W.GH
:: فريق التغطيات التطويري ::
- إنضم
- 16 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 790
تقرير / سامية الغريبي
احتفلت جمعية المرأة العمانية بالبريمي بختام فعالية النخلة إرث الأجداد وتاج الموائد وعنوان الكرم والذي جاء بمناسبة الاحتفال بيوم الشجرة وذلك تحت رعاية الشيخ عبدالله بن غصن المعمري مدير دائرة التنمية الاجتماعية بمحافظة البريمي.
اشتمل الحفل كلمة رئيسة مجلس إدارة الجمعية مريم بنت راشد اليزيدية والتي تحدثت فيها عن هدف الجمعية من إقامة الفعالية والتي جاءت في موسمها الأول لتكون بداية سلسلة من المواسم لغرس أهمية الشجرة والنخلة على وجه الخصوص كون البريمي تعرف بالواحة سابقا والنخلة تعد من أهم الأشجار التي تزخر بها البريمي ولها استخدامات عدة وأهمية كبيرة في حياة أفراد المجتمع، مشيرة إلى ان البرنامج الفعالية كان لمدة ٣ ايام منذ ٢٨ لغاية ٣٠ أكتوبر تضمنة ورش وفعاليات عدة منها ورشة رسم النخلة على الأكياس والحقائب القماشية قدمتها الفنانة التشكيلية سامية الغريبي وورشة تطريز النخلة على الأكياس والحقائب القماشية وورشة قدمتها مدربة الخياطة صالحة الراسي صناعة كرات التمر بنكهات مختلفة قدمتها نعمة اليزيدي وورشة صنع معمول التمر أم علي للتمور وورش منوعة لأطفال الروضة قدمتها معلمات الروضة بالإضافة إلى المحاضرة التعريفية بأنواع النخيل التي اشتهرت بها ولاية البريمي قديما في ختام هذه الفعاليه.
كما اشتمل الحفل عرضا تقديميا للمناشط والفعاليات المقدمة خلال فترة الفعالية.
كما قدم الفاضل راشد بن سعيد الشامسي محاضرة عن أنواع النخيل والتي اشتهرت بها ولاية البريمي سابقا مع سرد بعض العادات والمواقف في الاستطناب والمسميات التي سادت تلك الفترة بين الآباء والاجداد حول النخيل وكانت محاضرة مثرية بمعلومات من إرث الأجداد وعاداتهم السابقة والتي استمر بعضها الى الان.
كما قام راعي المناسبة بتكريم المشاركين والمنظمين لهذه الفعالية بتوزيع شهادات الشكر والتقدير عليهم.
وفي الختام قام راعي المناسبة والحضور بالتجول في المعرض المصاحب الفعالية والتعرف على المنتجات التي تم إنتاجها في الفعالية بالاضافه لمشاركة بعض الأخوات من أصحاب المشاريع المنزلية في صناعة الحلويات من التمور بالاضافه إلى الصناعات السعفية.
جدير بالذكر ان يوم الشجرة والذي يوافق ٣١ من شهر أكتوبر من كل عام من الفعاليات التي تحرص جمعية المرأة العمانية بالبريمي للاحتفال به وإقامة الفعاليات التي تبرز أهمية وضرورة الحفاظ على الشجرة والنخيل سواء كان بيئيا او من حيث المشاريع المنزلية وغيرها.
احتفلت جمعية المرأة العمانية بالبريمي بختام فعالية النخلة إرث الأجداد وتاج الموائد وعنوان الكرم والذي جاء بمناسبة الاحتفال بيوم الشجرة وذلك تحت رعاية الشيخ عبدالله بن غصن المعمري مدير دائرة التنمية الاجتماعية بمحافظة البريمي.
اشتمل الحفل كلمة رئيسة مجلس إدارة الجمعية مريم بنت راشد اليزيدية والتي تحدثت فيها عن هدف الجمعية من إقامة الفعالية والتي جاءت في موسمها الأول لتكون بداية سلسلة من المواسم لغرس أهمية الشجرة والنخلة على وجه الخصوص كون البريمي تعرف بالواحة سابقا والنخلة تعد من أهم الأشجار التي تزخر بها البريمي ولها استخدامات عدة وأهمية كبيرة في حياة أفراد المجتمع، مشيرة إلى ان البرنامج الفعالية كان لمدة ٣ ايام منذ ٢٨ لغاية ٣٠ أكتوبر تضمنة ورش وفعاليات عدة منها ورشة رسم النخلة على الأكياس والحقائب القماشية قدمتها الفنانة التشكيلية سامية الغريبي وورشة تطريز النخلة على الأكياس والحقائب القماشية وورشة قدمتها مدربة الخياطة صالحة الراسي صناعة كرات التمر بنكهات مختلفة قدمتها نعمة اليزيدي وورشة صنع معمول التمر أم علي للتمور وورش منوعة لأطفال الروضة قدمتها معلمات الروضة بالإضافة إلى المحاضرة التعريفية بأنواع النخيل التي اشتهرت بها ولاية البريمي قديما في ختام هذه الفعاليه.
كما اشتمل الحفل عرضا تقديميا للمناشط والفعاليات المقدمة خلال فترة الفعالية.
كما قدم الفاضل راشد بن سعيد الشامسي محاضرة عن أنواع النخيل والتي اشتهرت بها ولاية البريمي سابقا مع سرد بعض العادات والمواقف في الاستطناب والمسميات التي سادت تلك الفترة بين الآباء والاجداد حول النخيل وكانت محاضرة مثرية بمعلومات من إرث الأجداد وعاداتهم السابقة والتي استمر بعضها الى الان.
كما قام راعي المناسبة بتكريم المشاركين والمنظمين لهذه الفعالية بتوزيع شهادات الشكر والتقدير عليهم.
وفي الختام قام راعي المناسبة والحضور بالتجول في المعرض المصاحب الفعالية والتعرف على المنتجات التي تم إنتاجها في الفعالية بالاضافه لمشاركة بعض الأخوات من أصحاب المشاريع المنزلية في صناعة الحلويات من التمور بالاضافه إلى الصناعات السعفية.
جدير بالذكر ان يوم الشجرة والذي يوافق ٣١ من شهر أكتوبر من كل عام من الفعاليات التي تحرص جمعية المرأة العمانية بالبريمي للاحتفال به وإقامة الفعاليات التي تبرز أهمية وضرورة الحفاظ على الشجرة والنخيل سواء كان بيئيا او من حيث المشاريع المنزلية وغيرها.
التعديل الأخير: