- إنضم
- 21 مايو 2011
- المشاركات
- 422
اللجنة الإشرافية لجائزة الإجادة التربوية تواصل لقاءاتها وتلتقي بمعلمي البريمي
كتابة/ فاطمة المقبالي – تصوير/ محمد الغافري
نظمت اللجنة الإشرافيه لجائزة الاجادة التربوية للمعلم العُماني بالتعاون مع المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة البريمي لقاءا للتعريف بجائزة الاجادة التربوية للمعلم العُماني في عامها الاول مستهدفا المعلمين الأوائل والمعلمين بمدارس المحافظة بحضور أعضاء الفريق المكون من الدكتور سعيد العامري مستشار وزيرة التربية والتعليم للإعلام التربوي وفيصل البوسعيدي المدير العام المساعد للمديرية العامة لتقنية المعلومات للخدمات الرقمية و الأنظمة ومحمد الشكري مدير دائرة الإعلام التربوي ونعمان الرحبي مدير دائرة الجلسات واللجان بالأمانة العامة لمجلس التعليم وسالم الهنائي مدير مساعد مكتب المسابقات التربوية ونجاح الحبسية باحثة تربوية بمكتب وكيل التعليم والمناهج ومن وزارة التعليم العالي الدكتور هاشل الغافري أستاذ مشارك بكلية التربية بالرستاق رافقهم الدكتور سلطان اليحيائي مدير عام مساعد بتعليمية البريمي وعبدالله العيسائي مدير مساعد دائرة تنمية الموارد البشرية.
في بداية اللقاء رحب الدكتور سعيد العامري بالحضور وتحدث عن جائزة الإجادة التربوية للمعلم العماني وتعريفها والهدف العام منها ، ثم استعرضت نجاح الحبسية شرحاً مفصلا عن الجائزة، والهدف العام منها والأهداف الفرعية ودورة الجائزة والشروط العامة للتقدم لها ومراحلها وآلية التقدم لها ومستويات التكريم والاحتفال بالجائزة ومراحل التقييم ومجالات الإجادة.
من جانبه قدم فيصل البوسعيدي تعريفا مفصلاً عن النظام الالكتروني للجائزة، وآلية التسجيل في النظام، ومراحل التقييم التي تبدأ بالفرز الآلي للمعلمين المستوفين لشروط المشاركة، ومعايير الأوزان النسبية الخاصة بمجالات التقييم.
الجدير بالذكر أن هذه الزيارات تهدف إلى الالتقاء بعدد من المعلمين والتربويين في المحافظة من أجل تعريفهم بالجائزة بتفاصيلها المختلفة من حيث: أهدافها ، ومعايير وأسس التقييم في الجائزة، والنظام الالكتروني للجائزة ، وآلية التسجيل في النظام، وغيرها من الجوانب التي تهم الحقل التربوي، ومن ثم فتح المجال للحضور للنقاش .
يذكر أن الجائزة هي جائزة وطنية تربوية تمنح كل عامين دراسيين، للمعلمين العمانيين المجيدين في المدارس الحكومية؛ لإبراز جهودهم وتشجيعها، والارتقاء بالعملية التعليمية التعلمية.
وتهدف إلى تحفيز المعلمين العمانيين المجيدين علمياً وتربوياً ، وتطوير كفاءتهم المهنية ، وتشجيع المجيدين منهم على جهودهم في الارتقاء بالعملية التعليمية والمساهمة في تطوير العمل التربوي وتعزيز دورهم في خدمة المجتمع، كما تهدف أيضا إلى تشجيع المبادرات الإبداعية في الحقل التربوي والعمل على نشرها، وإبراز الممارسات المتميزة في الحقل التربوي والاستفادة منها، وإذكاء روح التنافس الإيجابي بين المعلمين لتحقيق التفوق والإبداع، والارتقاء بمستوى المعلمين في الحقل التربوي، وتحفيزهم للمزيد من العطاء والتقدم، وتشجيع المعلمين على المساهمة بفاعلية في تطوير العمل التربوي من خلال مجتمعات التعلم، وتطوير بيئة تعلم مناسبة للطالب تسهم في بناء شخصيته المتكاملة.
كتابة/ فاطمة المقبالي – تصوير/ محمد الغافري
نظمت اللجنة الإشرافيه لجائزة الاجادة التربوية للمعلم العُماني بالتعاون مع المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة البريمي لقاءا للتعريف بجائزة الاجادة التربوية للمعلم العُماني في عامها الاول مستهدفا المعلمين الأوائل والمعلمين بمدارس المحافظة بحضور أعضاء الفريق المكون من الدكتور سعيد العامري مستشار وزيرة التربية والتعليم للإعلام التربوي وفيصل البوسعيدي المدير العام المساعد للمديرية العامة لتقنية المعلومات للخدمات الرقمية و الأنظمة ومحمد الشكري مدير دائرة الإعلام التربوي ونعمان الرحبي مدير دائرة الجلسات واللجان بالأمانة العامة لمجلس التعليم وسالم الهنائي مدير مساعد مكتب المسابقات التربوية ونجاح الحبسية باحثة تربوية بمكتب وكيل التعليم والمناهج ومن وزارة التعليم العالي الدكتور هاشل الغافري أستاذ مشارك بكلية التربية بالرستاق رافقهم الدكتور سلطان اليحيائي مدير عام مساعد بتعليمية البريمي وعبدالله العيسائي مدير مساعد دائرة تنمية الموارد البشرية.
في بداية اللقاء رحب الدكتور سعيد العامري بالحضور وتحدث عن جائزة الإجادة التربوية للمعلم العماني وتعريفها والهدف العام منها ، ثم استعرضت نجاح الحبسية شرحاً مفصلا عن الجائزة، والهدف العام منها والأهداف الفرعية ودورة الجائزة والشروط العامة للتقدم لها ومراحلها وآلية التقدم لها ومستويات التكريم والاحتفال بالجائزة ومراحل التقييم ومجالات الإجادة.
من جانبه قدم فيصل البوسعيدي تعريفا مفصلاً عن النظام الالكتروني للجائزة، وآلية التسجيل في النظام، ومراحل التقييم التي تبدأ بالفرز الآلي للمعلمين المستوفين لشروط المشاركة، ومعايير الأوزان النسبية الخاصة بمجالات التقييم.
الجدير بالذكر أن هذه الزيارات تهدف إلى الالتقاء بعدد من المعلمين والتربويين في المحافظة من أجل تعريفهم بالجائزة بتفاصيلها المختلفة من حيث: أهدافها ، ومعايير وأسس التقييم في الجائزة، والنظام الالكتروني للجائزة ، وآلية التسجيل في النظام، وغيرها من الجوانب التي تهم الحقل التربوي، ومن ثم فتح المجال للحضور للنقاش .
يذكر أن الجائزة هي جائزة وطنية تربوية تمنح كل عامين دراسيين، للمعلمين العمانيين المجيدين في المدارس الحكومية؛ لإبراز جهودهم وتشجيعها، والارتقاء بالعملية التعليمية التعلمية.
وتهدف إلى تحفيز المعلمين العمانيين المجيدين علمياً وتربوياً ، وتطوير كفاءتهم المهنية ، وتشجيع المجيدين منهم على جهودهم في الارتقاء بالعملية التعليمية والمساهمة في تطوير العمل التربوي وتعزيز دورهم في خدمة المجتمع، كما تهدف أيضا إلى تشجيع المبادرات الإبداعية في الحقل التربوي والعمل على نشرها، وإبراز الممارسات المتميزة في الحقل التربوي والاستفادة منها، وإذكاء روح التنافس الإيجابي بين المعلمين لتحقيق التفوق والإبداع، والارتقاء بمستوى المعلمين في الحقل التربوي، وتحفيزهم للمزيد من العطاء والتقدم، وتشجيع المعلمين على المساهمة بفاعلية في تطوير العمل التربوي من خلال مجتمعات التعلم، وتطوير بيئة تعلم مناسبة للطالب تسهم في بناء شخصيته المتكاملة.