أحمد الشبلي
فريق مختص
- إنضم
- 12 ديسمبر 2012
- المشاركات
- 57
- العمر
- 32
احتفاء باليوم العالمي للغة العربية، وتشجيعا للأطفال للتحدث بالفصيحة وتأكيدا على هويتنا العربية قامت الدكتورة وفاء الشامسي، المتخصصة في مجال أدب الطفل والناشئة، وعضوة مؤسسة بيرسون العالمية لإنتاج قصص الأطفال بتخصيص مسابقة التحدث بالفصحى للأطفال من أعمار 5- 7 سنوات.
شارك في تنظيم الفعالية الجمعية العمانية للكتاب والأدباء، و فريق البريمي الخيري، واستضافت شريعة الصعراني الفعالية بتعاون من فريق فلج الصعراني، وشارك في التقييم الفاضلة فاطمة الزعابية مدربة في مجال الطفولة ومعالجة السلوك.
تقدم للمسابقة 26 طفلا، حضر منهم 16 طفلا، وفي المرحلة الأولى من التصفيات التي تضمنت تحدث الطفل في موضوع من اختياره خرج 8 أطفال، بينما تأهل الثمانية الآخرون للمرحلة النهائية.
قامت لجنة التحكيم في هذه المرحلة بإعطاء الأطفال المتأهلين موضوعات معينة للتحدث حولها وراعت بنود التقييم قدرة الطفل على التحدث بالفصيحة، وترتيب أفكاره، إضافة إلى قدرته على مواجهة الجمهور ، ليتوج الثلاثة الأوائل بالمراكز الثلاثة الأولى وفوزهم بمبالغ مالية مقدمة من منفذة المسابقة.
وفي هذا الاطار قالت الدكتورة وفاء الشامسي: إن مثل هذه المسابقات لها اهمية كبيرة كونها تأصل للهوية وتعزز من حضور العربية في حياتنا، كما أنها تساعد على استكشاف المواهب ورعايتها وبناء الطفل القائد القادر على المشاركة الفاعلة.
شارك في تنظيم الفعالية الجمعية العمانية للكتاب والأدباء، و فريق البريمي الخيري، واستضافت شريعة الصعراني الفعالية بتعاون من فريق فلج الصعراني، وشارك في التقييم الفاضلة فاطمة الزعابية مدربة في مجال الطفولة ومعالجة السلوك.
تقدم للمسابقة 26 طفلا، حضر منهم 16 طفلا، وفي المرحلة الأولى من التصفيات التي تضمنت تحدث الطفل في موضوع من اختياره خرج 8 أطفال، بينما تأهل الثمانية الآخرون للمرحلة النهائية.
قامت لجنة التحكيم في هذه المرحلة بإعطاء الأطفال المتأهلين موضوعات معينة للتحدث حولها وراعت بنود التقييم قدرة الطفل على التحدث بالفصيحة، وترتيب أفكاره، إضافة إلى قدرته على مواجهة الجمهور ، ليتوج الثلاثة الأوائل بالمراكز الثلاثة الأولى وفوزهم بمبالغ مالية مقدمة من منفذة المسابقة.
وفي هذا الاطار قالت الدكتورة وفاء الشامسي: إن مثل هذه المسابقات لها اهمية كبيرة كونها تأصل للهوية وتعزز من حضور العربية في حياتنا، كما أنها تساعد على استكشاف المواهب ورعايتها وبناء الطفل القائد القادر على المشاركة الفاعلة.