Mr.Engineer
¬°•| عضو شرف|•°¬
تنبيه: الفرجة مضمونة في هذا الموضوع، فالفضائح الحقيقية تملؤه حتى آخره!
رابط للجودة العالية الحجم 459 ميجا
http://ia311238.us.archive.org/3/ite...ama_076/1.rmvb
رابط للجودة المنخفضة الحجم 64 MB
http://ia311238.us.archive.org/3/ite...saama_076/3.rm
بقية الروابط في الأسفل
http://ia311238.us.archive.org/3/ite...saama_076/3.rm
بقية الروابط في الأسفل
الحادي عشر من سبتمبر الماضي، على غير الهدوء الذي بدا للكثيرين، كان يوماً مشتعلاً خلف الكواليس،،
حيث كانت الحرب الإلكترونية، مستعرة بشكل حقيقي بين عملاء السي آي أيه، وخبراء مركز الفجر المكلف بنشر إصدارات المجاهدين، في واحدة ربما تكون من أشرس المعارك التي عرفها أثير الإنترنت!
ينصح (مايكل بيرليج) عضو لجان مكافحة الإرهاب في آخر نظرياته لهزيمة الإرهابيين تمهيداً للسيطرة الكاملة على العالم الإسلامي: أن على مخططي الحرب على الإسلام أن يعتمدوا بشكل متزايد على نظرية هندسة الفوضى أي: بذر الشكوك فى عقول المسلمين حول الجهاديين ووصفهم بأنهم أشرار ... وهذا الأمر يستلزم بذل جهود كبيرة لإلصاق الفساد بهم وربطهم بجرائم التزييف والسرقة والدجل وتجارة المخدرات وقتل المدنيين ...
هكذا ومنذ سالف الزمن كانت حرب التشويه دائماً هي المفضلة لدى الطُغاة لإشغال عموم الناس عن اكتشاف حقيقة الصراع، حتى يضمنوا بقاء العروش، وامتلاء الكروش!
قال تعالى : ( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ )
يقول السعدي رحمه الله في تفسير الآية :
أي : أعرضوا عنه بأسماعكم ، وإياكم أن تلتفتوا، أو تصغوا إليه وإلى من جاء به. فإن اتفق أنكم سمعتموه، أو سمعتم الدعوة إلى أحكامه، عارضوه. والغوا فيه لعلكم إن فعلتم ذلك تغلبون
أحداث من جبين التاريخ الأنور:
اقرؤوا التاريخ إذ فيه العبر .. ضل قوم ليس يدرون الخبر
لا أدري لماذا لا نستفيد كثيراً من أحداث السيرة النبوية لنزن أفعالنا وأنفسنا، ونستخرج دروساً نستفيد منها في عصرنا الذي نعيش فيه أعتى حرب صليبية على الإسلام.
الطفيل بن عمرو الدوسي- كان رجلاً شريفاً شاعراً لبيباً وكان رئيس قبيلة دَوْسٍ.
قَدِم مكة في عام 11 من النبوة، فأكرمته قريش لمكانته بين العرب، ثم أخذوا يحذرونه من رجل يدعو لدين جديد، وأخذوا بتشويه صورته،،
ولا أدري لماذا تتفق أفكار الظغاة دوماً، فقريش لم تقل عنه أنه إرهابي يجمع الناس لقتال هُبلِ عصرهم، وربما يعود سبب ذلك إلى أنّ العرب قديماً - على غير ما نحن عليه - كانوا أهل نخوة وشجاعة، يفخرون بحمل السلاح، فلو اتهموه بالفروسية والجهاد لعلا قدره عندهم؛ لذلك فقد انصرفت التّهم إلى الإرهاب الفكري، فاتهموه، بالسحر والتعدي على آلهتهم!
يقول الطفيل: فوالله ما زالوا بي حتى أجمعتُ أن لا أسمع منه شيئاً ولا أكلمه, حتى حشوت أذني حين غدوت إلى المسجد .. فرقاً من أن يبلغني شيء من قوله,
لكن قدّر الله فسمع الطفيل بعضاً من حديث النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، فلم يملك نفسه إلا أن ذهب إليه وقال: اعرض علي أمرك, يقول الطفيل عن نفسه: فعرض عليّ الإسلام, و تلا عليّ القرآن, فوالله ما سمعت قولاً قط أحسن منه, و لا أمراً أعدل منه, فأسلمت وشهدت شهادة الحق,
فتشبّهوا إن لم تكونوا مثلهم .. إن التشبه بالرجال فلاح
ما أشبـــه الليــــلة بالبـارحة
قبل عدة أيام من ذكرى أحداث سبتمبر، عرضت مؤسسة السحاب إعلاناً عن فلم ساخن اعتزمت بثه، وقد أرسلت السحاب نسخة حصرية من الفيلم إلى قناة الجزيرة قبل موعد النشر الرسمي بأيام ؛ وبدا لموظفي الجزيرة -بعد المشاهدة الأولية- أن مادة الفلم ساخنة جداً، ما حدا بقناة الجزيرة (وفقاً للعرف المتبع) إلى تسليم نسخة من الشريط للمخابرات الأمريكية!
ومن المؤكد أن عملاء السي آي آيه سعدوا جداً بالهدية، ولا شكّ أنهم ذُهلوا من خطورة بعض المواد التي ستُعرض فيه لأول مرة على عموم المسلمين، فأعلنت عن حربها الشرسة على خطوط اتصالات الإنترنت، لمنع خروجه حتى لا يستمع لهم المسلمون.
الغربال لم يوقف الشلال!
وتسرب الفيلم..
خرج الفيلم بالرغم من كل الجهود التي بُذلت لإيقافه .. وحمل الفيلم أيضا مفاجآت صاعقة لم تجرؤ الجزيرة على بثها!
فماذا أخفت الجزيرة عن المشاهدين؟ ولماذا؟
يا ما تحت السواهي دواهي:
الفلم حوى مقاطع مرئية تنشر لأول مرة حصلت عليها استخبارات القاعدة في إحدى عملياتها النوعية،،
فلماذا أخفت الجزيرة مشهد التحقيق الوحشي مع الأسير المسلم ..
عند مشاهدة الإصدار ستلاحظون هيئة الرجل الأسير وما بدا عليه من آثار الأسى؛ وستجزمون بأن الرجل قضى ليالي صاخبة لا تقل عن جلسات المرح في أبي غريب، أو سهرات الصراخ في غوانتنامو !
فلماذا أخفت قناة الجزيرة عن المسلمين هذا المقطع الفاضح؟
ولحساب من؟
وبأي ميثاق شرف صحفي فعلت ذلك؟
,, , حتى الفاصلة لا تملك إلا أن تحني رأسها في خجل من فعل أولئك، و من صمت أولاءِ
أيضا فضائية العربية لم تسلم من لهب الفضائح التي عُرضت في هذا الشريط، فقد عرض الإصدار مشهد لـ النخلي الحج مدير الأخبار في قناة العربية الفضائية وهو يتبادل الابتسام مع ضيفين عزيزين جاءا يتفقدان سير العمل بالقناة!!
فمن هم ضيوف النخلي يا تُرى؟!؟
ومن لطافة جو الأنس بين العربي -المفترض منه كشف جرائم أمريكا- وبين الضابط الأمريكي -المُفترض فيه إقامة جرائم أبي غريب كلما سنحت له الفرصة- يقول له النخلي بدون حياء ....*
ومرة بعد مرة يتضح أن الصيد كان ثميناً جداً ..
فالفلم حوى أيضاً فضيحة مدوية لمسؤول حكومي رفيع من إحدى الدول العربية التي تزعم أنها ضد أمريكا في العلن ،، ثم هو يفتخر بصداقة هذا العميل (جاكي) ويقول له بكل جرأة: ...... تعال هنا، لنكون كلنا في الصورة، للذكرى!
ومن هنا يظهر لماذا جميع المجاهدين يحاربون بشدة تواجد الممثلين الدبلوماسيين في البلدان المحتلة،
يقول الزعيم الفضيحة (برويز مشرف) في كتابه ومذكراته : والسؤال الأخير الذي واجهني هو هل من مصلحتنا الوطنية أن ندمر أنفسنا من أجل طالبان ؟ هل يستحقون الانتحار من أجلهم؟ كان الجواب لا بأعلى صوت [على الخط النار ص 265]
بأعلى صوته يقول: لا للموت شهادةً في سبيل الله ،،
لكنه بأعلى صوتِ أفعالهِ يقول: نعم للانتحار من أجل أمريكا,,
نعم لقتل المسلمين في جامعة مسجد باكستان الأحمر، ولا لقتل العلوج الحُمر.
برواز انتحر لما أقدم على تمريغ شرف باكستان، وتاريخها المشرق، بوحل التبعية المخزي ..
ويبدو أن الانتحار ازدهرت سوقه مع تراجع أسواق أمريكا وحرص عملائها على اللحاق ببواقي الكعك ..
فكثر المنتحرون في هذه الأيام الفاصلة بين موسم الظلمة وموسم النور!
ولكل زعيم انتحاره الخاص، فهذا ينتحر على الطريقة العسكرية، وآخر ينتحر على الطريقة الدينية مُقيما حوارات الأديان في إسبانيا!!!.
شاي ساخن:
من حيث الكمّ، فالإصدار كان بامتياز أكبر تجمع لكلمات قادة المجاهدين تحت سقف إصدار واحد!
أما مضمون الكلمات التي حواها الإصدار فلم تقل سخونة عن مشاهده،
الدكتور أيمن ناشد جمهور المسلمين أن يفعلوا فعل سيّد قبيلة دوس، فيستمعوا للمجاهدين أولاً، ثم ليحكموا بعدها، قائلاً: "ولذا على كل عاقلٍ ومنصفٍ يستمع لدعايات تلك الحملة وأجهزتها الجبارةِ المتطورة أن يزن ذلك بميزان حقيقة الصراع، وأن يقابل تلك الدعايات بما يقوله المجاهدون، وأن يستمع لإعلامهم مباشرةً دون نقلٍ عنهم، حتى تتضح له الهوةُ الواسعةُ بين إعلام الحملة الصليبية وبين الحقائق في الميدان."
والشيخ أيمن الظواهري، فتح النار على طهران، مبيناً أن ولي أمر المسلمين في طهران يتعاون مع الأمريكان لاحتلال العراق و أفغانستان، ويعترف بالحكومتين العميلتين فيهما، بينما ينذر بالويل والثبور وعظائم الأمور إذا مس أحد ذرة من تراب إيران !!
كما أظهر صورة أخرى من التناقض الصارخ الذي تقع فيه إيران بعقد مقارنة منطقية بين رئيس سابق حارب يهود وبين حسن نصر الله وموقف إيران المتناقض باللعن تارة لأحدهما وتمجيد الآخر !!
كما جاء الشريط محتويا لأول مرة الظهور العلني لأحد أبرز قادة المجاهدين وعلمائهم، الذي كان يُشارك في المنتديات دون أن يدري به أحد!!!
وكان كلامه يلقى قبولاً واسعاً بسبب بساطتة وقوته، فأسكت المخالفين بقوة حجته وعلو أخلاقه،،
كما حوى الشريط وصية تم تصويرها منذ سبع سنوات .. وتعرض هنا لأول مرة
وصية لشاب كان رأس حربة استبقت رياح التغيير ..!!
من يكسب القلوب؟
فهذه حقيقة معركة القلوب من القدم، أهل الشرّ يعملون على إخفاء فضائح حقيقية، وتشويه سُمعة الذين يريدون التحرر من السيطرة الأمريكية، بينما أهل الإيمان يبينون الحق، ويعلمون يقيناً أنّ الله متمّ نوره.
فهل نترك الحشوة التي وضعناها مثل الطفيل الدوسي في آذاننا حتى لا نسمع الحقائق؟ أم نرخي آذاننا ونستمع لعلنا نفوز فوزاً عظيماً ..
جودة عالية الحجم 459 ميجا
http://ia311238.us.archive.org/3/ite...ama_076/1.rmvb
http://dl1.filegetty.com:8080/22/211811/1.rmvb
http://dl5.filegetty.com:8080/22/211814/1.rmvb
حيث كانت الحرب الإلكترونية، مستعرة بشكل حقيقي بين عملاء السي آي أيه، وخبراء مركز الفجر المكلف بنشر إصدارات المجاهدين، في واحدة ربما تكون من أشرس المعارك التي عرفها أثير الإنترنت!
ينصح (مايكل بيرليج) عضو لجان مكافحة الإرهاب في آخر نظرياته لهزيمة الإرهابيين تمهيداً للسيطرة الكاملة على العالم الإسلامي: أن على مخططي الحرب على الإسلام أن يعتمدوا بشكل متزايد على نظرية هندسة الفوضى أي: بذر الشكوك فى عقول المسلمين حول الجهاديين ووصفهم بأنهم أشرار ... وهذا الأمر يستلزم بذل جهود كبيرة لإلصاق الفساد بهم وربطهم بجرائم التزييف والسرقة والدجل وتجارة المخدرات وقتل المدنيين ...
هكذا ومنذ سالف الزمن كانت حرب التشويه دائماً هي المفضلة لدى الطُغاة لإشغال عموم الناس عن اكتشاف حقيقة الصراع، حتى يضمنوا بقاء العروش، وامتلاء الكروش!
قال تعالى : ( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ )
يقول السعدي رحمه الله في تفسير الآية :
أي : أعرضوا عنه بأسماعكم ، وإياكم أن تلتفتوا، أو تصغوا إليه وإلى من جاء به. فإن اتفق أنكم سمعتموه، أو سمعتم الدعوة إلى أحكامه، عارضوه. والغوا فيه لعلكم إن فعلتم ذلك تغلبون
أحداث من جبين التاريخ الأنور:
اقرؤوا التاريخ إذ فيه العبر .. ضل قوم ليس يدرون الخبر
لا أدري لماذا لا نستفيد كثيراً من أحداث السيرة النبوية لنزن أفعالنا وأنفسنا، ونستخرج دروساً نستفيد منها في عصرنا الذي نعيش فيه أعتى حرب صليبية على الإسلام.
الطفيل بن عمرو الدوسي- كان رجلاً شريفاً شاعراً لبيباً وكان رئيس قبيلة دَوْسٍ.
قَدِم مكة في عام 11 من النبوة، فأكرمته قريش لمكانته بين العرب، ثم أخذوا يحذرونه من رجل يدعو لدين جديد، وأخذوا بتشويه صورته،،
ولا أدري لماذا تتفق أفكار الظغاة دوماً، فقريش لم تقل عنه أنه إرهابي يجمع الناس لقتال هُبلِ عصرهم، وربما يعود سبب ذلك إلى أنّ العرب قديماً - على غير ما نحن عليه - كانوا أهل نخوة وشجاعة، يفخرون بحمل السلاح، فلو اتهموه بالفروسية والجهاد لعلا قدره عندهم؛ لذلك فقد انصرفت التّهم إلى الإرهاب الفكري، فاتهموه، بالسحر والتعدي على آلهتهم!
يقول الطفيل: فوالله ما زالوا بي حتى أجمعتُ أن لا أسمع منه شيئاً ولا أكلمه, حتى حشوت أذني حين غدوت إلى المسجد .. فرقاً من أن يبلغني شيء من قوله,
لكن قدّر الله فسمع الطفيل بعضاً من حديث النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، فلم يملك نفسه إلا أن ذهب إليه وقال: اعرض علي أمرك, يقول الطفيل عن نفسه: فعرض عليّ الإسلام, و تلا عليّ القرآن, فوالله ما سمعت قولاً قط أحسن منه, و لا أمراً أعدل منه, فأسلمت وشهدت شهادة الحق,
فتشبّهوا إن لم تكونوا مثلهم .. إن التشبه بالرجال فلاح
ما أشبـــه الليــــلة بالبـارحة
قبل عدة أيام من ذكرى أحداث سبتمبر، عرضت مؤسسة السحاب إعلاناً عن فلم ساخن اعتزمت بثه، وقد أرسلت السحاب نسخة حصرية من الفيلم إلى قناة الجزيرة قبل موعد النشر الرسمي بأيام ؛ وبدا لموظفي الجزيرة -بعد المشاهدة الأولية- أن مادة الفلم ساخنة جداً، ما حدا بقناة الجزيرة (وفقاً للعرف المتبع) إلى تسليم نسخة من الشريط للمخابرات الأمريكية!
ومن المؤكد أن عملاء السي آي آيه سعدوا جداً بالهدية، ولا شكّ أنهم ذُهلوا من خطورة بعض المواد التي ستُعرض فيه لأول مرة على عموم المسلمين، فأعلنت عن حربها الشرسة على خطوط اتصالات الإنترنت، لمنع خروجه حتى لا يستمع لهم المسلمون.
الغربال لم يوقف الشلال!
وتسرب الفيلم..
خرج الفيلم بالرغم من كل الجهود التي بُذلت لإيقافه .. وحمل الفيلم أيضا مفاجآت صاعقة لم تجرؤ الجزيرة على بثها!
فماذا أخفت الجزيرة عن المشاهدين؟ ولماذا؟
يا ما تحت السواهي دواهي:
الفلم حوى مقاطع مرئية تنشر لأول مرة حصلت عليها استخبارات القاعدة في إحدى عملياتها النوعية،،
فلماذا أخفت الجزيرة مشهد التحقيق الوحشي مع الأسير المسلم ..
عند مشاهدة الإصدار ستلاحظون هيئة الرجل الأسير وما بدا عليه من آثار الأسى؛ وستجزمون بأن الرجل قضى ليالي صاخبة لا تقل عن جلسات المرح في أبي غريب، أو سهرات الصراخ في غوانتنامو !
فلماذا أخفت قناة الجزيرة عن المسلمين هذا المقطع الفاضح؟
ولحساب من؟
وبأي ميثاق شرف صحفي فعلت ذلك؟
,, , حتى الفاصلة لا تملك إلا أن تحني رأسها في خجل من فعل أولئك، و من صمت أولاءِ
أيضا فضائية العربية لم تسلم من لهب الفضائح التي عُرضت في هذا الشريط، فقد عرض الإصدار مشهد لـ النخلي الحج مدير الأخبار في قناة العربية الفضائية وهو يتبادل الابتسام مع ضيفين عزيزين جاءا يتفقدان سير العمل بالقناة!!
فمن هم ضيوف النخلي يا تُرى؟!؟
ومن لطافة جو الأنس بين العربي -المفترض منه كشف جرائم أمريكا- وبين الضابط الأمريكي -المُفترض فيه إقامة جرائم أبي غريب كلما سنحت له الفرصة- يقول له النخلي بدون حياء ....*
ومرة بعد مرة يتضح أن الصيد كان ثميناً جداً ..
فالفلم حوى أيضاً فضيحة مدوية لمسؤول حكومي رفيع من إحدى الدول العربية التي تزعم أنها ضد أمريكا في العلن ،، ثم هو يفتخر بصداقة هذا العميل (جاكي) ويقول له بكل جرأة: ...... تعال هنا، لنكون كلنا في الصورة، للذكرى!
ومن هنا يظهر لماذا جميع المجاهدين يحاربون بشدة تواجد الممثلين الدبلوماسيين في البلدان المحتلة،
يقول الزعيم الفضيحة (برويز مشرف) في كتابه ومذكراته : والسؤال الأخير الذي واجهني هو هل من مصلحتنا الوطنية أن ندمر أنفسنا من أجل طالبان ؟ هل يستحقون الانتحار من أجلهم؟ كان الجواب لا بأعلى صوت [على الخط النار ص 265]
بأعلى صوته يقول: لا للموت شهادةً في سبيل الله ،،
لكنه بأعلى صوتِ أفعالهِ يقول: نعم للانتحار من أجل أمريكا,,
نعم لقتل المسلمين في جامعة مسجد باكستان الأحمر، ولا لقتل العلوج الحُمر.
برواز انتحر لما أقدم على تمريغ شرف باكستان، وتاريخها المشرق، بوحل التبعية المخزي ..
ويبدو أن الانتحار ازدهرت سوقه مع تراجع أسواق أمريكا وحرص عملائها على اللحاق ببواقي الكعك ..
فكثر المنتحرون في هذه الأيام الفاصلة بين موسم الظلمة وموسم النور!
ولكل زعيم انتحاره الخاص، فهذا ينتحر على الطريقة العسكرية، وآخر ينتحر على الطريقة الدينية مُقيما حوارات الأديان في إسبانيا!!!.
شاي ساخن:
من حيث الكمّ، فالإصدار كان بامتياز أكبر تجمع لكلمات قادة المجاهدين تحت سقف إصدار واحد!
أما مضمون الكلمات التي حواها الإصدار فلم تقل سخونة عن مشاهده،
الدكتور أيمن ناشد جمهور المسلمين أن يفعلوا فعل سيّد قبيلة دوس، فيستمعوا للمجاهدين أولاً، ثم ليحكموا بعدها، قائلاً: "ولذا على كل عاقلٍ ومنصفٍ يستمع لدعايات تلك الحملة وأجهزتها الجبارةِ المتطورة أن يزن ذلك بميزان حقيقة الصراع، وأن يقابل تلك الدعايات بما يقوله المجاهدون، وأن يستمع لإعلامهم مباشرةً دون نقلٍ عنهم، حتى تتضح له الهوةُ الواسعةُ بين إعلام الحملة الصليبية وبين الحقائق في الميدان."
والشيخ أيمن الظواهري، فتح النار على طهران، مبيناً أن ولي أمر المسلمين في طهران يتعاون مع الأمريكان لاحتلال العراق و أفغانستان، ويعترف بالحكومتين العميلتين فيهما، بينما ينذر بالويل والثبور وعظائم الأمور إذا مس أحد ذرة من تراب إيران !!
كما أظهر صورة أخرى من التناقض الصارخ الذي تقع فيه إيران بعقد مقارنة منطقية بين رئيس سابق حارب يهود وبين حسن نصر الله وموقف إيران المتناقض باللعن تارة لأحدهما وتمجيد الآخر !!
كما جاء الشريط محتويا لأول مرة الظهور العلني لأحد أبرز قادة المجاهدين وعلمائهم، الذي كان يُشارك في المنتديات دون أن يدري به أحد!!!
وكان كلامه يلقى قبولاً واسعاً بسبب بساطتة وقوته، فأسكت المخالفين بقوة حجته وعلو أخلاقه،،
كما حوى الشريط وصية تم تصويرها منذ سبع سنوات .. وتعرض هنا لأول مرة
وصية لشاب كان رأس حربة استبقت رياح التغيير ..!!
من يكسب القلوب؟
فهذه حقيقة معركة القلوب من القدم، أهل الشرّ يعملون على إخفاء فضائح حقيقية، وتشويه سُمعة الذين يريدون التحرر من السيطرة الأمريكية، بينما أهل الإيمان يبينون الحق، ويعلمون يقيناً أنّ الله متمّ نوره.
فهل نترك الحشوة التي وضعناها مثل الطفيل الدوسي في آذاننا حتى لا نسمع الحقائق؟ أم نرخي آذاننا ونستمع لعلنا نفوز فوزاً عظيماً ..
جودة عالية الحجم 459 ميجا
http://ia311238.us.archive.org/3/ite...ama_076/1.rmvb
http://dl1.filegetty.com:8080/22/211811/1.rmvb
http://dl5.filegetty.com:8080/22/211814/1.rmvb
جودة متوسطة الحجم 272 MB
http://ia311238.us.archive.org/3/ite...ama_076/2.rmvb
http://dl1.filegetty.com:8080/22/211818/2.rmvb
http://dl3.filegetty.com:8080/22/211820/2.rmvb
جودة منخفضة الحجم 64 MB
http://ia311238.us.archive.org/3/ite...saama_076/3.rm
صيغة جوال الحجم 65.7 MB
http://ia311238.us.archive.org/3/ite...aama_076/4.3gp
http://dl7.filegetty.com:8080/22/211828/4.3gp
http://dl3.filegetty.com:8080/22/211830/4.3gp
مــــنـــقـــــول
ولا عزاء للقاعدين
ميدانياً
وإعلامياً
ودعوياً
وعلمياً
وإسنادياً
والله المستعان وعليه التكلان
http://ia311238.us.archive.org/3/ite...ama_076/2.rmvb
http://dl1.filegetty.com:8080/22/211818/2.rmvb
http://dl3.filegetty.com:8080/22/211820/2.rmvb
جودة منخفضة الحجم 64 MB
http://ia311238.us.archive.org/3/ite...saama_076/3.rm
صيغة جوال الحجم 65.7 MB
http://ia311238.us.archive.org/3/ite...aama_076/4.3gp
http://dl7.filegetty.com:8080/22/211828/4.3gp
http://dl3.filegetty.com:8080/22/211830/4.3gp
مــــنـــقـــــول
ولا عزاء للقاعدين
ميدانياً
وإعلامياً
ودعوياً
وعلمياً
وإسنادياً
والله المستعان وعليه التكلان
" إنّ المباديء ليست شيئاً ميّتاً في بطون الكتب ، أو في صدور الرّجال ، ولكنها شيءٌ حيّ يسكن كيانك دون أن تدري ، وإذا أردت أن تعرف ثمن مبدأ ما عند أصحابه ، فأنظر إلى مقدار تضحيتهم من أجله "
منقول من موقع مسلم
منقول من موقع مسلم