متابعة : حمدان العلوي
دشنت جائزة البريمي للتميز المجتمعي رابط التسجيل للنسخة الثانية بمقهى كافين كب بولاية البريمي يوم الجمعة الموافق 18 يناير 2019 م و ذلك بحضور مؤسس الجائزة و الرئيس التنفيذي الفاضل خالد العزاني و الفاضل عبدالله الظاهري رئيس مجلس الأمناء ، حيث قال الظاهري إن التغيير بهذه النسخة سيكون فيما يتعلق بمنح الجائزة ففي النسخة المنصرمة تم منح جوائز عديدة للمتقدمين و كان التكريم عبارة عن دروع و شهادات تقديرية و هذه النسخة ستقتصر على الفائزين بالمراكز الأولى لكل مشروع من الفئات الست إضافة إلى الشخصية المجتمعية و ثلاث جوائز تشجيعية بإجمالي عشر جوائز ، و يتوقع الظاهري أن تلاقي الجائزة هذا العام إقبالا أكبر من النسخة الأولى عطفا على كونها أكثر أصبحت أوسع انتشارا ، و الفرق بين النسخة الأولى و الثانية من الجانب التنظيمي فبدلا من التقدم للمنافسة كشخص أصبح التقدم كمشروع و ليس بنظام الأفراد و المجالات لن تتغير الإجتماعي و الثقافي و الرياضي و الإعلامي و التربوي و الصحي ، و أضاف قائلا بأن هناك نية أن تعم الجائزة جميع محافظات السلطنة و لكن حاليا ما زالت مقتصرة على محافظة البريمي بولاياتها الثلاث ، و فيما يخص الدعم من قبل المؤسسات الحكومية قال حتى الآن لا يوجد دعم من قبل المؤسسات الحكومية سوى الدعم المعنوي و لا شك أن الجائزة تتلقى دعما كبيرا من قبل سعادة السيد المحافظ وأصحاب السعادة الولاة و المكرمون أعضاء مجلس الدولة و أعضاء مجلس الشورى و مدراء المصالح الحكومية و الدعم المعنوي هو المطلوب من الشخصيات المجتمعية بالمحافظة و كل ما كان هناك دعم من هؤلاء كان المردود أكبر ، و هناك بعض الأسباب لكون الجائزة لا تدار تنظيميا تحت مظلة أي مؤسسة حكومية و من ضمنها فترة الانتظار على الموافقات لفترة طويلة و نحن نعمل وفق الإدارة المجتمعية فقط و لكن وفق معايير مقبولة من قبل المؤسسات المختصة و ليست مخالفة للتوجهات و إن شاء الله مستقبليا يتم التوافق و يتم التقدم بشكل رسمي في المراحل اللاحقة ، و يضيف الظاهري قائلا أنه ما يستحق الإشادة و الإشارة إليه هو الدعم الكبير من قبل كلية البر يمي الجامعية و على رأسها المكرم الشيخ أحمد بن ناصر النعيمي صاحب المبادرات السخية في المجتمع و لا شك بأن عمل الجائزة تحت هذه المظلة و توقيع الإتفاقية بين مجلس أمناء الجائزة و الكلية له صدى كبير بين أوساط المجتمع و كيلية البريمي الجامعية و هي الراعي الرئيسي و بلا شك أيضا أن النية موجودة أن يكون هناك رعاة بدرجات متفاوتة أخرى و المجهود مبذول من قبل الأخوة الأعضاء و أن تلقى الجائزة إقبالا أكبر من قبل مؤسسات القطاع الخاص سيكون الإنتشار أكبر بكل تأكيد ، و دعا عبدالله بن أحمد الظاهري رئيس مجلس أمناء الجائزة الجميع للمشاركة بما أنها من و إلى المجتمع و لا أتوقع أن هناك عزوف إلا إذا كان السبب هو بعض الضبابية و عدم الوضوح فكل ما كانت الصورة أوضح كل ما كان الإقبال أكبر و نحن نأمل أن يشارك الجميع و خاصة الشباب أصحاب المشاريع و الأفكار الجديدة و هذا يعد أكبر دعم لهم و نحن من هنا ندعوهم للمشاركة .
دشنت جائزة البريمي للتميز المجتمعي رابط التسجيل للنسخة الثانية بمقهى كافين كب بولاية البريمي يوم الجمعة الموافق 18 يناير 2019 م و ذلك بحضور مؤسس الجائزة و الرئيس التنفيذي الفاضل خالد العزاني و الفاضل عبدالله الظاهري رئيس مجلس الأمناء ، حيث قال الظاهري إن التغيير بهذه النسخة سيكون فيما يتعلق بمنح الجائزة ففي النسخة المنصرمة تم منح جوائز عديدة للمتقدمين و كان التكريم عبارة عن دروع و شهادات تقديرية و هذه النسخة ستقتصر على الفائزين بالمراكز الأولى لكل مشروع من الفئات الست إضافة إلى الشخصية المجتمعية و ثلاث جوائز تشجيعية بإجمالي عشر جوائز ، و يتوقع الظاهري أن تلاقي الجائزة هذا العام إقبالا أكبر من النسخة الأولى عطفا على كونها أكثر أصبحت أوسع انتشارا ، و الفرق بين النسخة الأولى و الثانية من الجانب التنظيمي فبدلا من التقدم للمنافسة كشخص أصبح التقدم كمشروع و ليس بنظام الأفراد و المجالات لن تتغير الإجتماعي و الثقافي و الرياضي و الإعلامي و التربوي و الصحي ، و أضاف قائلا بأن هناك نية أن تعم الجائزة جميع محافظات السلطنة و لكن حاليا ما زالت مقتصرة على محافظة البريمي بولاياتها الثلاث ، و فيما يخص الدعم من قبل المؤسسات الحكومية قال حتى الآن لا يوجد دعم من قبل المؤسسات الحكومية سوى الدعم المعنوي و لا شك أن الجائزة تتلقى دعما كبيرا من قبل سعادة السيد المحافظ وأصحاب السعادة الولاة و المكرمون أعضاء مجلس الدولة و أعضاء مجلس الشورى و مدراء المصالح الحكومية و الدعم المعنوي هو المطلوب من الشخصيات المجتمعية بالمحافظة و كل ما كان هناك دعم من هؤلاء كان المردود أكبر ، و هناك بعض الأسباب لكون الجائزة لا تدار تنظيميا تحت مظلة أي مؤسسة حكومية و من ضمنها فترة الانتظار على الموافقات لفترة طويلة و نحن نعمل وفق الإدارة المجتمعية فقط و لكن وفق معايير مقبولة من قبل المؤسسات المختصة و ليست مخالفة للتوجهات و إن شاء الله مستقبليا يتم التوافق و يتم التقدم بشكل رسمي في المراحل اللاحقة ، و يضيف الظاهري قائلا أنه ما يستحق الإشادة و الإشارة إليه هو الدعم الكبير من قبل كلية البر يمي الجامعية و على رأسها المكرم الشيخ أحمد بن ناصر النعيمي صاحب المبادرات السخية في المجتمع و لا شك بأن عمل الجائزة تحت هذه المظلة و توقيع الإتفاقية بين مجلس أمناء الجائزة و الكلية له صدى كبير بين أوساط المجتمع و كيلية البريمي الجامعية و هي الراعي الرئيسي و بلا شك أيضا أن النية موجودة أن يكون هناك رعاة بدرجات متفاوتة أخرى و المجهود مبذول من قبل الأخوة الأعضاء و أن تلقى الجائزة إقبالا أكبر من قبل مؤسسات القطاع الخاص سيكون الإنتشار أكبر بكل تأكيد ، و دعا عبدالله بن أحمد الظاهري رئيس مجلس أمناء الجائزة الجميع للمشاركة بما أنها من و إلى المجتمع و لا أتوقع أن هناك عزوف إلا إذا كان السبب هو بعض الضبابية و عدم الوضوح فكل ما كانت الصورة أوضح كل ما كان الإقبال أكبر و نحن نأمل أن يشارك الجميع و خاصة الشباب أصحاب المشاريع و الأفكار الجديدة و هذا يعد أكبر دعم لهم و نحن من هنا ندعوهم للمشاركة .