المنسي
¬°•| عضو مبتدى |•°¬
أعلن الشيخ سالم بن سعيد الوهيبي نائب رئيس الاتحاد العماني لكرة القدم اليوم الأحد أن "لعنة التحكيم والحكام" مازالت تلاحق المنتخب العماني الأول منذ دورة كأس الخليج الماضية (خليجي 18) التي أقيمت في الإمارات.
وقال الوهيبي في تصريح للصحفيين عقب المباراة التي تعادل فيها المنتخب العماني مع نظيره الكويتي سلبيا في افتتاح دورة كأس الخليج التاسعة عشرة (خليجي 19) المقامة حاليا في سلطنة عمان "لقد خسرنا في الإمارات في النهائي بفعل فاعل واليوم نخرج متعادلين أمام الشقيق الكويتي بسبب الحكم الأوزبكستاني رفشان إريمانوف الذي لم يكن موفقا في إدارة مباراة المنتخب مع الكويت والذي تغاضى عن الكثير من الأمور".
وأكد الوهيبي أن رفشان وحامل الراية الثاني المساعد إبراهيم الدباسي أفسدا على المنتخب العماني وجماهيره الفرحة في افتتاح مباريات الدورة.
وطالب الوهيبي لجنة الحكام "باختيار طاقم التحكيم المناسب والجيد للمباريات القادمة حتى لا يتعرض للمنتخب العماني للظلم في مباريات قادمة".
وقال الوهيبي إن بعض الحكام هم السبب الرئيسي في تحطيم الأحلام المشروعة لطموحات الجماهير وفوز المنتخبات، لذا فعلى لجنة الحكام البحث عن الحكام الجيدين لإدارة مباريات هذه الدورة حتى لا يكونوا سببا في إثارة المشاكل والأزمات بين المنتخبات المشاركة في خليجي .19
من جهته حمل طلال بن علي العامري عضو مجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم طاقم تحكيم المباراة مسئولية خروج المنتخب العماني بنقطة واحدة فقط من لقائه أمام نظيره الكويتي في افتتاح مباريات خليجي .19
وأكد العامري أن الحكم المساعد الثاني لا يصلح لإدارة مباريات رسمية في بطولات لها تاريخها بحجم دورة كأس الخليج العربي "حيث كان طوال الوقت شاردا ذهنيا وغير حاضر بالمرة في أجواء المباراة وكان من الأفضل أن يركز على المباراة الموكولة إليه خاصة وأنه يشارك في بطولة كبرى بحجم هذه الدورة".
وأضاف طلال العامري "هذه الأخطاء القاتلة قد تؤثر على سير البطولة في جميع مبارياتها وأنا على ثقة بأن خبيرا تحكيميا بارزا كرئيس لجنة حكام خليجي 19 بلعيد لركان قادر على تدارك هذه الأخطاء وضمان تعيين حكام أكفاء لبقية المباريات".
وأكد أحمد بن عبد الله الحبسي عضو مجلس إدارة الاتحاد العماني أن ضغوط المباراة الافتتاحية والرغبة المستعجلة في إحراز الفوز كانت أهم الأسباب الرئيسية في تعادل المنتخب العماني بجانب الأخطاء الساذجة التي وقع فيها الحكم المساعد الثاني سواء في عدم احتساب تسلل واضح على مهاجم المنتخب الكويتي في بداية المباراة وصولا إلى الحالات المشكوك فيها والأخطاء التي وقع فيها في الشوط الثاني.
وقال الوهيبي في تصريح للصحفيين عقب المباراة التي تعادل فيها المنتخب العماني مع نظيره الكويتي سلبيا في افتتاح دورة كأس الخليج التاسعة عشرة (خليجي 19) المقامة حاليا في سلطنة عمان "لقد خسرنا في الإمارات في النهائي بفعل فاعل واليوم نخرج متعادلين أمام الشقيق الكويتي بسبب الحكم الأوزبكستاني رفشان إريمانوف الذي لم يكن موفقا في إدارة مباراة المنتخب مع الكويت والذي تغاضى عن الكثير من الأمور".
وأكد الوهيبي أن رفشان وحامل الراية الثاني المساعد إبراهيم الدباسي أفسدا على المنتخب العماني وجماهيره الفرحة في افتتاح مباريات الدورة.
وطالب الوهيبي لجنة الحكام "باختيار طاقم التحكيم المناسب والجيد للمباريات القادمة حتى لا يتعرض للمنتخب العماني للظلم في مباريات قادمة".
وقال الوهيبي إن بعض الحكام هم السبب الرئيسي في تحطيم الأحلام المشروعة لطموحات الجماهير وفوز المنتخبات، لذا فعلى لجنة الحكام البحث عن الحكام الجيدين لإدارة مباريات هذه الدورة حتى لا يكونوا سببا في إثارة المشاكل والأزمات بين المنتخبات المشاركة في خليجي .19
من جهته حمل طلال بن علي العامري عضو مجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم طاقم تحكيم المباراة مسئولية خروج المنتخب العماني بنقطة واحدة فقط من لقائه أمام نظيره الكويتي في افتتاح مباريات خليجي .19
وأكد العامري أن الحكم المساعد الثاني لا يصلح لإدارة مباريات رسمية في بطولات لها تاريخها بحجم دورة كأس الخليج العربي "حيث كان طوال الوقت شاردا ذهنيا وغير حاضر بالمرة في أجواء المباراة وكان من الأفضل أن يركز على المباراة الموكولة إليه خاصة وأنه يشارك في بطولة كبرى بحجم هذه الدورة".
وأضاف طلال العامري "هذه الأخطاء القاتلة قد تؤثر على سير البطولة في جميع مبارياتها وأنا على ثقة بأن خبيرا تحكيميا بارزا كرئيس لجنة حكام خليجي 19 بلعيد لركان قادر على تدارك هذه الأخطاء وضمان تعيين حكام أكفاء لبقية المباريات".
وأكد أحمد بن عبد الله الحبسي عضو مجلس إدارة الاتحاد العماني أن ضغوط المباراة الافتتاحية والرغبة المستعجلة في إحراز الفوز كانت أهم الأسباب الرئيسية في تعادل المنتخب العماني بجانب الأخطاء الساذجة التي وقع فيها الحكم المساعد الثاني سواء في عدم احتساب تسلل واضح على مهاجم المنتخب الكويتي في بداية المباراة وصولا إلى الحالات المشكوك فيها والأخطاء التي وقع فيها في الشوط الثاني.