- إنضم
- 21 مايو 2011
- المشاركات
- 422
بدء الزيارات التقييمية لمدارس البريمي في مسابقة التفوق الكشفي والإرشادي
كتابة/ فاطمة المقبالي – تصوير/ محمد الغافري
بدأت لجنة التقييم والمتابعة لمسابقة التفوق الكشفي والإرشادي على مستوى السلطنة زيارتها التقييمية لمدارس تعليمية البريمي برئاسة علي بن ناصر المنيري مستشار الوزيرة للشؤون الكشفية والارشادية ورئيس لجنة التقييم والمتابعة وبحضور الدكتورة فتحية بنت خلفان بن سليمان السدية المديرة العامة لتعليمية البريمي رئيسة المفوضية الكشفية والإرشادية وأعضاء اللجنة.
وقد جرت مراسم القرعة للزيارات التقييمية في بداية اليوم الأول والتي أسفرت عن تقييم وحدتين لمرحلة الأشبال والزهرات حيث وقعت القرعة على مدرسة محضة للتعليم الأساسي (1-4) ومدرسة المجد للتعليم الأساسي (1-4) ، ولمرحلة الكشافة (الفتيان) بمدرسة مالك بن أنس للتعليم الأساسي (1-12).
وقد تابعت اللجنة محاور التقييم وفق بنود الاستمارة المعتمدة المتضمنة ثلاثة محاور رئيسة هي: المحور الأول التقاليد الكشفية والإرشادية وتشمل الزي الكشفي والإرشادي لأعضاء الوحدة كذلك مراسم رفع العلم والإذاعة الصباحية وأناشيد الفرقة وصيحات الطلائع، ويأتي المحور الثاني حول تنظيم وإدارة الوحدة وجهود المدرسة في دعم الفرقة وأداء قيادة الوحدة وسجلاتها وتسجيل الاجتماعات إضافة لأنشطة وبرامج التوأمة مع الوحدات الأخرى والأنشطة والفعاليات التي تم تنفيذها والهيكل التنظيمي ونادي الوحدة وأركانه، ويتضمن المحور الثالث أركان التخييم الخلوي ومجالات المنهج الكشفي وإشارات الهوايات واستخدام الخامات البيئية إضافة للأنشطة العلمية المتنوعة والمهارات والفنون الكشفية والإرشادية.
واطلعت اللجنة على المخيمات التي أعدتها الوحدات الكشفية والإرشادية وتابعت أعمالها وإنتاجاتها المتعددة والمشروعات المختلفة وبرامج الفرق والكشوفات، إضافة للصيحات والمهارات الكشفية، كما تمت مناقشة أفراد الوحدات الكشفية والإرشادية والحوارات مع الأعضاء.
الجدير بالذكر أن اللجنة المحلية هيأت للمسابقة جميع الوحدات للتقييم المركزي من خلال رفدها ودعمها وفقا لبرنامج زيارات اللجنة ومتابعة الوحدات في استكمال بنود استمارة التقييم وتوفير كافة الامكانيات والأدوات المطلوبة للتقييم والعمل بالملاحظات التي رصدت أثناء التقييم المحلي.
وتهدف المسابقة إلى اكتساب المهارات الكشفية المختلفة لدى أعضاء الوحدات الكشفية والإرشادية، إضافة لتعزيز الجوانب القيادية والمهارية والاعتماد على النفس، كذلك خدمة أطياف المجتمع في عدة مجالات وتنمية وصقل المواهب وغيرها الكثير.
كتابة/ فاطمة المقبالي – تصوير/ محمد الغافري
بدأت لجنة التقييم والمتابعة لمسابقة التفوق الكشفي والإرشادي على مستوى السلطنة زيارتها التقييمية لمدارس تعليمية البريمي برئاسة علي بن ناصر المنيري مستشار الوزيرة للشؤون الكشفية والارشادية ورئيس لجنة التقييم والمتابعة وبحضور الدكتورة فتحية بنت خلفان بن سليمان السدية المديرة العامة لتعليمية البريمي رئيسة المفوضية الكشفية والإرشادية وأعضاء اللجنة.
وقد جرت مراسم القرعة للزيارات التقييمية في بداية اليوم الأول والتي أسفرت عن تقييم وحدتين لمرحلة الأشبال والزهرات حيث وقعت القرعة على مدرسة محضة للتعليم الأساسي (1-4) ومدرسة المجد للتعليم الأساسي (1-4) ، ولمرحلة الكشافة (الفتيان) بمدرسة مالك بن أنس للتعليم الأساسي (1-12).
وقد تابعت اللجنة محاور التقييم وفق بنود الاستمارة المعتمدة المتضمنة ثلاثة محاور رئيسة هي: المحور الأول التقاليد الكشفية والإرشادية وتشمل الزي الكشفي والإرشادي لأعضاء الوحدة كذلك مراسم رفع العلم والإذاعة الصباحية وأناشيد الفرقة وصيحات الطلائع، ويأتي المحور الثاني حول تنظيم وإدارة الوحدة وجهود المدرسة في دعم الفرقة وأداء قيادة الوحدة وسجلاتها وتسجيل الاجتماعات إضافة لأنشطة وبرامج التوأمة مع الوحدات الأخرى والأنشطة والفعاليات التي تم تنفيذها والهيكل التنظيمي ونادي الوحدة وأركانه، ويتضمن المحور الثالث أركان التخييم الخلوي ومجالات المنهج الكشفي وإشارات الهوايات واستخدام الخامات البيئية إضافة للأنشطة العلمية المتنوعة والمهارات والفنون الكشفية والإرشادية.
واطلعت اللجنة على المخيمات التي أعدتها الوحدات الكشفية والإرشادية وتابعت أعمالها وإنتاجاتها المتعددة والمشروعات المختلفة وبرامج الفرق والكشوفات، إضافة للصيحات والمهارات الكشفية، كما تمت مناقشة أفراد الوحدات الكشفية والإرشادية والحوارات مع الأعضاء.
الجدير بالذكر أن اللجنة المحلية هيأت للمسابقة جميع الوحدات للتقييم المركزي من خلال رفدها ودعمها وفقا لبرنامج زيارات اللجنة ومتابعة الوحدات في استكمال بنود استمارة التقييم وتوفير كافة الامكانيات والأدوات المطلوبة للتقييم والعمل بالملاحظات التي رصدت أثناء التقييم المحلي.
وتهدف المسابقة إلى اكتساب المهارات الكشفية المختلفة لدى أعضاء الوحدات الكشفية والإرشادية، إضافة لتعزيز الجوانب القيادية والمهارية والاعتماد على النفس، كذلك خدمة أطياف المجتمع في عدة مجالات وتنمية وصقل المواهب وغيرها الكثير.