الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
دمعـــ أمــل ـــــة (((قصة مميزة))) .... ((من اجزاء))
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="غزالهـ ما تنصـاد" data-source="post: 191347" data-attributes="member: 1531"><p>الجزء الرابع</p><p></p><p>كنا واقفين المرة اللي طافت عند شي أسود كان يحبي وحمد يوم تحرك وهو يضحك على أخته وأحمد تخرطف فيه وطاح بس شو هالشي وحمد شو شاف ؟؟</p><p></p><p>في الوقت اللي كانوا فيه حمد وأحمد وحمده في الحوي الداخلي حدرت شوق الفله وتوها كانت بتدخل البيت يوم سمعت صوت في الحوي الداخلي ما كانت تسمع غير صوت حمده اللي كانت يالسه تغني فتراوالها إنه حمده بروحها هناك أو مع وحده من الشغالات يالسين يعلقون الثياب فقررت إنها تسوي فيها وحده من حركاتها الفن فسارت صوب الحوي وبما إنه عزاويه هي ما انتبهت الا لحمد اللي ما كان مبين منه غير طرف كندورته فتروالها إنها حمده فيوم قربت من الحوي نزلت تحت وتمت تحبي أونه عشان تزيغ حمده ويوم ييت عالزاوية تفاجأت بحركة حمد اللي تخرطف فيها وهو مب منتبه للشي اللي كان يحبي تحته هذا كله وشوق متغشيه وحسبالها إنها حمده لأنها مارفعت وييها وأول ما طاح رفعت الغشوه وقالت : باااااااااااااااااااااااااااااااااااوووووووو ههههههههههههه شو---------------</p><p></p><p>هنيه بس شوق انتبهت إنه هذا مب حمده ربيعتها وإنه ريال المسكينه من الصدمة ما عرفت شو تسوي غير إنها صرخت وعيونها ممتزرات دموع ما كانت تعرف تسوي شي من القافطة تمت طايحه وتتطالع في حمد اللي هو نفس الشي كان منصدم من الموقف ويتخبر منو هاي البنيه وليش يايه تحبي وشو سالفتها حمده من سمعت الصرخه صدت ورا وطبعا هي وأحمد ما كانوا يعرفون باللي صار لأنهم كانوا بعيد شوي وعاطيين وييوهم لليدار ما شافوا غير حمد وشوق اللي طايحين ع الأرض حمده وهي تربع صوبهم .</p><p></p><p>حمده : شوووووووووووووق بلاج شياج ليش يالسه ع الأرض ؟؟!!!</p><p></p><p>شوق ما رامت ترمس كل اللي قالته: اسمحلي أخوي.</p><p></p><p>هنيه حمد قام وهو للحين يطالع شوق : لا بالحل أختي مسموحة . ومارام يقول زياده .</p><p></p><p>شوق ما تريت رده ولا تريته يكمل وقفت وربعت على بره ولحقتها حمده عند الباب فشلتها وخذتها فوق فحجرتها عشان تفهم منها السالفة .</p><p></p><p>حمد اللي كان للحين مب مستوعب السالفة ظهر من البيت وركب سيارته وتم هناك شوي وأحمد لحقه وركب عنده السيارة .</p><p></p><p>أحمد : حوووووووووووووه انت بلاك وشو السالفة ومنوهااااي حمد بلاك ساكت جي ...انت ايييييييييييييه أرمسك أنا ..</p><p></p><p>حمد وهو للحين مب رايم يشل صورة شوق من راسه : هاه والله ما أدري انا أول مره أشوفها .</p><p></p><p>أحمد : انزين شو استوى وليش انت وهي كنتوا ع الأرض .</p><p></p><p>حمد وهو يضحك : ههههههههههههههههه والله ما أعرف أنا كنت ياي أمشي وما شوفلك الا شي أسود يتحرك تحتي وأنا ما انتبهت فتخرطفت فيه وطحت وشوي أشوفها رفعت الغشوه وتقولي بااااااااااااااااااااااااااااااااوووو ههههههههههههههههههههههههههاااااااي والله زين يودت عمري حشى مب حرمه هاي ياهل أونه باااااااااااااااااااااااووو .</p><p></p><p>أحمد وهو ناقع من الضحك : هههههههههههههههههههههااااااااااااااااااااااااااااا ااااي هههههههههههههههااا والله إنها فن بااااااااااو يحليلها تبا تزيغك .</p><p></p><p>حمد وهو يبتسم يوم تذكر ويه شوق وتم يقول فخاطره وين هذاك الويه يعرف يزيغ لعنبو كل هذا الجمال وتبا تزيغ فديتها والله أأأأأأأأاووووووف انا شو يالس أقول :ههههههه لا ما أعتقد تبا تزيغني أنا هااي أكيد كانت تبا تزيغ حمدوه لأنه حسها الوحيد اللي كان ينسمع في الحوي سو يت وحبت تسوي مقلب فيها بس انصدمت فيني أنا .</p><p></p><p>أحمد وهو للحين يضحك : ههههههههههههه ثرها راعية مقالب مثلك صدج من قال يوم لك ويوم عليك .</p><p></p><p>حمد: هههههههههههههههه هيه يمكن المهم انت شو اللي ميلسنك هنيه قم قم بدل ثيابك تبا تخيسلي سيارتي ماي وريحه .</p><p></p><p>أحمد وهو يطالعه بنص عين : هيه ما قدرت عليها هي ياي علي أنا .</p><p></p><p>حمد وتذكر فجأة إنه شوق كانت طالعه من عندهم وهي تبكي فحس بشي هو ما عرفه بس اللي كان يعرفه إنه لازم يتأسفلها مره ثانية ولو إنه هب الغلطان: أحمد قم فوق بتبدل ثيابك ولا تتسبح أحسن وخذلك كندوره من عندي ما يستوي تظهر جي وما عطى مجال لأحمد إنه يعترض بطل الباب وظهر طبعا بعد ما سكر الباب ولحقه أحمد وطلعوا فوق عشان يبدلون أحمد على طول دش الحمام وقرر إنه يتسبح حمد سار يلس عالشبريه وتم يفكر في شوق اللي كانت طول هذاك الوقت تخبر حمده شو استوى وتبكي بعدين تذكر حمد الورده اللي كان ماخذنها من أحمد اليوم فخذها وسار لحجرة حمده اللي جدام حجرته وتم يتسمع شوي قبل ما يدش ما سمع غير حمده اللي تضحك ووحده تون عرف إنها أكيد شوق وللحين زعلانه .</p><p></p><p>فدق حمد الباب : حمدووووه ممكن شوي .</p><p></p><p>حمده من داخل :ويت ون منت بليز .</p><p></p><p>حمده وهي ترمس شوق : بس شوق هذا حمد أكيد غمظتيه وياي يتأسف منج بس عاااااد ما صار شي .</p><p></p><p>شوق وهي تمسح دموعها : هاه لا مابا لا تدخليه والله أتفضح دخيلج حمدوه لا دخلينه .</p><p></p><p>حمده وهي تبتسم : انزينه ما عليه بس مسحي دموعج والله ما تهوني علي تتمين تبكين جي .</p><p></p><p>شوق : خلاص خلاص بمسحها بس شوفي أخوج .</p><p></p><p>حمده وهي تبطل الباب :هاه الغالي في شي ؟؟</p><p></p><p>حمد : لا ماشي بس حبيت أتأسف من ربيعتج سوري والله حمدوه ما كان قصدي .</p><p></p><p>شوق من سمعت رمسته حست بتأنيب الضمير وتمت تبتسم يوم تذكرت ويهه ماشالله عليه غاوي أصلا إذا أخته بهذا الحلا كله فطبيعي إنه هو بعد يكون حلو وقالت من دون ما تحس : لا ما عليك حمد هذا أنا الخبله اللي يبت هذا كله لنفسي أنا أمي قالتلي بسج من هالخبال وغدي حرمه سنعه بس شسوي بعمري غبيه مافتهم والله اسفه اتراوالي حمده . هي كانت تقول اللي تقوله وهي يتروالها انها تقوله فسرها وما كانت حاسه انه اللي كان يدور فخاطرها الكل كان يسمعه حتى حمد اللي تم يضحك من رمستها وتم يتفداها فخاطره ويقول فديتها والله خبله بس حلوووة وطيبة .</p><p></p><p>حمده وهي تضحك : هههههههههههههههههههههههه دوااااااج ماحد قالج ما تسمعين كلام أمج.</p><p></p><p>شوق هي مفتشلة بعد ما عرفت انه الكل سمع رمستها : هاااه انتوا كنتوا تسمعوني .</p><p></p><p>حمد من ورا الباب والضحك مبين فصوته :هههه لا أبد أي ثنك انه الناس اللي ساكنين في أخر الشارع سمعوج عيل احن اشقايل ما بنسمع .</p><p>شوق خلاص ماحد دوروا عليها من الفشله كانت تتمنى إنها تتبخر من الغرفه ما ينسمع الها حس .</p><p></p><p>حمد وهو حس إنها قفطت : هههههههه يودي حمده عطيها هالورده وتأسفيلها نيابة عني .</p><p></p><p>حمده وهي تبستم : أوكيك ماي برذر بااااااااي فارق يلا ما بتروح .</p><p></p><p>حمد وهو يردلها الإبتسامه : لا الحين بظهر أحمد يترياني تحت بباي سلمي عليها .</p><p></p><p>نزل حمد تحت فحصل أمه يلس عندها شوي وروح ..</p><p></p><p>حمده دشت الحيره وحصلت شوق للحين غاديه حمرا من القفطه ففرتها بالوساده وتمت تضحك : انتي حووووووووووووووووووه بتمين جي لين متى يودي هاه وردتج وحمدي ربج يعطونج ورده .</p><p></p><p>شوق وهي معصبه وتبا تطلع حرتها فحمده اللي كانت فهذاك الوقت عاطتنها ظهرها ويالسه تبطل شعرها اللي خرسان ماي وتيود الوساده وتفرها عراسها وتضحك على كشة حمدوه .</p><p></p><p>حمده وهي تطالعها : والله انتي اللي بديتي الحرب أوكي ما عليه هين انتي اللي يبتيه لعمرج وتموا يتفارون بالوسايد لين فرت حمده الوساده عويه شوق اللي صدج عورتها الضربه وحلفت إنها ترشها بالماي اللي في الكوب فحمده ما عرفت شو تسوي فظهرت من الحيره وربعت على حيرة حمد اللي مجابله حيرتها وبطلت الباب ودشت وهي للحين تضحك وواقفه ورا الباب وما انتبهت لأحمد اللي كان واقف وراها لأنه كان يتسبح ويتلبس وتوه كان بيظهر يوم دخلت عليه حمده الحجره وهي تضحك .</p><p></p><p>أحمد : اللهم سكنهم منازلهم انتي متى تييج الحالة ؟؟</p><p></p><p>حمده وهي منصدمه يوم صدت ورا وشافت أحمد وراها ويالس يطالعها : هاه .</p><p></p><p>أحمد كان أكثر صدمه من حمده لأنه أول مره يشوف حمده بلا شيله وشعرها كان مبطل والمسافه بينهم صدج قريبه وتم فخاطره متعجب من هالجمال كله من هالحوريه اللي جدامه وتم يحلف فخاطره إنها أجمل مخلوق شافته عينه وماجد شاف إنسانه بهالجمال خاصه إنه خدودها كانن حمر من كثر الركض واللعب ما عرف شو ياه ما عرف بشو حس .. حس بأشيا وايد بس شنو هي ما كان متأكد منها .</p><p></p><p>حمده بعد كانت فحاله غير الحالة كانت مفتشله إنها واقفه جدامه بلا شيله وشعرها مبطل بس هاي أول مره تكون قريبه منه لهاي الدرجه بغت تموت مكانها كانت تتأمل فيه تشوف ويهه كاااااااااااااان حلووو صدج غااوي ما شاء لله عليه وبالذات عيونه السود حلوة مووت ماعرفت فشو تفكر وما تنبهت لعمرها الا وأحمد يقرب منها خافت منه فحاولت تبتعد عنه .</p><p></p><p>أحمد وهو يبتسم ويعطيها وحده من ابتسامته الروعه وبينن غمازاته :هه لا تخافي فديتج والله ما بسوي شي وقرب وحط غترته عراسها .</p><p></p><p>هذا كله وحمده منصدمه من الموقف : اممممممممممممممم شكرا أحمد .</p><p></p><p>أحمد وهو يطالعها بنظره حنونه وتم يقول فخاطره والله أحبها والله العظيم أحبهاااااااااااااا فديتج يا حمدوه والله أحبج فديت يهولتي أنا ههههههههه طبعها طبع يهال : ههههههه لا عادي حمدوه سوري والله عالماي بس كنت أبا أغلس عليج شوي .</p><p></p><p>حمده وهي تبتسم وتطالعه بنظراتها المعروفات : هاه لا عادي المهم يلا باي .</p><p></p><p>وظهرت من الحيره حست إنها ما تروم تيلس أكثر من جي صح إنه الموضوع ماخذ أكثر من دقايق بس هي حستهم طويله وشعورها اللي كانت يتضارب داخلها خلاها محتاره وما تعرف شو سبته اللي تعرفه إنه أحمد السبب في كل هذا ودشت حيرتها وتمت تسولف مع شوق وتضحك عشان تنسى شعورها وشوي يوا البنات وتموا يسولفون ويشتغلون عشان يخلصون البروجكت ..</p><p></p><p>أما أحمد فنزل تحت وهو ميت من الفرحه لأنه عرف شعوره صوب حمده وهو ما كان حاب يعترف فيها بس الحين خلاص هو يحبها وهو متأكد من هالشي واتصل فحمد بس بعد ما هزبه لأنه روح وخلاه ف رد وشله وروحوا الشباب يظهرون السياره وعقب ساروا المارينا .</p><p></p><p></p><p></p><p>برايكم شو بيستوي بين شوق وحمد ؟؟</p><p>وحمده وأحمد بيطور الموضوع بينهم ولا بيتمون جي ؟؟</p><p>وشو عن التحدي بينهم ورحلية البر منو بيفوز؟؟</p><p></p><p>اتمنى انكم تشاركوني بآرآئكم</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="غزالهـ ما تنصـاد, post: 191347, member: 1531"] الجزء الرابع كنا واقفين المرة اللي طافت عند شي أسود كان يحبي وحمد يوم تحرك وهو يضحك على أخته وأحمد تخرطف فيه وطاح بس شو هالشي وحمد شو شاف ؟؟ في الوقت اللي كانوا فيه حمد وأحمد وحمده في الحوي الداخلي حدرت شوق الفله وتوها كانت بتدخل البيت يوم سمعت صوت في الحوي الداخلي ما كانت تسمع غير صوت حمده اللي كانت يالسه تغني فتراوالها إنه حمده بروحها هناك أو مع وحده من الشغالات يالسين يعلقون الثياب فقررت إنها تسوي فيها وحده من حركاتها الفن فسارت صوب الحوي وبما إنه عزاويه هي ما انتبهت الا لحمد اللي ما كان مبين منه غير طرف كندورته فتروالها إنها حمده فيوم قربت من الحوي نزلت تحت وتمت تحبي أونه عشان تزيغ حمده ويوم ييت عالزاوية تفاجأت بحركة حمد اللي تخرطف فيها وهو مب منتبه للشي اللي كان يحبي تحته هذا كله وشوق متغشيه وحسبالها إنها حمده لأنها مارفعت وييها وأول ما طاح رفعت الغشوه وقالت : باااااااااااااااااااااااااااااااااااوووووووو ههههههههههههه شو--------------- هنيه بس شوق انتبهت إنه هذا مب حمده ربيعتها وإنه ريال المسكينه من الصدمة ما عرفت شو تسوي غير إنها صرخت وعيونها ممتزرات دموع ما كانت تعرف تسوي شي من القافطة تمت طايحه وتتطالع في حمد اللي هو نفس الشي كان منصدم من الموقف ويتخبر منو هاي البنيه وليش يايه تحبي وشو سالفتها حمده من سمعت الصرخه صدت ورا وطبعا هي وأحمد ما كانوا يعرفون باللي صار لأنهم كانوا بعيد شوي وعاطيين وييوهم لليدار ما شافوا غير حمد وشوق اللي طايحين ع الأرض حمده وهي تربع صوبهم . حمده : شوووووووووووووق بلاج شياج ليش يالسه ع الأرض ؟؟!!! شوق ما رامت ترمس كل اللي قالته: اسمحلي أخوي. هنيه حمد قام وهو للحين يطالع شوق : لا بالحل أختي مسموحة . ومارام يقول زياده . شوق ما تريت رده ولا تريته يكمل وقفت وربعت على بره ولحقتها حمده عند الباب فشلتها وخذتها فوق فحجرتها عشان تفهم منها السالفة . حمد اللي كان للحين مب مستوعب السالفة ظهر من البيت وركب سيارته وتم هناك شوي وأحمد لحقه وركب عنده السيارة . أحمد : حوووووووووووووه انت بلاك وشو السالفة ومنوهااااي حمد بلاك ساكت جي ...انت ايييييييييييييه أرمسك أنا .. حمد وهو للحين مب رايم يشل صورة شوق من راسه : هاه والله ما أدري انا أول مره أشوفها . أحمد : انزين شو استوى وليش انت وهي كنتوا ع الأرض . حمد وهو يضحك : ههههههههههههههههه والله ما أعرف أنا كنت ياي أمشي وما شوفلك الا شي أسود يتحرك تحتي وأنا ما انتبهت فتخرطفت فيه وطحت وشوي أشوفها رفعت الغشوه وتقولي بااااااااااااااااااااااااااااااااوووو ههههههههههههههههههههههههههاااااااي والله زين يودت عمري حشى مب حرمه هاي ياهل أونه باااااااااااااااااااااااووو . أحمد وهو ناقع من الضحك : هههههههههههههههههههههااااااااااااااااااااااااااااا ااااي هههههههههههههههااا والله إنها فن بااااااااااو يحليلها تبا تزيغك . حمد وهو يبتسم يوم تذكر ويه شوق وتم يقول فخاطره وين هذاك الويه يعرف يزيغ لعنبو كل هذا الجمال وتبا تزيغ فديتها والله أأأأأأأأاووووووف انا شو يالس أقول :ههههههه لا ما أعتقد تبا تزيغني أنا هااي أكيد كانت تبا تزيغ حمدوه لأنه حسها الوحيد اللي كان ينسمع في الحوي سو يت وحبت تسوي مقلب فيها بس انصدمت فيني أنا . أحمد وهو للحين يضحك : ههههههههههههه ثرها راعية مقالب مثلك صدج من قال يوم لك ويوم عليك . حمد: هههههههههههههههه هيه يمكن المهم انت شو اللي ميلسنك هنيه قم قم بدل ثيابك تبا تخيسلي سيارتي ماي وريحه . أحمد وهو يطالعه بنص عين : هيه ما قدرت عليها هي ياي علي أنا . حمد وتذكر فجأة إنه شوق كانت طالعه من عندهم وهي تبكي فحس بشي هو ما عرفه بس اللي كان يعرفه إنه لازم يتأسفلها مره ثانية ولو إنه هب الغلطان: أحمد قم فوق بتبدل ثيابك ولا تتسبح أحسن وخذلك كندوره من عندي ما يستوي تظهر جي وما عطى مجال لأحمد إنه يعترض بطل الباب وظهر طبعا بعد ما سكر الباب ولحقه أحمد وطلعوا فوق عشان يبدلون أحمد على طول دش الحمام وقرر إنه يتسبح حمد سار يلس عالشبريه وتم يفكر في شوق اللي كانت طول هذاك الوقت تخبر حمده شو استوى وتبكي بعدين تذكر حمد الورده اللي كان ماخذنها من أحمد اليوم فخذها وسار لحجرة حمده اللي جدام حجرته وتم يتسمع شوي قبل ما يدش ما سمع غير حمده اللي تضحك ووحده تون عرف إنها أكيد شوق وللحين زعلانه . فدق حمد الباب : حمدووووه ممكن شوي . حمده من داخل :ويت ون منت بليز . حمده وهي ترمس شوق : بس شوق هذا حمد أكيد غمظتيه وياي يتأسف منج بس عاااااد ما صار شي . شوق وهي تمسح دموعها : هاه لا مابا لا تدخليه والله أتفضح دخيلج حمدوه لا دخلينه . حمده وهي تبتسم : انزينه ما عليه بس مسحي دموعج والله ما تهوني علي تتمين تبكين جي . شوق : خلاص خلاص بمسحها بس شوفي أخوج . حمده وهي تبطل الباب :هاه الغالي في شي ؟؟ حمد : لا ماشي بس حبيت أتأسف من ربيعتج سوري والله حمدوه ما كان قصدي . شوق من سمعت رمسته حست بتأنيب الضمير وتمت تبتسم يوم تذكرت ويهه ماشالله عليه غاوي أصلا إذا أخته بهذا الحلا كله فطبيعي إنه هو بعد يكون حلو وقالت من دون ما تحس : لا ما عليك حمد هذا أنا الخبله اللي يبت هذا كله لنفسي أنا أمي قالتلي بسج من هالخبال وغدي حرمه سنعه بس شسوي بعمري غبيه مافتهم والله اسفه اتراوالي حمده . هي كانت تقول اللي تقوله وهي يتروالها انها تقوله فسرها وما كانت حاسه انه اللي كان يدور فخاطرها الكل كان يسمعه حتى حمد اللي تم يضحك من رمستها وتم يتفداها فخاطره ويقول فديتها والله خبله بس حلوووة وطيبة . حمده وهي تضحك : هههههههههههههههههههههههه دوااااااج ماحد قالج ما تسمعين كلام أمج. شوق هي مفتشلة بعد ما عرفت انه الكل سمع رمستها : هاااه انتوا كنتوا تسمعوني . حمد من ورا الباب والضحك مبين فصوته :هههه لا أبد أي ثنك انه الناس اللي ساكنين في أخر الشارع سمعوج عيل احن اشقايل ما بنسمع . شوق خلاص ماحد دوروا عليها من الفشله كانت تتمنى إنها تتبخر من الغرفه ما ينسمع الها حس . حمد وهو حس إنها قفطت : هههههههه يودي حمده عطيها هالورده وتأسفيلها نيابة عني . حمده وهي تبستم : أوكيك ماي برذر بااااااااي فارق يلا ما بتروح . حمد وهو يردلها الإبتسامه : لا الحين بظهر أحمد يترياني تحت بباي سلمي عليها . نزل حمد تحت فحصل أمه يلس عندها شوي وروح .. حمده دشت الحيره وحصلت شوق للحين غاديه حمرا من القفطه ففرتها بالوساده وتمت تضحك : انتي حووووووووووووووووووه بتمين جي لين متى يودي هاه وردتج وحمدي ربج يعطونج ورده . شوق وهي معصبه وتبا تطلع حرتها فحمده اللي كانت فهذاك الوقت عاطتنها ظهرها ويالسه تبطل شعرها اللي خرسان ماي وتيود الوساده وتفرها عراسها وتضحك على كشة حمدوه . حمده وهي تطالعها : والله انتي اللي بديتي الحرب أوكي ما عليه هين انتي اللي يبتيه لعمرج وتموا يتفارون بالوسايد لين فرت حمده الوساده عويه شوق اللي صدج عورتها الضربه وحلفت إنها ترشها بالماي اللي في الكوب فحمده ما عرفت شو تسوي فظهرت من الحيره وربعت على حيرة حمد اللي مجابله حيرتها وبطلت الباب ودشت وهي للحين تضحك وواقفه ورا الباب وما انتبهت لأحمد اللي كان واقف وراها لأنه كان يتسبح ويتلبس وتوه كان بيظهر يوم دخلت عليه حمده الحجره وهي تضحك . أحمد : اللهم سكنهم منازلهم انتي متى تييج الحالة ؟؟ حمده وهي منصدمه يوم صدت ورا وشافت أحمد وراها ويالس يطالعها : هاه . أحمد كان أكثر صدمه من حمده لأنه أول مره يشوف حمده بلا شيله وشعرها كان مبطل والمسافه بينهم صدج قريبه وتم فخاطره متعجب من هالجمال كله من هالحوريه اللي جدامه وتم يحلف فخاطره إنها أجمل مخلوق شافته عينه وماجد شاف إنسانه بهالجمال خاصه إنه خدودها كانن حمر من كثر الركض واللعب ما عرف شو ياه ما عرف بشو حس .. حس بأشيا وايد بس شنو هي ما كان متأكد منها . حمده بعد كانت فحاله غير الحالة كانت مفتشله إنها واقفه جدامه بلا شيله وشعرها مبطل بس هاي أول مره تكون قريبه منه لهاي الدرجه بغت تموت مكانها كانت تتأمل فيه تشوف ويهه كاااااااااااااان حلووو صدج غااوي ما شاء لله عليه وبالذات عيونه السود حلوة مووت ماعرفت فشو تفكر وما تنبهت لعمرها الا وأحمد يقرب منها خافت منه فحاولت تبتعد عنه . أحمد وهو يبتسم ويعطيها وحده من ابتسامته الروعه وبينن غمازاته :هه لا تخافي فديتج والله ما بسوي شي وقرب وحط غترته عراسها . هذا كله وحمده منصدمه من الموقف : اممممممممممممممم شكرا أحمد . أحمد وهو يطالعها بنظره حنونه وتم يقول فخاطره والله أحبها والله العظيم أحبهاااااااااااااا فديتج يا حمدوه والله أحبج فديت يهولتي أنا ههههههههه طبعها طبع يهال : ههههههه لا عادي حمدوه سوري والله عالماي بس كنت أبا أغلس عليج شوي . حمده وهي تبتسم وتطالعه بنظراتها المعروفات : هاه لا عادي المهم يلا باي . وظهرت من الحيره حست إنها ما تروم تيلس أكثر من جي صح إنه الموضوع ماخذ أكثر من دقايق بس هي حستهم طويله وشعورها اللي كانت يتضارب داخلها خلاها محتاره وما تعرف شو سبته اللي تعرفه إنه أحمد السبب في كل هذا ودشت حيرتها وتمت تسولف مع شوق وتضحك عشان تنسى شعورها وشوي يوا البنات وتموا يسولفون ويشتغلون عشان يخلصون البروجكت .. أما أحمد فنزل تحت وهو ميت من الفرحه لأنه عرف شعوره صوب حمده وهو ما كان حاب يعترف فيها بس الحين خلاص هو يحبها وهو متأكد من هالشي واتصل فحمد بس بعد ما هزبه لأنه روح وخلاه ف رد وشله وروحوا الشباب يظهرون السياره وعقب ساروا المارينا . برايكم شو بيستوي بين شوق وحمد ؟؟ وحمده وأحمد بيطور الموضوع بينهم ولا بيتمون جي ؟؟ وشو عن التحدي بينهم ورحلية البر منو بيفوز؟؟ اتمنى انكم تشاركوني بآرآئكم [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
دمعـــ أمــل ـــــة (((قصة مميزة))) .... ((من اجزاء))
أعلى