الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
دمعـــ أمــل ـــــة (((قصة مميزة))) .... ((من اجزاء))
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="غزالهـ ما تنصـاد" data-source="post: 206825" data-attributes="member: 1531"><p><span style="color: Red">في سيـــــــارة سلطان الكتبي :</span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><span style="color: Red">في درب العيـــن – بوظبي :</span></p><p>راشد : يااااااااااااااخي طفرتنا شل محيد ما نباه حط شي ثاني ماشي مصري أحلى من هالشيبه اللي حاطنه.</p><p>سلطان وهو يضحك لأنه هالمره العاشره اللي يسأله راشد نفس السؤال : هههههههههههههههه ياخي طفرتني كم مره تخبرتني وقلتلك ماااشي ماااشي يعني شو تباني أسجلك إياها في شريط عشان تريحني ..</p><p>العنود وهي يالسه ورا : هههههههههههههه حرااام عليــك شكله طفر من الخاطر حطله شي غير ميحد.</p><p>الريم وهي ماده راسها بين السيتين اللي جدام : رشووود يا أخووي الحبيب دامك راكب سيارة بوميييد أفهم إنه ما عنده أعلى من ميحد قلتلك ما بتعيبك الرووحه ويانا قلت لا أبا أركــب جدام زوول دواااك ..</p><p>راشد وهو يصرررررخ : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآخ يالقهر وينك يا مطور وربي إنت أهون من هالمملين اللي هنيـــه ..</p><p>سلطان : هههههههههههههههههه شييييييت شكلك كرهتني من الخــاطر خخخخخخ خلاص ولا تزعل أفتح هالسده بتحصل فيها شرايط الخرش مالتك أمبوني مودرنهم من عرســت بس يالله عشانك إنت بس بنخترش شووي ..</p><p>راشد ما صدق خبر بطل السده وشاف شرايط وسيديهات ربشــه بس شل شريط لشرين وعلى طول حطه في المسجل وتم يجدم اللين حصل أغنيه روووعه وطووول عالمسجل وما جذب خبر فر الغترة ويلس يحرك كتوفه وسلطان حس إنه ردتله حماسته اللي فقدها من سنتين وتم يحرك راسه ويدندن مع الأغنيــة كان فرحان بشكل كبير ليش ما يعــرف يمكن لأنه رد الدار يمكن لأنه الحين ساير لأغلى بقعه على قلبه ويمكن لأنه الحين مع حرمته وبنته ويمكــن عشان بيكون قريــب منها قريــب من حمـده اللي ما فارقته طول فترة غيابه ما يعـرف شو سبب تعلقه في هالإنســانه يمكن من كثر ما سمع عنها من أمـه وأخته قبل ومن ربيعه أحمد حتى حمــد كان دوم يرمس عنها وعن مواقفهم ومغامراتهم رباعه يعني واحـد يذكرون إنسان جدامه هالكثر شو بيكون شعوره صوب هالإنسان خاصه إنه كل اللي ينقال عنه شي إيجابي ومميز فطبيعي يدخل خاطره حتى العنود كانت دوم ترمس عنها فطبيعي يتحمس لشوفتها بس هو يحــب حرمته ويمووت فيها لأنه ما يتخيل حياته لو ماخذها بس شو شعوره صوب حمــده هذا هو اللي ما يعرفه للحين تموا يسولفون ويضحكون اللين وصلوا لبيت خالد الرميثي اللي السيايير كانت بره ومبين إنهن تأخروا لأنه سيارات مطر أخوه ومحمد كانن مبركنات وكل اللي فيها نازلين وهذا معناته إنهم آخر الواصلين الريم والعنود اول ما وقفت السيارة نزلوا على طول ودخلوا داخل لأنهم متعودين عالمكان لأنهم كانوا دووم ييون وراشد قاله سلطان يحدر قبله لأنه ياه تلفون مهم ويوم بيخلص بيحدر ودله عالدرب وتم سلطان في السيارة ... في هالفتــرة كانت حمـده اللي من ساعه في المطبخ وتأمر على الشغالات والطباخ عسب يزهبون الغدا يالسه تعابل وياهم والشغالات فرحانات بوجود حمـده وياهم وكل شوي تسير وحده صوبها وتسألها شي بس أسئلة استهبال يعني مثلا أحط سكر في العصير ولا الثانيه أحط تفاح في صينية الخضرة حتى الطباخ يابلها شوي من المرق أونه مضبوط الملح كأنه أول مره يطبخون وهي يوم زاعقت عليهم تموا يضحكون وقالولها إنهم فرحانين لأنها ردت مثل قبل وهي تمت تضحك في ويوهم .. وحلفت هي على أمها إنها ما تحــدر المطبخ طوول ولا أي حد يحدر وياها تبا تتحمل كل شي حتى لولوه قالتلها ما تدشين إنتي توج عرووس وتمت تسوي البرياني اللي طلبه أخوها أما الغدا الرئيسي فكانوا طالبينه من المطعم بس هي حلفت إنها تسوي السويتات والحلويات والحلا والفطاير وكيكة النسكافيه اللي يحبها حمـد ويوم خلصت توها بتطلع من المطبخ اللي بابه يطل عالحوي الخارجي .. شافت واحد كان توه بيحدر وتلاقت عيونها وياه في لحظه او أقل غرقت هي فيها في بحـر عيونه أفترت عنه وعطته ظهرها وتغشت عقب صدت عليه وقالتله بصوتها العــذب المخملي : حيـــاااك حيـــااك أقـــرب أقـــرب الميلس الكل هناك ..</p><p>وصدت عنه بتحدر داخل الفله ( لأنه هم بانين الميلس مبنى أروحه خارجي عن مبني الفلة الرئيسي اللي هم عايشين فيـــه ) يوم سمعت صوت يــاهل قال : سلطــان يالله عمي خــالد يتنشد عنك يالله ..</p><p>صدت مره ثانيه تبا تطالعه طاحت عينها مره ثانيه في عينه ابتسمت من تحت الشيلة ودخلت بسرعه داخل.</p><p>بالنسبة لسلطــان كان للحين هب مصدق اللي سمعــه الحين هو شاف إنها حمــده بس معقوله تكون هي نفسها اللي رمست جدامه هذا يعني إنه صوتها ردلها فجأة الابتســـــامة شقت الحلج وضحك أكثر يوم تذكر إنها ردت صدت يوم سمعت صوت راشد ليش ياربي شو تقصد به الحركة تبا ترد تشوفني مره ثانيه لا لا لا لا شو هالأفكــار اللي في راسي حمـده بنت حشيم مستحيل يكون هالشي في خاطرها واستغفــر ربـه ودخل الميلس وسلم على كل اللي فيه وكان ما شالله الميلس متروس والكل متيمع ويسولف بس كان خالي من أحمـد وهب الميلس بس اللي خالي منه الدنيا كلها خالــيه منه الله يرحمه.</p><p></p><p>في الصــــالة الكبيرة :</p><p>كانوا كل الحريم يالسن هناك أم مطر وأم سهيل وأم خليفة وأم هــزاع وأم عبدالله ( وديمة يدة حمـد ) وأم شووق حتى أم ميره ما نسوها وعزموها .. وفي طرف ثاني كانت يالسه مريم وفاطمة والعنود وشوق.. وفي طرف عدالهم بعـد كانوا الريم ولولوه وأسماء وميرا يالسيـــن يسولفون وشوي يتهم حمـده اللي ما كان حد شايفنها غير يدتها بس كانت نازله وهي متعدله ومتسبحة وكانـــت كاشخه من الخاطر كانت طالعه قمــر كانت لابسه أحمـــر غامق وحاطه ميكب أحمــر وكان يخبل بشكل كبير وأول ما شافوها فرحوا من الخـــاطر بس تفاجؤوا يوم سمعوا صوتها واللي تموا يصارخون من الفرحـة وأسماء تمت تصيح من الفرحــة والحريم تحمدلوها بالسلامــة وهي يلست تسولف مع البنـات وربشتهم صــح وكانت هاي أول مره يفرحون فيها به التجمع من بعد فترة طويلة مع إنهم كانوا كل سبوعين تقريبا يتجمعون وييلسون هاليلســـه بس عقب خلتهم حمـده وسارت المطبخ عسب تحط الغدا للرياييل والحريم والكل تغدا وحلوا من اللي سوته حمــده وكل حد مدح شي وترخصوا أهل العين الا سلطــان كان لازم يخلص كم شغله فقال لمحمد أخوه يوصل العنود والريم وياه العين وتم هو مع حمد واهله والعصر طلع هو وحمد عسب يخلص هو أشغالـــه والبنات تموا يالسيــن يسولفون وشو بيسون يوم بتخلص الامتحانات ووين بيسيرون والمغرب كل وحده سارت بيتها عشان باجر دوام وحمده من حطت راسها عالوساده رقدت وما حست بشي وأحـــلام حلــــــــوه للجميع ...</p><p></p><p></p><p><span style="color: Red">بعـــــد مرور ثلاث أسبـــابيع عن الأحداث السابقة :</span></p><p><span style="color: Red"></span></p><p><span style="color: Red">بيــت ميـــرا :</span></p><p>الساعه 5 مساءا :</p><p></p><p>ميرا وهي نــازلة تربع : أمــــايه أمـــايه أوووهوو وين هاي بعــد ؟؟؟</p><p>سلامة ( اخت ميرا الصغيرة عمرها 14 سنة ) : أمــايه في الحــوي بررره شو تبين منها ..</p><p>ميرا وهي تتطالعه بقهـر وتطلع لسانها : ما يخصج أنا كم مره قلتلج لا ترمسيني أف صدق رزه ..</p><p>سلامة وهي تصد ويها عن أختها بعد ما عطتها نظرات مثل السم وقالت بصوت عالي : صدق ياهل ..</p><p>ميرا انقهرت من أختها وكان ودها تسير تصفعها بس قالت خير يوم ترد وطلعت بررره صوب أمها وهي تربع وما انتبهت على ولد عمها اللي كان يالس مع أمها ويوم شافت ربعـت داخل قبل ما تشوفها أمها وتهزبها لأنها حذرتها ما تطلع خاري من دون شيلة وهي كرها والشيلة ما تحب تتشيل في البيت بس اللي صدمها إنه ولد عمها ياي يزورهم فه الوقت هب عادته بس طنشت وسارت صوب تلفون البيت ودقت على موبايل أمها : الووو هلا أمــايه شو يسوي هذا عندج شو يبا ؟؟؟</p><p>أم ميرا وهي تحاول تبتسم وتوطي صوت الموبايل عسب حمدان ما يسمع شي من اللي تقوله بنتها الهبله : هلا شو تبين شو عندج متصله ومعنيه عمرج جي ما حيد على ريولج نقش الحنا تعالي فزي طولج وسلمي على ولد عمج .. ( وما عطتها فرصة ترد سكــرت الموبايل في ويها وكملت رمستها مع حمدان اللي كان يحاول يشغل عمره بأي شي عسب ما يبين لحـرمة عمه إنه كان يتسمع للمكالمة اللي الكل يعـرفه إنه حمدان يمووووت في ميرا ويعشق التراب اللي تمشي عليه وأكثــر من مره خطبها بس هي ترفض بحج غبيه ومالها معنى بس مع هذا هو ما يأس ويحاول قد ما يقـدر إنه يكسب ود بنت عمه المصون مع إنه ريــال أي بنت تتمناه عمره 27 سنـة ريال طول بعــرض وسيم وله هيبه في المجالس والكل يحترمه وهو مــاسك منصب محترم وله شركة خاصة فيه ومعروفه وإنسان طيب وخلوق وما عنده خرابيط الشباب وكان شاري بنت عمــه ويباها بس هي تحب تعاند فيه ) ..</p><p>ميرا وهي تسلم مع ابتسامة خفيفة : الســــــلام عليكم شحالك حمــدان عساك بخير وشحال عمي وعلايه النذلة وينها ما يت وياك غريبة هب عوايدها ؟؟؟</p><p>أم ميرا وهي تفز واقفه : شوي شوي عالولد خيــبه كليتيه بأسألتج عنبو سؤال ورا الثاني عطيه فرصه يرد ..</p><p>ميرا وويها فقط من رمسة أمها : هااااه اهاااا سوري السؤال الأول شحالك علوومك ؟؟</p><p>حمدان وهو يبتسم من خاطره يعيبه يوم تستهبل أصلا هو شو يحب فيها غير هالشطانه والحيويه اللي هيه فيها تحسسه إنها غير للحين طفلة عفويتها وجرأتها تعيبه بشكل كبير : لا خالتي عااادي نتقبل إحن أي شي من بنت عمنا المصوون وما عليج تعودنا الحينه ( ويصـد على ميرا ويطالعها بنظرات خبيثه خلاها تستحي منه ) الجواب الأول بنت العم انا بخــير دامج بخـير والعلوم طيبه ومن صوبج ؟؟</p><p>ميرا وهي منزله راسها : علومي طيبه الحمدلله ..</p><p>أم ميرا وهي تترخص منهم : سمحولي انا بسير اتمسح قبل الأذان وبشوف هالطبابيخ تأخروا في الفوالة سمحلي يا ولديه ترى إنت من أهل البيت وبردلك انشالله ..</p><p>حمدان وهو يقوم واقف بأدب : لا ما عليـج خالتي وانا انشالله بترخص الحينه شكله عمي مطول اللي يي.</p><p>أم ميرا وهي تطالع بنتها : وإنتي يلسي فولي ولد عمج ما نبا فضايح فاهمه خلج مره فحياتج حرمة سنعه.</p><p>ميرا وهي ماده البووز ما عيبتها رمسة أمها خاصه جدام حمدان : ما عليه بس إنتي بعد عيب الحرمة تسكر في ويه الناس من دون ما تقول شي والله ويهي عورني بس الله يسامحج لأني خلاص سامحتج ..</p><p>حمدان وأم ميرا تموا يضحكون وعقب روحت الأخيرة وتموا الاثنين ساكتين اللين قالت ميرا بعفويه ..</p><p>ميرا : حمــدان هب ناوي تعــرس ؟؟</p><p>حمدان وجنه حد لدغه تم يرمش بعيونه بالقوو وهو فــاج ثمــه : شووه ..</p><p>ميرا وهي تضحك : ههههههههههههههه شفييييك عنبو ما يسوى عليك هالعـرس دام الا طاريه جي سوابك ..</p><p>حمدان وهو يحاول يمسك عمره : هااه لا أبد بس استغـربت من السؤال ليش تتخبرين ؟؟</p><p>ميرا وهي أونها تسوي عمرها برئيه ( تحب تعرف قد شو هو متمسك فيها ودوم تحاول بطريقة ولا الثانيه عسب تنغزه فه الموضوع عشان تشوف ردة فعله يمكن بعد اللي صارلها ويا هـزاع خلاها تفكر في حمدان على أساس إنه ولد عمها وبيصونها خاصة إنه طيب ويحبها والكل يمدحه بس مع هذا متردده مع إنها تعـرف إنه لو طلبها هالمره بتوافق خاصة إنه ربعها كلهم عرسوا ) : لا أبــد بس إنت ريال كل بنت تتمناك فحــرام اللين الحين ما عرســت متى ناوي ؟؟</p><p>حمدان وهو حب يقهرها هالمره مل من كثر ما يقولها إنه يباها واللي يقره أكثر هي تعرف هالشي بس أنا براويج والله لأخليـج أروحج تقولينها يا بنت علي : هههههههههههه والله يا بنت عمي كنت ناوي أسويها مفاجأة بس دامج طريتي الموضوع توقعي تسمعي شي عن هالموضوع قريب وما بطول الفترة وبتوصلج بطاقة العـرس انشالله وإحن رمسنا أهل البنيه وهي موافقه واهلها موافقين بس في شوية أمور لازم نرتبها قبل تعرفين إنتي بعــد ..</p><p>ميرا وكل علامات الدهشه إنرسمت على ويها كانت مصدومة بشكل كبير معقوله خلاص مل من وبيعرس ومن دون ما تحس وقفت فجأة وما انتبهت على سلامة اللي كانت يايبه العصير وأنجب كلـه على عليها من فوقها لتحتها جدام حمـدان اللي ما قدر ييود عمره وتم يضحك على شكـل ميرا والعصير منجب عليها وهي فاجه ثمها بس ميرا من القهر اللي فيها ومن غصتها من حمدان ما حصلت حد جدامها تطلع حرتها فيــه الا سلامة اللي كانت يالسه تضحك وهي تحاول تبرر الموقف لأختها مع إنه ميرا اللي غلطانه فصفعتها طــراق خلى الكل يسكت وقدها سلامة بترمس الا وميرا رافعه إيدها مره ثانيه بتصفعها بس ياها كـف من حمدان وقفها مكانها وخلاها تتطالعه بصدمه كيف هو تجرأ وصفعها بس حمدان ما سكت ومسكها من كتوفها وتم يحركهن : هب معناته إنتي الكبيرة لج الحق في إنج تصفعينها ما توقعتها منج بصراحه ولا وهذا وإنتي الغلطـانه وبعد جي تسوين عيل لو هي الغلطانه شو بتسوين فيها بتذبحينها لا تعلقين غلطاتج على الغير يا آنســه وبعدين على الأقل حشمي إني يالس ولا خلاص كبرتي وما صار لج حد يردج وترى إياني وأياج أشوفج تسوينها مره ثانيه ومالج أي حق في إنج تصفعينها بصــراحه طحتي من عيني ما تخليت في يوم إنج به القســوة قلت بارده وما تحسين بس قاسيه بعد شو يخبي هالجمال بعد من صفات بشعه ..</p><p>هنيه سلامة صرخـت بصوت عالي : جااااااااااب ولا كلمــة منو إنت عسب ترمسها جي منو إنت عسب تحكم على ميرا وتقولها هالرمسة إنت شو دراك منو هي ميرا من وين قدرت تقول إنها بارده أو قاسيه عسب موقف صار حكمت عليها منه الناس ما يحكمون على موقف معين وينسون كل المواقف الثانية اللي عاشوها ويا هالإنســان ويكون في معلومك إنت بس ترى هاي أول مره ميرا تسويها وشووف إنت شو سويت عسب تضايقها وتستفزها به الشكل وتخليها ما تتحمل شي يعني الغلط منك إنت يا حمدان هب منها وهي إنسانه حالها حال غيرها بتغلط في يوم بس إنت حبك عماك وخلاها تشوف ملاك ومن موقف صار جدامك اتهمتها بأبشع التهــم وهي ما تستاهــل منك هذا كلــه ..</p><p>كل هذا كان حمـدان يسمعه وهو قافط من هالموقف السخيف اللي حط عمره فيه صح هو تسرع بالرمسة اللي قالها وتسرع أكثر بالكف اللي عطاه لميرا حس بالندم وكره إيده اللي إنمدت عليها ولسانه اللي طول على هالمسكيـنة رفع عيونها وهو يدور عليها ما حصلها ما قدر يتم أكثــر في البيــت طلع على طول من دون أي كلـــمة وركب سيارته وتحــرك بسررررعه وهو كان متضايق على الموقف السخيف اللي صار مع بنت عمــه ...</p><p></p><p>&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&</p><p></p><p><span style="color: Red">برايكم شو ممكن يستوي بين ميرا وحمدان ؟؟؟</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="غزالهـ ما تنصـاد, post: 206825, member: 1531"] [COLOR="Red"]في سيـــــــارة سلطان الكتبي : في درب العيـــن – بوظبي :[/COLOR] راشد : يااااااااااااااخي طفرتنا شل محيد ما نباه حط شي ثاني ماشي مصري أحلى من هالشيبه اللي حاطنه. سلطان وهو يضحك لأنه هالمره العاشره اللي يسأله راشد نفس السؤال : هههههههههههههههه ياخي طفرتني كم مره تخبرتني وقلتلك ماااشي ماااشي يعني شو تباني أسجلك إياها في شريط عشان تريحني .. العنود وهي يالسه ورا : هههههههههههههه حرااام عليــك شكله طفر من الخاطر حطله شي غير ميحد. الريم وهي ماده راسها بين السيتين اللي جدام : رشووود يا أخووي الحبيب دامك راكب سيارة بوميييد أفهم إنه ما عنده أعلى من ميحد قلتلك ما بتعيبك الرووحه ويانا قلت لا أبا أركــب جدام زوول دواااك .. راشد وهو يصرررررخ : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآخ يالقهر وينك يا مطور وربي إنت أهون من هالمملين اللي هنيـــه .. سلطان : هههههههههههههههههه شييييييت شكلك كرهتني من الخــاطر خخخخخخ خلاص ولا تزعل أفتح هالسده بتحصل فيها شرايط الخرش مالتك أمبوني مودرنهم من عرســت بس يالله عشانك إنت بس بنخترش شووي .. راشد ما صدق خبر بطل السده وشاف شرايط وسيديهات ربشــه بس شل شريط لشرين وعلى طول حطه في المسجل وتم يجدم اللين حصل أغنيه روووعه وطووول عالمسجل وما جذب خبر فر الغترة ويلس يحرك كتوفه وسلطان حس إنه ردتله حماسته اللي فقدها من سنتين وتم يحرك راسه ويدندن مع الأغنيــة كان فرحان بشكل كبير ليش ما يعــرف يمكن لأنه رد الدار يمكن لأنه الحين ساير لأغلى بقعه على قلبه ويمكن لأنه الحين مع حرمته وبنته ويمكــن عشان بيكون قريــب منها قريــب من حمـده اللي ما فارقته طول فترة غيابه ما يعـرف شو سبب تعلقه في هالإنســانه يمكن من كثر ما سمع عنها من أمـه وأخته قبل ومن ربيعه أحمد حتى حمــد كان دوم يرمس عنها وعن مواقفهم ومغامراتهم رباعه يعني واحـد يذكرون إنسان جدامه هالكثر شو بيكون شعوره صوب هالإنسان خاصه إنه كل اللي ينقال عنه شي إيجابي ومميز فطبيعي يدخل خاطره حتى العنود كانت دوم ترمس عنها فطبيعي يتحمس لشوفتها بس هو يحــب حرمته ويمووت فيها لأنه ما يتخيل حياته لو ماخذها بس شو شعوره صوب حمــده هذا هو اللي ما يعرفه للحين تموا يسولفون ويضحكون اللين وصلوا لبيت خالد الرميثي اللي السيايير كانت بره ومبين إنهن تأخروا لأنه سيارات مطر أخوه ومحمد كانن مبركنات وكل اللي فيها نازلين وهذا معناته إنهم آخر الواصلين الريم والعنود اول ما وقفت السيارة نزلوا على طول ودخلوا داخل لأنهم متعودين عالمكان لأنهم كانوا دووم ييون وراشد قاله سلطان يحدر قبله لأنه ياه تلفون مهم ويوم بيخلص بيحدر ودله عالدرب وتم سلطان في السيارة ... في هالفتــرة كانت حمـده اللي من ساعه في المطبخ وتأمر على الشغالات والطباخ عسب يزهبون الغدا يالسه تعابل وياهم والشغالات فرحانات بوجود حمـده وياهم وكل شوي تسير وحده صوبها وتسألها شي بس أسئلة استهبال يعني مثلا أحط سكر في العصير ولا الثانيه أحط تفاح في صينية الخضرة حتى الطباخ يابلها شوي من المرق أونه مضبوط الملح كأنه أول مره يطبخون وهي يوم زاعقت عليهم تموا يضحكون وقالولها إنهم فرحانين لأنها ردت مثل قبل وهي تمت تضحك في ويوهم .. وحلفت هي على أمها إنها ما تحــدر المطبخ طوول ولا أي حد يحدر وياها تبا تتحمل كل شي حتى لولوه قالتلها ما تدشين إنتي توج عرووس وتمت تسوي البرياني اللي طلبه أخوها أما الغدا الرئيسي فكانوا طالبينه من المطعم بس هي حلفت إنها تسوي السويتات والحلويات والحلا والفطاير وكيكة النسكافيه اللي يحبها حمـد ويوم خلصت توها بتطلع من المطبخ اللي بابه يطل عالحوي الخارجي .. شافت واحد كان توه بيحدر وتلاقت عيونها وياه في لحظه او أقل غرقت هي فيها في بحـر عيونه أفترت عنه وعطته ظهرها وتغشت عقب صدت عليه وقالتله بصوتها العــذب المخملي : حيـــاااك حيـــااك أقـــرب أقـــرب الميلس الكل هناك .. وصدت عنه بتحدر داخل الفله ( لأنه هم بانين الميلس مبنى أروحه خارجي عن مبني الفلة الرئيسي اللي هم عايشين فيـــه ) يوم سمعت صوت يــاهل قال : سلطــان يالله عمي خــالد يتنشد عنك يالله .. صدت مره ثانيه تبا تطالعه طاحت عينها مره ثانيه في عينه ابتسمت من تحت الشيلة ودخلت بسرعه داخل. بالنسبة لسلطــان كان للحين هب مصدق اللي سمعــه الحين هو شاف إنها حمــده بس معقوله تكون هي نفسها اللي رمست جدامه هذا يعني إنه صوتها ردلها فجأة الابتســـــامة شقت الحلج وضحك أكثر يوم تذكر إنها ردت صدت يوم سمعت صوت راشد ليش ياربي شو تقصد به الحركة تبا ترد تشوفني مره ثانيه لا لا لا لا شو هالأفكــار اللي في راسي حمـده بنت حشيم مستحيل يكون هالشي في خاطرها واستغفــر ربـه ودخل الميلس وسلم على كل اللي فيه وكان ما شالله الميلس متروس والكل متيمع ويسولف بس كان خالي من أحمـد وهب الميلس بس اللي خالي منه الدنيا كلها خالــيه منه الله يرحمه. في الصــــالة الكبيرة : كانوا كل الحريم يالسن هناك أم مطر وأم سهيل وأم خليفة وأم هــزاع وأم عبدالله ( وديمة يدة حمـد ) وأم شووق حتى أم ميره ما نسوها وعزموها .. وفي طرف ثاني كانت يالسه مريم وفاطمة والعنود وشوق.. وفي طرف عدالهم بعـد كانوا الريم ولولوه وأسماء وميرا يالسيـــن يسولفون وشوي يتهم حمـده اللي ما كان حد شايفنها غير يدتها بس كانت نازله وهي متعدله ومتسبحة وكانـــت كاشخه من الخاطر كانت طالعه قمــر كانت لابسه أحمـــر غامق وحاطه ميكب أحمــر وكان يخبل بشكل كبير وأول ما شافوها فرحوا من الخـــاطر بس تفاجؤوا يوم سمعوا صوتها واللي تموا يصارخون من الفرحـة وأسماء تمت تصيح من الفرحــة والحريم تحمدلوها بالسلامــة وهي يلست تسولف مع البنـات وربشتهم صــح وكانت هاي أول مره يفرحون فيها به التجمع من بعد فترة طويلة مع إنهم كانوا كل سبوعين تقريبا يتجمعون وييلسون هاليلســـه بس عقب خلتهم حمـده وسارت المطبخ عسب تحط الغدا للرياييل والحريم والكل تغدا وحلوا من اللي سوته حمــده وكل حد مدح شي وترخصوا أهل العين الا سلطــان كان لازم يخلص كم شغله فقال لمحمد أخوه يوصل العنود والريم وياه العين وتم هو مع حمد واهله والعصر طلع هو وحمد عسب يخلص هو أشغالـــه والبنات تموا يالسيــن يسولفون وشو بيسون يوم بتخلص الامتحانات ووين بيسيرون والمغرب كل وحده سارت بيتها عشان باجر دوام وحمده من حطت راسها عالوساده رقدت وما حست بشي وأحـــلام حلــــــــوه للجميع ... [COLOR="Red"]بعـــــد مرور ثلاث أسبـــابيع عن الأحداث السابقة : بيــت ميـــرا :[/COLOR] الساعه 5 مساءا : ميرا وهي نــازلة تربع : أمــــايه أمـــايه أوووهوو وين هاي بعــد ؟؟؟ سلامة ( اخت ميرا الصغيرة عمرها 14 سنة ) : أمــايه في الحــوي بررره شو تبين منها .. ميرا وهي تتطالعه بقهـر وتطلع لسانها : ما يخصج أنا كم مره قلتلج لا ترمسيني أف صدق رزه .. سلامة وهي تصد ويها عن أختها بعد ما عطتها نظرات مثل السم وقالت بصوت عالي : صدق ياهل .. ميرا انقهرت من أختها وكان ودها تسير تصفعها بس قالت خير يوم ترد وطلعت بررره صوب أمها وهي تربع وما انتبهت على ولد عمها اللي كان يالس مع أمها ويوم شافت ربعـت داخل قبل ما تشوفها أمها وتهزبها لأنها حذرتها ما تطلع خاري من دون شيلة وهي كرها والشيلة ما تحب تتشيل في البيت بس اللي صدمها إنه ولد عمها ياي يزورهم فه الوقت هب عادته بس طنشت وسارت صوب تلفون البيت ودقت على موبايل أمها : الووو هلا أمــايه شو يسوي هذا عندج شو يبا ؟؟؟ أم ميرا وهي تحاول تبتسم وتوطي صوت الموبايل عسب حمدان ما يسمع شي من اللي تقوله بنتها الهبله : هلا شو تبين شو عندج متصله ومعنيه عمرج جي ما حيد على ريولج نقش الحنا تعالي فزي طولج وسلمي على ولد عمج .. ( وما عطتها فرصة ترد سكــرت الموبايل في ويها وكملت رمستها مع حمدان اللي كان يحاول يشغل عمره بأي شي عسب ما يبين لحـرمة عمه إنه كان يتسمع للمكالمة اللي الكل يعـرفه إنه حمدان يمووووت في ميرا ويعشق التراب اللي تمشي عليه وأكثــر من مره خطبها بس هي ترفض بحج غبيه ومالها معنى بس مع هذا هو ما يأس ويحاول قد ما يقـدر إنه يكسب ود بنت عمه المصون مع إنه ريــال أي بنت تتمناه عمره 27 سنـة ريال طول بعــرض وسيم وله هيبه في المجالس والكل يحترمه وهو مــاسك منصب محترم وله شركة خاصة فيه ومعروفه وإنسان طيب وخلوق وما عنده خرابيط الشباب وكان شاري بنت عمــه ويباها بس هي تحب تعاند فيه ) .. ميرا وهي تسلم مع ابتسامة خفيفة : الســــــلام عليكم شحالك حمــدان عساك بخير وشحال عمي وعلايه النذلة وينها ما يت وياك غريبة هب عوايدها ؟؟؟ أم ميرا وهي تفز واقفه : شوي شوي عالولد خيــبه كليتيه بأسألتج عنبو سؤال ورا الثاني عطيه فرصه يرد .. ميرا وويها فقط من رمسة أمها : هااااه اهاااا سوري السؤال الأول شحالك علوومك ؟؟ حمدان وهو يبتسم من خاطره يعيبه يوم تستهبل أصلا هو شو يحب فيها غير هالشطانه والحيويه اللي هيه فيها تحسسه إنها غير للحين طفلة عفويتها وجرأتها تعيبه بشكل كبير : لا خالتي عااادي نتقبل إحن أي شي من بنت عمنا المصوون وما عليج تعودنا الحينه ( ويصـد على ميرا ويطالعها بنظرات خبيثه خلاها تستحي منه ) الجواب الأول بنت العم انا بخــير دامج بخـير والعلوم طيبه ومن صوبج ؟؟ ميرا وهي منزله راسها : علومي طيبه الحمدلله .. أم ميرا وهي تترخص منهم : سمحولي انا بسير اتمسح قبل الأذان وبشوف هالطبابيخ تأخروا في الفوالة سمحلي يا ولديه ترى إنت من أهل البيت وبردلك انشالله .. حمدان وهو يقوم واقف بأدب : لا ما عليـج خالتي وانا انشالله بترخص الحينه شكله عمي مطول اللي يي. أم ميرا وهي تطالع بنتها : وإنتي يلسي فولي ولد عمج ما نبا فضايح فاهمه خلج مره فحياتج حرمة سنعه. ميرا وهي ماده البووز ما عيبتها رمسة أمها خاصه جدام حمدان : ما عليه بس إنتي بعد عيب الحرمة تسكر في ويه الناس من دون ما تقول شي والله ويهي عورني بس الله يسامحج لأني خلاص سامحتج .. حمدان وأم ميرا تموا يضحكون وعقب روحت الأخيرة وتموا الاثنين ساكتين اللين قالت ميرا بعفويه .. ميرا : حمــدان هب ناوي تعــرس ؟؟ حمدان وجنه حد لدغه تم يرمش بعيونه بالقوو وهو فــاج ثمــه : شووه .. ميرا وهي تضحك : ههههههههههههههه شفييييك عنبو ما يسوى عليك هالعـرس دام الا طاريه جي سوابك .. حمدان وهو يحاول يمسك عمره : هااه لا أبد بس استغـربت من السؤال ليش تتخبرين ؟؟ ميرا وهي أونها تسوي عمرها برئيه ( تحب تعرف قد شو هو متمسك فيها ودوم تحاول بطريقة ولا الثانيه عسب تنغزه فه الموضوع عشان تشوف ردة فعله يمكن بعد اللي صارلها ويا هـزاع خلاها تفكر في حمدان على أساس إنه ولد عمها وبيصونها خاصة إنه طيب ويحبها والكل يمدحه بس مع هذا متردده مع إنها تعـرف إنه لو طلبها هالمره بتوافق خاصة إنه ربعها كلهم عرسوا ) : لا أبــد بس إنت ريال كل بنت تتمناك فحــرام اللين الحين ما عرســت متى ناوي ؟؟ حمدان وهو حب يقهرها هالمره مل من كثر ما يقولها إنه يباها واللي يقره أكثر هي تعرف هالشي بس أنا براويج والله لأخليـج أروحج تقولينها يا بنت علي : هههههههههههه والله يا بنت عمي كنت ناوي أسويها مفاجأة بس دامج طريتي الموضوع توقعي تسمعي شي عن هالموضوع قريب وما بطول الفترة وبتوصلج بطاقة العـرس انشالله وإحن رمسنا أهل البنيه وهي موافقه واهلها موافقين بس في شوية أمور لازم نرتبها قبل تعرفين إنتي بعــد .. ميرا وكل علامات الدهشه إنرسمت على ويها كانت مصدومة بشكل كبير معقوله خلاص مل من وبيعرس ومن دون ما تحس وقفت فجأة وما انتبهت على سلامة اللي كانت يايبه العصير وأنجب كلـه على عليها من فوقها لتحتها جدام حمـدان اللي ما قدر ييود عمره وتم يضحك على شكـل ميرا والعصير منجب عليها وهي فاجه ثمها بس ميرا من القهر اللي فيها ومن غصتها من حمدان ما حصلت حد جدامها تطلع حرتها فيــه الا سلامة اللي كانت يالسه تضحك وهي تحاول تبرر الموقف لأختها مع إنه ميرا اللي غلطانه فصفعتها طــراق خلى الكل يسكت وقدها سلامة بترمس الا وميرا رافعه إيدها مره ثانيه بتصفعها بس ياها كـف من حمدان وقفها مكانها وخلاها تتطالعه بصدمه كيف هو تجرأ وصفعها بس حمدان ما سكت ومسكها من كتوفها وتم يحركهن : هب معناته إنتي الكبيرة لج الحق في إنج تصفعينها ما توقعتها منج بصراحه ولا وهذا وإنتي الغلطـانه وبعد جي تسوين عيل لو هي الغلطانه شو بتسوين فيها بتذبحينها لا تعلقين غلطاتج على الغير يا آنســه وبعدين على الأقل حشمي إني يالس ولا خلاص كبرتي وما صار لج حد يردج وترى إياني وأياج أشوفج تسوينها مره ثانيه ومالج أي حق في إنج تصفعينها بصــراحه طحتي من عيني ما تخليت في يوم إنج به القســوة قلت بارده وما تحسين بس قاسيه بعد شو يخبي هالجمال بعد من صفات بشعه .. هنيه سلامة صرخـت بصوت عالي : جااااااااااب ولا كلمــة منو إنت عسب ترمسها جي منو إنت عسب تحكم على ميرا وتقولها هالرمسة إنت شو دراك منو هي ميرا من وين قدرت تقول إنها بارده أو قاسيه عسب موقف صار حكمت عليها منه الناس ما يحكمون على موقف معين وينسون كل المواقف الثانية اللي عاشوها ويا هالإنســان ويكون في معلومك إنت بس ترى هاي أول مره ميرا تسويها وشووف إنت شو سويت عسب تضايقها وتستفزها به الشكل وتخليها ما تتحمل شي يعني الغلط منك إنت يا حمدان هب منها وهي إنسانه حالها حال غيرها بتغلط في يوم بس إنت حبك عماك وخلاها تشوف ملاك ومن موقف صار جدامك اتهمتها بأبشع التهــم وهي ما تستاهــل منك هذا كلــه .. كل هذا كان حمـدان يسمعه وهو قافط من هالموقف السخيف اللي حط عمره فيه صح هو تسرع بالرمسة اللي قالها وتسرع أكثر بالكف اللي عطاه لميرا حس بالندم وكره إيده اللي إنمدت عليها ولسانه اللي طول على هالمسكيـنة رفع عيونها وهو يدور عليها ما حصلها ما قدر يتم أكثــر في البيــت طلع على طول من دون أي كلـــمة وركب سيارته وتحــرك بسررررعه وهو كان متضايق على الموقف السخيف اللي صار مع بنت عمــه ... &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& [COLOR="Red"]برايكم شو ممكن يستوي بين ميرا وحمدان ؟؟؟[/COLOR] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
دمعـــ أمــل ـــــة (((قصة مميزة))) .... ((من اجزاء))
أعلى