تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="سجين القلم" data-source="post: 169643" data-attributes="member: 398">بسم الله الرحمن الرحيم بعد أن طال سباتي هنا في لحظات الصمت قررت ان أزيحه بصرخة لربما تكن هي صرخة من اجل أزاحته وتبديد تلك ألغيمه التي حجبت الرئيه أمامي وأثقلت خطواتي خوفا من قررت ان أقوم بكتابت هذا الموضوع وأتمنى ان ينال رضاكم<img src="http://i27.photobucket.com/albums/c166/raedzaid/q7.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" />هنا وقفت انظر وأتأمل تلك الصخرة الجميلة والموج يتوالى عليها بلطماته العنيفة ومن شدة الصدمة تسمع لها صوت هائل وكأنها تصرخ من شدة تلك الهجمات المتتالية منه عليها بعنف وهو يكررها بلا رحمة وعنف وأنا أنظر أليها وقد جذبني جمالها الخلاب وصرخ بحسره وفي تلك ألحظات حدث شي دهشت مما حدثهل يعقل ما حدث هل هذا هو الواقع أما أنا في حلم ؟؟؟ !!!وفي لحظات الصمت التي أنا بها توفت للحظه مع عقلي ولناجيته قائل لا تندهش هذا هو الواقع نعم واقعنا المرير أنها كانت مجرد صخرة عادية أنما زينتها الرمال وزادت جمالها كانت ترتدي قناع الجمال والحساس والرقة وهي لم تكن كذلك أنما هي كي باقي الصخورتخدع الناظر لها بذلك القناع الخبث التي ارتده وهنا أعود إلى ارض الواقع وانظر إلى من حولي من البشر ولابتسامه قد ملأت وجوههم وهي ليست ابتسامه عابره أنما هب ابتسامة بي أقنعة زأئفه ليس لها صحة من الواقعالأصدقاء وارددها والبشر بترديد مستمر عيني تنظر للأفق البعيد وفي مخيلتي صدمات الموج لتلك الصخرة وما أظهره لي من حقيقة وهنا أيقنت بان البشر لا تعرف معادنهم سوى عند الصدمات ولا بد أن تعاد حتى ينكشف ذلك المعدن الخفي أو يكسر ذلك الصندوق لنعرف وحلقت هنا من جديد في سماء الفضاء وانا انظر ما يجبي وانهمرت الدمعة قبل موعد الرحيل على شاطئ ذلك البحر وهنا أنظر أخر نظره لتلك الصخرة التي كشفت لي سر في ذلك المكان لربما كنت اجهله فرحلت عنها بعد دمعة حارقة بابتسامة نابعة من القلببقلم مراقب القسم العام سجين القلم نايف السعيدي سابقا</blockquote>

الإسم

التحقق