W.GH
:: فريق التغطيات التطويري ::
- إنضم
- 16 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 790
حلقة عمل تناقش بدائل الرؤية العمرانية لمحافظة البريمي
البريمي - حميد بن حمد المنذري
نظم المجلس الأعلى للتخطيط ورشة عمل بعنوان بدائل الرؤية العمرانية بمحافظة البريمي وذلك بمنتجع السلام بالبريمي برعاية اىسيد إبراهيم بن سعيد البوسعيدي محافظ البريمي بحضور أصحاب السعادة ولاة محافظة البريمي والمدراء العموم وأعضاء المجلس البلدي بالمحافظة ومديري المؤسسات الحكومية والخاصة بالمحافظة
بعد ذلك بدأت ورشة العمل للبدائل المقترحة للتنمية العمرانية لمحافظة البريمي حيث ناقش البديل الأول التكنولوجيا الخضراء اللامركزية حيث ركز البديل الأول على توزيع النمو والتنمية بشكل أكثر تكافؤاً على امتداد المحافظة وتحديد عدد التجمعات الريفية المحلية الأساسية التي تشكل مراكز هامة للسكان الريفيين في( محضة والسنينة والرابي والواسط والفي والجويف ) حيث ستشكل هذه المراكز النقاط الرئيسية خارج البريمي وستشمل القطاعات الاقتصادية الرئيسية وهي الصناعة والزراعة والتجارة والسياحة وسيتم دعم المناطق الزراعية من خلال تطوير المراكز الريفية وسيتم تعزيز نقاط الربط التجاري الأساسية مع دولة الإمارات العربية المتحدة وميناء صحار كما سيتم تعزيز السياحة عبر توفير أنشطة ترفيهية وبناء منتجعات ووجهات في المناطق الريفية وتطوير السياحة الصحراوية في ولاية السنينة وقدم البديل الأول عدد من المحفزات الأقتصادية الأساسية وتقديم وظائف وخلق فرص عمل في قطاع التجارة بالجملة والقطاع الصناعي وقطاع الأعمال والتجارة والقطاع الزراعي وقطاع الفنادق والمطاعم حيث ستبلغ عدد الوظائف بحلول عام ٢٠٤٠م ٩٥ ألف وظيفة تقريبا وناقشت الورشة عدد من المعطيات الرئيسية من حيث توزيع مواقع توليد الطاقة المتجددة على امتداد المحافظة وتواجد ٨٤ % من السكان ضمن التجمعات الحضرية في البريمي ومحضة والسنينة وتربية ورعي المواشي كنوع من أنواع الأنشطة الزراعية وانتشار مواقع التعدين في مختلف أنحاء المحافظة وإعتبار شركة مزون للألبان مصدر أساسي لفرص العمل في ولاية السنينة
وناقش البديل الثاني التكنولوجيا الخضراء المركزية وتركيز النمو ضمن النطاق العمراني لمحافظة البريمي وتحديد مراكز ريفية محلية أساسية في مناطق ولاية محضة وستشكل مراكز تجمع للمناطق الريفية الصغيرة إلا إنها ستشهد مستوى أدنى من النمو والتنمية وطرح البديل الثاني جعل البريمي مركزا إقليميا هاما في السلطنة وستوفر العدد الأكبر لفرص العمل ومركز النمو السكاني وركز البديل الثاني على تنمية قطاع النقل ونقاط الربط الأساسية مع دولة الإمارات العربية المتحدة الأمر الذي من شأنه جعل مدينة الب يمي مركز جذب فعٌال للشركات والاستثمارات كما سيتم إنشاء مناطق مخصصة لحفظ التراث الثقافي وحماية المناطق ذات الأهمية البيئية وناقش البديل الثاني خلق فرص عمل ما مجموعة ٩٧الف فرصة عمل بحلول ٢٠٤٠م في قطاع التجارة بالجملة والقطاع الصناعي وقطاع الأعمال والتجارة وقطاع النقل وقطاع الفنادق والمطاعم .
وفي نهاية الورشة تم الرد على تساؤلات واستفسارات الحضور المتعلقة ببدائل الرؤية العمرانية بمحافظة البريمي
البريمي - حميد بن حمد المنذري
نظم المجلس الأعلى للتخطيط ورشة عمل بعنوان بدائل الرؤية العمرانية بمحافظة البريمي وذلك بمنتجع السلام بالبريمي برعاية اىسيد إبراهيم بن سعيد البوسعيدي محافظ البريمي بحضور أصحاب السعادة ولاة محافظة البريمي والمدراء العموم وأعضاء المجلس البلدي بالمحافظة ومديري المؤسسات الحكومية والخاصة بالمحافظة
بعد ذلك بدأت ورشة العمل للبدائل المقترحة للتنمية العمرانية لمحافظة البريمي حيث ناقش البديل الأول التكنولوجيا الخضراء اللامركزية حيث ركز البديل الأول على توزيع النمو والتنمية بشكل أكثر تكافؤاً على امتداد المحافظة وتحديد عدد التجمعات الريفية المحلية الأساسية التي تشكل مراكز هامة للسكان الريفيين في( محضة والسنينة والرابي والواسط والفي والجويف ) حيث ستشكل هذه المراكز النقاط الرئيسية خارج البريمي وستشمل القطاعات الاقتصادية الرئيسية وهي الصناعة والزراعة والتجارة والسياحة وسيتم دعم المناطق الزراعية من خلال تطوير المراكز الريفية وسيتم تعزيز نقاط الربط التجاري الأساسية مع دولة الإمارات العربية المتحدة وميناء صحار كما سيتم تعزيز السياحة عبر توفير أنشطة ترفيهية وبناء منتجعات ووجهات في المناطق الريفية وتطوير السياحة الصحراوية في ولاية السنينة وقدم البديل الأول عدد من المحفزات الأقتصادية الأساسية وتقديم وظائف وخلق فرص عمل في قطاع التجارة بالجملة والقطاع الصناعي وقطاع الأعمال والتجارة والقطاع الزراعي وقطاع الفنادق والمطاعم حيث ستبلغ عدد الوظائف بحلول عام ٢٠٤٠م ٩٥ ألف وظيفة تقريبا وناقشت الورشة عدد من المعطيات الرئيسية من حيث توزيع مواقع توليد الطاقة المتجددة على امتداد المحافظة وتواجد ٨٤ % من السكان ضمن التجمعات الحضرية في البريمي ومحضة والسنينة وتربية ورعي المواشي كنوع من أنواع الأنشطة الزراعية وانتشار مواقع التعدين في مختلف أنحاء المحافظة وإعتبار شركة مزون للألبان مصدر أساسي لفرص العمل في ولاية السنينة
وناقش البديل الثاني التكنولوجيا الخضراء المركزية وتركيز النمو ضمن النطاق العمراني لمحافظة البريمي وتحديد مراكز ريفية محلية أساسية في مناطق ولاية محضة وستشكل مراكز تجمع للمناطق الريفية الصغيرة إلا إنها ستشهد مستوى أدنى من النمو والتنمية وطرح البديل الثاني جعل البريمي مركزا إقليميا هاما في السلطنة وستوفر العدد الأكبر لفرص العمل ومركز النمو السكاني وركز البديل الثاني على تنمية قطاع النقل ونقاط الربط الأساسية مع دولة الإمارات العربية المتحدة الأمر الذي من شأنه جعل مدينة الب يمي مركز جذب فعٌال للشركات والاستثمارات كما سيتم إنشاء مناطق مخصصة لحفظ التراث الثقافي وحماية المناطق ذات الأهمية البيئية وناقش البديل الثاني خلق فرص عمل ما مجموعة ٩٧الف فرصة عمل بحلول ٢٠٤٠م في قطاع التجارة بالجملة والقطاع الصناعي وقطاع الأعمال والتجارة وقطاع النقل وقطاع الفنادق والمطاعم .
وفي نهاية الورشة تم الرد على تساؤلات واستفسارات الحضور المتعلقة ببدائل الرؤية العمرانية بمحافظة البريمي
التعديل الأخير: