حسني نجار
:: فريق التغطيات التطويري ::
تقرير وتصوير: حسني نجار
عُقدت مساء اليوم الخميس 5نوفمبر2020م جلسة حوارية افتراضية لصالون فاطمة العلياني الأدبي بعنوان: المسرح التفاعلي - فتح حوار مع الناس - وكانت ضيفية الجلسة أ.د ماري إلياس، وأدارت الحوار د. مها أبو حمرة، ومشرفة البث المباشر الأستاذة/ نوال الشامسي.
في البداية أوضحت الضيفة أن مفهوم المسرح التفاعلي حديث الولادة نسبياً، حيث ظهر في بدايات النصف الثاني من القرن العشرين، وهو مسرح تعليمي تثقيفي تنموي يتوجه إلى الجمهور ويتفاعل معهم ويشاركهم في أداء الأدوار من خلال فتح حوارات في قضايا مجتمعية مهمة مثل: محو الأمية وقضايا المرأة والأطفال وغيرها.. وهذا هو الفرق الجوهري بينه وبين المسرح التقليدي. وأضافت الدكتورة ماري أن المسرح التفاعلي تنطلق فكرته من عرض مشهد مسرحي قصير والتوقف في لحظة معينة عند قضية أو مشكلة قابلة للنقاش والجدل، ويتم طرح الآراء المختلفة بطريقة لعب الأدوار التمثيلية بين الممثلين والجمهور، ويتسم بعروضه القصيرة التي لا تخلو من الفائدة والمتعة معاً.
وخلال الجلسة عُرضت بعض الصور ومقاطع الفيديو للمسرح التفاعلي ودوره المهم في بناء الشخصية والتعليم والتثقيف بين أفراد المجتمع.
في البداية أوضحت الضيفة أن مفهوم المسرح التفاعلي حديث الولادة نسبياً، حيث ظهر في بدايات النصف الثاني من القرن العشرين، وهو مسرح تعليمي تثقيفي تنموي يتوجه إلى الجمهور ويتفاعل معهم ويشاركهم في أداء الأدوار من خلال فتح حوارات في قضايا مجتمعية مهمة مثل: محو الأمية وقضايا المرأة والأطفال وغيرها.. وهذا هو الفرق الجوهري بينه وبين المسرح التقليدي. وأضافت الدكتورة ماري أن المسرح التفاعلي تنطلق فكرته من عرض مشهد مسرحي قصير والتوقف في لحظة معينة عند قضية أو مشكلة قابلة للنقاش والجدل، ويتم طرح الآراء المختلفة بطريقة لعب الأدوار التمثيلية بين الممثلين والجمهور، ويتسم بعروضه القصيرة التي لا تخلو من الفائدة والمتعة معاً.
وخلال الجلسة عُرضت بعض الصور ومقاطع الفيديو للمسرح التفاعلي ودوره المهم في بناء الشخصية والتعليم والتثقيف بين أفراد المجتمع.
التعديل الأخير: