حسني نجار
:: فريق التغطيات التطويري ::
تقرير وتصوير: حسني نجار
ضمن المناشط الثقافية لفرع الجمعية العمانية للكتاب والأدباء بمحافظة البريمي، أقيمت جلسة حوارية مساء الأحد 11 أكتوبر2020م حول الفنون الشعبية والتراثية بالمحافظة، وكان ضيف الجلسة الفاضل/ صدام جمعة النعيمي، وحاوره الأستاذ/ وليد البادي، ودارت الجلسة حول ثلاثة محاور رئيسة:
المحور الأول: التعريف بالفنون الشعبية في منطقة الخليج عموماً، ومدى التقارب فيما بينها باعتبارها إرثاً شعبياً وثقافياً للمنطقة بشكل عام.
المحور الثاني: استعراض لأهم وأشهر الفنون الشعبية في سلطنة عمان كالمناطق الساحلية والجبلية وغيرها، وذكر النعيمي أنّ لكل منطقة في السلطة طابعها الخاص وموروثها من الفنون الشعبية المتنوعة.
المحور الثالث: وفيه ركز الضيف على الفنون الشعبية المنتشرة في محافظة البريمي تحديداً، وأهمها فن العيالة، وفن الرزفة أو الحربية، وذكر أنّ لكل منهما تقاليده وسماته الخاصة وأهازيجه وطريقة عرضه.
وردّاً على سؤال دخول الآلات الموسيقية والإيقاعية الحديثة على هذه الفنون التقليدية، أفاد النعيمي أن هذه الآلات الحديثة دخلت على بعض الفنون وليس جميعها، وأكد ضرورة الحرص على إبقاء هذه الفنون والحفاظ عليها كما هي، وكما كان يمارسها الأجداد في السابق.
وخلال الجلسة قدّم النعيمي بعض المقطوعات والأمثلة لهذه الفنون الشعبية ولاسيما العيالة والونّة وغيرها.
الجدير بالذكر أن صدام النعيمي هو عضو في الفرقة الشعبية بديوان البلاط السلطاني، كما أن لديه فرقة شعبية خاصة بمحافظة البريمي، وقد ورث ذلك عن والده جمعة النعيمي – رحمه الله – الذي كان له دور كبير في الحفاظ على هذا الإرث الشعبي.
المحور الأول: التعريف بالفنون الشعبية في منطقة الخليج عموماً، ومدى التقارب فيما بينها باعتبارها إرثاً شعبياً وثقافياً للمنطقة بشكل عام.
المحور الثاني: استعراض لأهم وأشهر الفنون الشعبية في سلطنة عمان كالمناطق الساحلية والجبلية وغيرها، وذكر النعيمي أنّ لكل منطقة في السلطة طابعها الخاص وموروثها من الفنون الشعبية المتنوعة.
المحور الثالث: وفيه ركز الضيف على الفنون الشعبية المنتشرة في محافظة البريمي تحديداً، وأهمها فن العيالة، وفن الرزفة أو الحربية، وذكر أنّ لكل منهما تقاليده وسماته الخاصة وأهازيجه وطريقة عرضه.
وردّاً على سؤال دخول الآلات الموسيقية والإيقاعية الحديثة على هذه الفنون التقليدية، أفاد النعيمي أن هذه الآلات الحديثة دخلت على بعض الفنون وليس جميعها، وأكد ضرورة الحرص على إبقاء هذه الفنون والحفاظ عليها كما هي، وكما كان يمارسها الأجداد في السابق.
وخلال الجلسة قدّم النعيمي بعض المقطوعات والأمثلة لهذه الفنون الشعبية ولاسيما العيالة والونّة وغيرها.
الجدير بالذكر أن صدام النعيمي هو عضو في الفرقة الشعبية بديوان البلاط السلطاني، كما أن لديه فرقة شعبية خاصة بمحافظة البريمي، وقد ورث ذلك عن والده جمعة النعيمي – رحمه الله – الذي كان له دور كبير في الحفاظ على هذا الإرث الشعبي.