بدأت المديرية العامة للثروة الزراعية وموارد المياه بمحافظة البريمي في المرحلة الثالثة من الحملة الوطنية لإزالة أشجار الغاف البحري ( المسكيت ) في محافظة البريمي حيث كانت البداية في ولاية السنينة على أن تستأنف باقي الولايات خلال الأيام القادمة .
وأكد المهندس ناصر بن علي المرشودي مدير إدارة الزراعة والثروة الحيوانية بمحافظة البريمي على أنه ولله الحمد في الفترة الماضية قطعت الحملة مشوار كبير خلال المرحلة الأول والثانية للقضاء على أشجار المسكيت ويأتي ذلك من اهتمام وزارة الثروة الزراعةوالسمكية وموارد المياه في القضاء على هذه الشجرة لما لها من أخطار كبيره ومنها أشواكها الصلبة وتداخلها مع النباتات والحشائش ذات الجذور السطحية يُمثل خطرا بالغا، وبالتالي تنافس على الماء والعناصر الغذائية وقد يسبب حبوب لقاحها بحساسية للإنسان وأعراض التهاب الجلد. وأضاف أن أوراق هذه الشجرة تحتوي على مواد سامة، وأن تغذية الحيوانات على أزهار وقرون أشجار المسكيت قد يؤدي لإصابتها بالهزال ونفوقها في أغلب الأحيان،
وأضاف المرشودي انه خلال المراحل الماضية كان هناك تعاون كبير من قبل المؤسسات الحكومية المختلفةوالقطاع الخاص والفرق التطوعية والأهلية الذي بدروة سهل المهمه على فرق العمل والشركة المنفذة ومتطلعين الى المزيد من التعاون خلال الفترة القادمة حتى تمم العملية بأفاضل الاشكال لازالت شجرة المسكيت .
ومن جنب أخر التقى المهندس علي المرشودي بسعادة الشيخ عبدالله بن سالم الفارسي والي محضة لتعزيزأطر التعاون في العمل ولتأكيد على أهمية المشاركة المجتمعية والمؤسسية في الحملة الوطنية لما لها من أثر إجابي ويساهم في سرعة إنجاز المشروع الذي يخدم الوطن بشكل عام والمزارعين ومربين الثروة الحيوانية بشكل خاص .
وتطرق اللقاء أيضا الى الدور الذي تقوم به الوزارة في خدمة المزارعين ومربين الثروة الحيوانية وأهم البرامج والتي تدعمها الوزارة ومن بينها المشروع الوطنيلتحصين الثروة الحيوانية وتشجيع المرأة الريفية والشباب على الاهتمام بالزراعة والثرة الحيوانية لما بها من مصادر دخل مجزي لهم و تم التطرق خلال اللقاء أيضاً الى الفرص الاستثمارية الزراعية بولاية محضة وطرق تفعيل تلك الفرص .
وأكد المهندس ناصر بن علي المرشودي مدير إدارة الزراعة والثروة الحيوانية بمحافظة البريمي على أنه ولله الحمد في الفترة الماضية قطعت الحملة مشوار كبير خلال المرحلة الأول والثانية للقضاء على أشجار المسكيت ويأتي ذلك من اهتمام وزارة الثروة الزراعةوالسمكية وموارد المياه في القضاء على هذه الشجرة لما لها من أخطار كبيره ومنها أشواكها الصلبة وتداخلها مع النباتات والحشائش ذات الجذور السطحية يُمثل خطرا بالغا، وبالتالي تنافس على الماء والعناصر الغذائية وقد يسبب حبوب لقاحها بحساسية للإنسان وأعراض التهاب الجلد. وأضاف أن أوراق هذه الشجرة تحتوي على مواد سامة، وأن تغذية الحيوانات على أزهار وقرون أشجار المسكيت قد يؤدي لإصابتها بالهزال ونفوقها في أغلب الأحيان،
وأضاف المرشودي انه خلال المراحل الماضية كان هناك تعاون كبير من قبل المؤسسات الحكومية المختلفةوالقطاع الخاص والفرق التطوعية والأهلية الذي بدروة سهل المهمه على فرق العمل والشركة المنفذة ومتطلعين الى المزيد من التعاون خلال الفترة القادمة حتى تمم العملية بأفاضل الاشكال لازالت شجرة المسكيت .
ومن جنب أخر التقى المهندس علي المرشودي بسعادة الشيخ عبدالله بن سالم الفارسي والي محضة لتعزيزأطر التعاون في العمل ولتأكيد على أهمية المشاركة المجتمعية والمؤسسية في الحملة الوطنية لما لها من أثر إجابي ويساهم في سرعة إنجاز المشروع الذي يخدم الوطن بشكل عام والمزارعين ومربين الثروة الحيوانية بشكل خاص .
وتطرق اللقاء أيضا الى الدور الذي تقوم به الوزارة في خدمة المزارعين ومربين الثروة الحيوانية وأهم البرامج والتي تدعمها الوزارة ومن بينها المشروع الوطنيلتحصين الثروة الحيوانية وتشجيع المرأة الريفية والشباب على الاهتمام بالزراعة والثرة الحيوانية لما بها من مصادر دخل مجزي لهم و تم التطرق خلال اللقاء أيضاً الى الفرص الاستثمارية الزراعية بولاية محضة وطرق تفعيل تلك الفرص .