حسني نجار
:: فريق التغطيات التطويري ::
تقرير: حسني نجار
ضمن مبادرة صالون فاطمة العلياني الأدبي وملتقى القصة الإلكتروني التفاعلي، عقدت أمسية قصصية مشتركة امتدت على مدار ساعتين، وشارك فيها مجموعة من القاصين من سلطنة عمان والمملكة العربية السعودية وهم:
إشراق النهدي – سلطنة عمان
مازن حبيب – سلطنة عمان
إحسان صادق اللواتي – سلطنة عمان
حسن النعمي – المملكة العربية السعودية
حسين السنونة – المملكة العربية السعودية
عبد الجليل الحافظ – المملكة العربية السعودية
وأدارت الجلسة الدكتورة/ سميرة الزهراني
وذكرت الزهراني في مقدمة الجلسة أن القصة القصيرة في سلطنة عمان تبوأت مكانة متقدمة، وغدت خلال الفترة الأخيرة الإبداع الأبرز في كتابة الأجناس الأدبية وأكثرها إنتاجا وتنوعا وغنى.
وعرض الضيوف خلال الجلسة نماذج من إبداعاتهم القصصية، وبعض القراءات النقدية لعناصر المفارقة في القصة القصيرة، والتجنيس الأدبي للقصة القصيرة جدا في الأدب العربي.
وتأتي هذه الجلسة تزامنا مع الاحتفالات باليوم الوطني ال91 للملكة العربية السعودية.
ضمن مبادرة صالون فاطمة العلياني الأدبي وملتقى القصة الإلكتروني التفاعلي، عقدت أمسية قصصية مشتركة امتدت على مدار ساعتين، وشارك فيها مجموعة من القاصين من سلطنة عمان والمملكة العربية السعودية وهم:
إشراق النهدي – سلطنة عمان
مازن حبيب – سلطنة عمان
إحسان صادق اللواتي – سلطنة عمان
حسن النعمي – المملكة العربية السعودية
حسين السنونة – المملكة العربية السعودية
عبد الجليل الحافظ – المملكة العربية السعودية
وأدارت الجلسة الدكتورة/ سميرة الزهراني
وذكرت الزهراني في مقدمة الجلسة أن القصة القصيرة في سلطنة عمان تبوأت مكانة متقدمة، وغدت خلال الفترة الأخيرة الإبداع الأبرز في كتابة الأجناس الأدبية وأكثرها إنتاجا وتنوعا وغنى.
وعرض الضيوف خلال الجلسة نماذج من إبداعاتهم القصصية، وبعض القراءات النقدية لعناصر المفارقة في القصة القصيرة، والتجنيس الأدبي للقصة القصيرة جدا في الأدب العربي.
وتأتي هذه الجلسة تزامنا مع الاحتفالات باليوم الوطني ال91 للملكة العربية السعودية.