الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
صور من حماية الله عز وجل للمصطفى صلى الله عليه وسلم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="رgعة الـ خ ــآلق !" data-source="post: 175202" data-attributes="member: 1436"><p style="text-align: center"><span style="color: #00008b"><span style="font-size: 18px">الموقف الأول:</span> </span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: #00008b"></span>ما ذكره أهل التفسيرِ في سبب نزولِ قوله تعالى : ( إنّا كفيناك المستهزئين ) .. </p> <p style="text-align: center">فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : المستهزئون هم الوليد بن المغيرة ، والأسودُ بن عبد يغوث ، والأسود بن المطلب ، والحارث بن غَيْطَل السّهميّ ، والعاص بن وائل ، فأتاه جبريل عليه السلام فشكاهم إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأراه الوليد ابن المغيرة، فأومأ جبريل إلى أكَحلِهِ – وهو عرقٌ في اليدِ - ، فقال صلى الله عليه وسلم: ما صنعت شيئاً!، فقال جبريلُ: كَفَيْتُكَهُ، ثم أراه الحارث بن غيطل السهميّ، فأومأ إلى بطنه، فقال: ما صنعت شيئاً قال: كفيتكه، ثم أراه العاص بن وائل السهمي، فأومأ إلى أخمَصِهِ- أي: باطن رجله – فقال: ما صنعت شيئاً! فقال: كفيتُكه . </p> <p style="text-align: center">فأما الوليد بن المغيرة فمرَّ برجلٍ من خزاعة وهو يريش نبلاً له فأصاب أكحَله فقطعها ! </p> <p style="text-align: center">وأما الأسود بن المطلب فعمي، وذلك أنه نزل تحت شجرة فقال: يابنيّ ألا تدفعون ؟ إني قد قتلت! فجعلوا يقولون: ما نرى شيئاً، فجعل يقول: يا بنيّ ألا تدفعون عني؟ هلكت بالشوك في عيني! فجعلوا يقولون : ما نرى شيئاً فلم يزل كذلك حتى عميت عيناه . </p> <p style="text-align: center">وأما الأسود بن عبد يغوث فخرج في رأسه قروح فمات منها . </p> <p style="text-align: center">وأما الحارث بن غيطل فأخذه الماء الأصفر في بطنه حتى خرج روثُهُ من فيه فمات منه . </p> <p style="text-align: center">وأما العاص بن وائل فبينما هو يمشي إذ دخلت في رجله شِبْرِقة – نبتةٌ ذات شوك - حتى امتلأت منها فمات . </p> <p style="text-align: center">[ دلائل النبوة للأصبهاني 1/63 ، وانظر : الدر المنثور 5/101] . </p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #00008b">ثانية: </span></span>أخرج البزار والطبراني في الأوسط عن أنسٍ قال : مرَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم على أناس بمكة فجعلوا يغمزون في قفاه ويقولون: هذا الذي يزعم أنه نبيّ ؟! ومعه جبريل، فغمز جبريل بأصبعه، فوقع مثلُ الظفر في أجسادهم، فصارت قروحاً نتنةً فلم يستطع أحد أن يدنوا منهم [ الدر المنثور 5/100 ] . </p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #00008b">ثالثة: </span></span>وفي الصحيحين خبرٌعن رجلٍ من بني النجار كان نصرانياً فأسلمَ، وكان يكتبُ الوحي للنبي صلى الله عليه وسلم، ثم إنّه نكص على عقبيه فتنصّرَ، ولحق بأهل الكتابِ، فكان يهزأ بالنبيّ صلى الله عليه وسلم، ويدّعي أنه أدخل في الوحي ما ليس منه، ويقولُ: والله ما يدري محمدُ إلا ما كتبتُ له!! فَمَا لَبِثَ أَنْ قَصَمَ اللهُ عُنُقَهُ فِيهِمْ، فدفنوه، فأصبح وقد لفظتْه الأرضُ!! فَقَالُوا: هَذَا فِعْلُ مُحَمَّدٍ وَأَصْحَابِهِ، نَبَشُوا عَنْ صَاحِبِنَا فَأَلْقَوْهُ، فَحَفَرُوا لَهُ فَأَعْمَقُوا، فَأَصْبَحَ وَقَدْ لَفَظَتْهُ الْأَرْضُ فَقَالُوا: هَذَا فِعْلُ مُحَمَّدٍ وَأَصْحَابِهِ نَبَشُوا عَنْ صَاحِبِنَا لَمَّا هَرَبَ مِنْهُمْ فَأَلْقَوْهُ، فَحَفَرُوا لَهُ الثالثةَ وَأَعْمَقُوا لَهُ فِي الْأَرْضِ مَا اسْتَطَاعُوا فَأَصْبَحَ وَقَدْ لَفَظَتْهُ الْأَرْضُ فَعَلِمُوا أَنَّهُ لَيْسَ مِنْ النَّاسِ، فَتَرَكُوهُ مَنْبُوذاً. [ البخاري (3617) ، ومسلمٌ (2781) ] . </p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px"><span style="color: #00008b">رابعة :</span></span> ومن هذا البابِ قصةُ كسرى وقيصر المشهورةِ، فإن النبيّ صلى الله عليه وسلم كان قد كتب إليهما، فامتنع كلاهما من الإسلام، لكن قيصر أكرم كتاب النبيّ صلى الله عليه وسلم، وأكرم رسوله، فثبّت الله ملكه، وكسرى مزّق كتابَ رسول الله صلى الله عليه وسلم، واستهزأ برسول الله صلى الله عليه وسلم، فقتله الله بعد قليل، ومزّق ملكه كل ممزّق، ولم يبق للأكاسرة ملكٌ . [ الصارم المسلول : 144 ] </p> <p style="text-align: center"><span style="color: #00008b"></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: #00008b"><span style="font-size: 18px">خامسة</span>:</span> كان أبو لهب وابنه عتبة قد تجهزا إلى الشام، فقال ابنه عتبة: والله لأنطلقنّ إلى محمد ولأوذينّه في ربه سبحانه وتعالى، فانطلق حتى أتى النبيّ صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد هو يكفر بالذي دنى فتدلى، فكان قاب قوسين أو أدنى، فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم: ( اللهم سلط عليه كلباً من كلابك ) . ثم انصرف عنه، فرجع إلى أبيه فقال: يا بني ما قلت له ؟ فذكر له ما قاله، فقال: فما قال لك ؟ قال: قال: ( اللهم سلط عليه كلباً من كلابك ). قال: يا بني والله ما آمن عليك دعاءه ! </p> <p style="text-align: center">فساروا حتى نزلوا بالشراةِ وهي أرضٌ كثيرةُ الأسدِ، فقال: أبو لهب إنكم قد عرفتم كبر سني وحقي، وإنّ هذا الرجل قد دعا على ابني دعوة والله ما آمنها عليه، فاجمعوا متاعكم إلى هذه الصومعة وافرشوا لابني عليها ثم افرشوا حولها، ففعلوا، فجاء الأسد فشمَّ وجوههم فلما لم يجد ما يريد تقبض فوثب وثبة، فإذا هو فوق المتاع فشمَّ وجهه ثم هزمه هزمة ففسخ رأسه!! فقال أبو لهب: قد عرفت أنه لا يتفلت عن دعوة محمد!! [ تفسير ابن كثير ] . </p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="رgعة الـ خ ــآلق !, post: 175202, member: 1436"] [CENTER][COLOR=#00008b][SIZE=5]الموقف الأول:[/SIZE] [/COLOR]ما ذكره أهل التفسيرِ في سبب نزولِ قوله تعالى : ( إنّا كفيناك المستهزئين ) .. فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : المستهزئون هم الوليد بن المغيرة ، والأسودُ بن عبد يغوث ، والأسود بن المطلب ، والحارث بن غَيْطَل السّهميّ ، والعاص بن وائل ، فأتاه جبريل عليه السلام فشكاهم إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأراه الوليد ابن المغيرة، فأومأ جبريل إلى أكَحلِهِ – وهو عرقٌ في اليدِ - ، فقال صلى الله عليه وسلم: ما صنعت شيئاً!، فقال جبريلُ: كَفَيْتُكَهُ، ثم أراه الحارث بن غيطل السهميّ، فأومأ إلى بطنه، فقال: ما صنعت شيئاً قال: كفيتكه، ثم أراه العاص بن وائل السهمي، فأومأ إلى أخمَصِهِ- أي: باطن رجله – فقال: ما صنعت شيئاً! فقال: كفيتُكه . فأما الوليد بن المغيرة فمرَّ برجلٍ من خزاعة وهو يريش نبلاً له فأصاب أكحَله فقطعها ! وأما الأسود بن المطلب فعمي، وذلك أنه نزل تحت شجرة فقال: يابنيّ ألا تدفعون ؟ إني قد قتلت! فجعلوا يقولون: ما نرى شيئاً، فجعل يقول: يا بنيّ ألا تدفعون عني؟ هلكت بالشوك في عيني! فجعلوا يقولون : ما نرى شيئاً فلم يزل كذلك حتى عميت عيناه . وأما الأسود بن عبد يغوث فخرج في رأسه قروح فمات منها . وأما الحارث بن غيطل فأخذه الماء الأصفر في بطنه حتى خرج روثُهُ من فيه فمات منه . وأما العاص بن وائل فبينما هو يمشي إذ دخلت في رجله شِبْرِقة – نبتةٌ ذات شوك - حتى امتلأت منها فمات . [ دلائل النبوة للأصبهاني 1/63 ، وانظر : الدر المنثور 5/101] . [SIZE=5][COLOR=#00008b]ثانية: [/COLOR][/SIZE]أخرج البزار والطبراني في الأوسط عن أنسٍ قال : مرَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم على أناس بمكة فجعلوا يغمزون في قفاه ويقولون: هذا الذي يزعم أنه نبيّ ؟! ومعه جبريل، فغمز جبريل بأصبعه، فوقع مثلُ الظفر في أجسادهم، فصارت قروحاً نتنةً فلم يستطع أحد أن يدنوا منهم [ الدر المنثور 5/100 ] . [SIZE=5][COLOR=#00008b]ثالثة: [/COLOR][/SIZE]وفي الصحيحين خبرٌعن رجلٍ من بني النجار كان نصرانياً فأسلمَ، وكان يكتبُ الوحي للنبي صلى الله عليه وسلم، ثم إنّه نكص على عقبيه فتنصّرَ، ولحق بأهل الكتابِ، فكان يهزأ بالنبيّ صلى الله عليه وسلم، ويدّعي أنه أدخل في الوحي ما ليس منه، ويقولُ: والله ما يدري محمدُ إلا ما كتبتُ له!! فَمَا لَبِثَ أَنْ قَصَمَ اللهُ عُنُقَهُ فِيهِمْ، فدفنوه، فأصبح وقد لفظتْه الأرضُ!! فَقَالُوا: هَذَا فِعْلُ مُحَمَّدٍ وَأَصْحَابِهِ، نَبَشُوا عَنْ صَاحِبِنَا فَأَلْقَوْهُ، فَحَفَرُوا لَهُ فَأَعْمَقُوا، فَأَصْبَحَ وَقَدْ لَفَظَتْهُ الْأَرْضُ فَقَالُوا: هَذَا فِعْلُ مُحَمَّدٍ وَأَصْحَابِهِ نَبَشُوا عَنْ صَاحِبِنَا لَمَّا هَرَبَ مِنْهُمْ فَأَلْقَوْهُ، فَحَفَرُوا لَهُ الثالثةَ وَأَعْمَقُوا لَهُ فِي الْأَرْضِ مَا اسْتَطَاعُوا فَأَصْبَحَ وَقَدْ لَفَظَتْهُ الْأَرْضُ فَعَلِمُوا أَنَّهُ لَيْسَ مِنْ النَّاسِ، فَتَرَكُوهُ مَنْبُوذاً. [ البخاري (3617) ، ومسلمٌ (2781) ] . [SIZE=5][COLOR=#00008b]رابعة :[/COLOR][/SIZE] ومن هذا البابِ قصةُ كسرى وقيصر المشهورةِ، فإن النبيّ صلى الله عليه وسلم كان قد كتب إليهما، فامتنع كلاهما من الإسلام، لكن قيصر أكرم كتاب النبيّ صلى الله عليه وسلم، وأكرم رسوله، فثبّت الله ملكه، وكسرى مزّق كتابَ رسول الله صلى الله عليه وسلم، واستهزأ برسول الله صلى الله عليه وسلم، فقتله الله بعد قليل، ومزّق ملكه كل ممزّق، ولم يبق للأكاسرة ملكٌ . [ الصارم المسلول : 144 ] [COLOR=#00008b] [SIZE=5]خامسة[/SIZE]:[/COLOR] كان أبو لهب وابنه عتبة قد تجهزا إلى الشام، فقال ابنه عتبة: والله لأنطلقنّ إلى محمد ولأوذينّه في ربه سبحانه وتعالى، فانطلق حتى أتى النبيّ صلى الله عليه وسلم فقال: يا محمد هو يكفر بالذي دنى فتدلى، فكان قاب قوسين أو أدنى، فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم: ( اللهم سلط عليه كلباً من كلابك ) . ثم انصرف عنه، فرجع إلى أبيه فقال: يا بني ما قلت له ؟ فذكر له ما قاله، فقال: فما قال لك ؟ قال: قال: ( اللهم سلط عليه كلباً من كلابك ). قال: يا بني والله ما آمن عليك دعاءه ! فساروا حتى نزلوا بالشراةِ وهي أرضٌ كثيرةُ الأسدِ، فقال: أبو لهب إنكم قد عرفتم كبر سني وحقي، وإنّ هذا الرجل قد دعا على ابني دعوة والله ما آمنها عليه، فاجمعوا متاعكم إلى هذه الصومعة وافرشوا لابني عليها ثم افرشوا حولها، ففعلوا، فجاء الأسد فشمَّ وجوههم فلما لم يجد ما يريد تقبض فوثب وثبة، فإذا هو فوق المتاع فشمَّ وجهه ثم هزمه هزمة ففسخ رأسه!! فقال أبو لهب: قد عرفت أنه لا يتفلت عن دعوة محمد!! [ تفسير ابن كثير ] . [/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
صور من حماية الله عز وجل للمصطفى صلى الله عليه وسلم
أعلى