف التمثيليه
لتراجيديا ترهب الذاكره من نسيان النص..
لربما يزل اللسان في قول الحقيقه..
وتفضحنا الضمائر في أخر الحروف..
وتبدأ قصتنا
في عراء الحقيقه
في قسوة البرد..
لدمعه (مسكنها دمعه )
تمت
قلم عثاري