الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُريمِي للثّقافة و الإبْداع |.
,, البريمي لـِ مساحة حرة ,,
جيل العزة ... من غزة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جاسوس x" data-source="post: 204066" data-attributes="member: 1465"><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">صناعة الرجال ليس عمل المتخاذلين </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">قد يتكلم البعض ويقول "أن الدعوة إلى التربية وإصلاح الأبناء في هذا الموطن الذي تُنتهك فيه أعراض المسلمين وتُسفك فيه دماؤهم هو عمل المتخاذلين الذين لم يتحركوا لنصرة إخوانهم"، فنقول لهم بكل ثقة ويقين: إن صناعة الرجال والتركيز على هذا الجانب هو عمل الناصرين لإخوانهم بحق، والحاملين همَّ هذا الدين، والمختارين الطريق الصعب الذي يُرجى من ورائه النصر والتمكين لهذه الأمة. </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">لا أدل على ذلك من أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يركز على هذا الجانب في أحوج اللحظات وفي أشد الأزمات، وليس هناك أزمة أشد ولا أصعب من أزمة بدء الدعوة في مكة، والتي كان النبي صلى الله عليه وسلم خلالها يصنع الرجال، ويصيغ الجيل الأول الجيل الفريد، وظل النبي صلى الله عليه وسلم يصنع الرجال ثلاث عشرة سنة في مكة، ولم يجاهد إلا بعد أن هاجر إلى المدينة، بل وبعد الهجرة أيضًا ظل صلى الله عليه وسلم يصنع الرجال والأبطال، فصنع النبي صلى الله عليه وسلم الرجال في مكة أمثال علي بن أبي طالب، الذي ينام في فراش الموت، وأمثال عبد الله بن مسعود، الذي يجهر بالقرآن في حجر الكعبة، وصنع أيضًا الرجال والأبطال في المدينة أمثال سعد بن معاذ وسعد بن عبادة وغيرهم كثير. </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">بل إن الأمة الإسلامية باستقراء التاريخ كانت ولا زالت في وقت الأزمات تصنع وتربي الرجال، فما صلاح الدين إلا وليد أزمة رجال، وما محمد الفاتح إلا وليد أزمة رجال، وكذلك لم يكن سيف الدين قطز أيضًا إلا وليد أزمة رجال، ونحن اليوم نعيش أزمة جديدة من أزمات الرجال كالتي مرت بها الأمة في القديم، ولذلك فنحن الآن في أمس الحاجة إلا أمثال هؤلاء الرجال. </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">جيل العزة يتخرج من مذبحة غزة </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">ونحن اليوم أمام مذبحة غزة نحتاج أن نوجه كل الجهود والطاقات والإمكانات لصناعة هؤلاء الرجال، الذين يتخرجون من مذبحة غزة ليكونوا مصدر العزة لهذه الأمة من جديد، وبالتالي تكون مذبحة غزة هي الوقود الدافع لكل الآباء ولكل الأمهات للتركيز على صناعة الجيل الجديد، جيل العزة، جيل الرجال، إن عواطفنا ومشاعرنا ووجداننا تجاه أخواننا في غزة سنترجمه في أعمال في تربية أبنائنا لنصنع جيلًا يعز الله به الإسلام ويعلي به شأن المسلمين. </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">ولكن كيف تتم هذه الصياغة وكيف يتخرج هؤلاء الرجال؟ </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">أولًا: الحلم: </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">الحلم أو الرسالة بتعبير أدق التي نرسمها لأبنائنا لنصرة هذا الدين، كما رسمها من قبل الشيخ "آق شمس الدين" مع "محمد الفاتح" رحمهما الله، فليكن الحلم "تحرير المسجد الأقصى والصلاة بمسرى الرسول صلى الله عليه وسلم". </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">ثانيًا: تحديد الرؤية القريبة للطفل: </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">كيف سيحقق الطفل هذا الحلم؟ هل سيكون عالمًا ربانيًا، أم إمامًا حافظًا، أم طبيبًا حاذقًا أم مهندسًا بارعًا، أم دكتورًا في الجامعة؟ </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">رابعًا: وضع خطة عملية لتحقيق هذه الرؤية من خلال أهداف سنوية: </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">مثال: إذا كانت الرؤية تخريج عالمًا ربانيًا: </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">ضع أهدافك: </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">1. يحفظ كتاب الله في سن السابعة. </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">2. يحفظ البخاري ومسلم في السن العاشرة. </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">3. يدخل كلية الشريعة الإسلامية. </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">4. يتخصص في مجال كذا. </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">وهكذا لابد أن نرسم له الطريق ونعلمه كيف يرسمه بعد ذلك عندما يكبر. </span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed"></span></span></p><p><span style="font-size: 15px"><span style="color: DarkRed">وختامًا، فلنجعل أطفالنا قذائف نقذف بها العدو الصهيوني في مقتل، والله الذي لا إله غيره سيموتون حسرة عندما نخرج لأمتنا الأبطال الجدد، وسيموتون رعبًا عندما يجدون أن ضربتهم لغزة كانت سر العزة، والله سبحانه وتعالى هو نعم المولى و نعم النصير.</span></span></p><p></p><p></p><p><span style="color: Red"> منقووووووووووووووول</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جاسوس x, post: 204066, member: 1465"] [SIZE="4"][COLOR="DarkRed"]صناعة الرجال ليس عمل المتخاذلين قد يتكلم البعض ويقول "أن الدعوة إلى التربية وإصلاح الأبناء في هذا الموطن الذي تُنتهك فيه أعراض المسلمين وتُسفك فيه دماؤهم هو عمل المتخاذلين الذين لم يتحركوا لنصرة إخوانهم"، فنقول لهم بكل ثقة ويقين: إن صناعة الرجال والتركيز على هذا الجانب هو عمل الناصرين لإخوانهم بحق، والحاملين همَّ هذا الدين، والمختارين الطريق الصعب الذي يُرجى من ورائه النصر والتمكين لهذه الأمة. لا أدل على ذلك من أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يركز على هذا الجانب في أحوج اللحظات وفي أشد الأزمات، وليس هناك أزمة أشد ولا أصعب من أزمة بدء الدعوة في مكة، والتي كان النبي صلى الله عليه وسلم خلالها يصنع الرجال، ويصيغ الجيل الأول الجيل الفريد، وظل النبي صلى الله عليه وسلم يصنع الرجال ثلاث عشرة سنة في مكة، ولم يجاهد إلا بعد أن هاجر إلى المدينة، بل وبعد الهجرة أيضًا ظل صلى الله عليه وسلم يصنع الرجال والأبطال، فصنع النبي صلى الله عليه وسلم الرجال في مكة أمثال علي بن أبي طالب، الذي ينام في فراش الموت، وأمثال عبد الله بن مسعود، الذي يجهر بالقرآن في حجر الكعبة، وصنع أيضًا الرجال والأبطال في المدينة أمثال سعد بن معاذ وسعد بن عبادة وغيرهم كثير. بل إن الأمة الإسلامية باستقراء التاريخ كانت ولا زالت في وقت الأزمات تصنع وتربي الرجال، فما صلاح الدين إلا وليد أزمة رجال، وما محمد الفاتح إلا وليد أزمة رجال، وكذلك لم يكن سيف الدين قطز أيضًا إلا وليد أزمة رجال، ونحن اليوم نعيش أزمة جديدة من أزمات الرجال كالتي مرت بها الأمة في القديم، ولذلك فنحن الآن في أمس الحاجة إلا أمثال هؤلاء الرجال. جيل العزة يتخرج من مذبحة غزة ونحن اليوم أمام مذبحة غزة نحتاج أن نوجه كل الجهود والطاقات والإمكانات لصناعة هؤلاء الرجال، الذين يتخرجون من مذبحة غزة ليكونوا مصدر العزة لهذه الأمة من جديد، وبالتالي تكون مذبحة غزة هي الوقود الدافع لكل الآباء ولكل الأمهات للتركيز على صناعة الجيل الجديد، جيل العزة، جيل الرجال، إن عواطفنا ومشاعرنا ووجداننا تجاه أخواننا في غزة سنترجمه في أعمال في تربية أبنائنا لنصنع جيلًا يعز الله به الإسلام ويعلي به شأن المسلمين. ولكن كيف تتم هذه الصياغة وكيف يتخرج هؤلاء الرجال؟ أولًا: الحلم: الحلم أو الرسالة بتعبير أدق التي نرسمها لأبنائنا لنصرة هذا الدين، كما رسمها من قبل الشيخ "آق شمس الدين" مع "محمد الفاتح" رحمهما الله، فليكن الحلم "تحرير المسجد الأقصى والصلاة بمسرى الرسول صلى الله عليه وسلم". ثانيًا: تحديد الرؤية القريبة للطفل: كيف سيحقق الطفل هذا الحلم؟ هل سيكون عالمًا ربانيًا، أم إمامًا حافظًا، أم طبيبًا حاذقًا أم مهندسًا بارعًا، أم دكتورًا في الجامعة؟ رابعًا: وضع خطة عملية لتحقيق هذه الرؤية من خلال أهداف سنوية: مثال: إذا كانت الرؤية تخريج عالمًا ربانيًا: ضع أهدافك: 1. يحفظ كتاب الله في سن السابعة. 2. يحفظ البخاري ومسلم في السن العاشرة. 3. يدخل كلية الشريعة الإسلامية. 4. يتخصص في مجال كذا. وهكذا لابد أن نرسم له الطريق ونعلمه كيف يرسمه بعد ذلك عندما يكبر. وختامًا، فلنجعل أطفالنا قذائف نقذف بها العدو الصهيوني في مقتل، والله الذي لا إله غيره سيموتون حسرة عندما نخرج لأمتنا الأبطال الجدد، وسيموتون رعبًا عندما يجدون أن ضربتهم لغزة كانت سر العزة، والله سبحانه وتعالى هو نعم المولى و نعم النصير.[/COLOR][/SIZE] [COLOR="Red"] منقووووووووووووووول[/COLOR] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُريمِي للثّقافة و الإبْداع |.
,, البريمي لـِ مساحة حرة ,,
جيل العزة ... من غزة
أعلى