حسني نجار
:: فريق التغطيات التطويري ::
(مجسم الكتاب).. هذا الرمز الذي كنا ولا زلنا نفتخر بوجوده متربعاً في أحد دوارات المحافظة (دوار الكتاب)، والذي يُشعر الناظر إليه بقيمة العلم والثقافة والمعرفة، بات اليوم متوارياً عن الأنظار بعد أن غطت النباتات معالمه وأخفت رمزيته. نناشد الإخوة في بلدية البريمي لإعادة إظهاره وتشذيب النباتات من حوله وعمل الصيانة اللازمة له حتى يعود رونقه من جديد. وشكراً لكم مقدماً.