مصبح الكعبي
¬°•| مشرف |•°¬
كتابة/ فاطمة المقبالي – تصوير/ محمد الغافري
دشنت مدرسة البريمي للتعليم الأساسي (1-4) بتعليمية البريمي مشروع الحافلة أمان برعاية العميد محمد بن خلفان الدغيشي قائد شرطة محافظة البريمي وبحضور مديرو عموم مساعدين وعدد من مديرو الدوائر ورؤساء الاقسام وعدد من الموظفين.
حيث بدأ التدشين باستعراض المشروع من بدايته إلى ما وصل اليه ثم تدشين الحافلة وأخذ جولة بها كما كانت هناك اسكتشات مسرحية وورش للرسم والتلوين كما حضروا حصة تطبيقية عن السلامة المرورية.
وتأتي فكرة المشروع من خلال تجهيز حافلة مدرسية مزودة بوسائل سمعية وبصرية من شاشة عرض تعرض مجموعة من الفيديو المناسبة للأطفال بصوره مشوقه على هيئة رسوم متحركة عن قواعد المرور وخطورة عدم اتباع القواعد السليمة سواء كانت في داخل الحافلة المدرسية أو عند الصعود إليها أو في السيارة مع ذويهم أو حتى في عبور الشارع نفسه أو اللعب بالدراجات أمام منازلهم كما تضم الحافلة مكتبة بسيطة فيها الكتيبات الإرشادية والكتب والقصص ودراسات توعوية للزوار .
ويهدف المشروع إلى الابتعاد عن الاساليب السائدة في التعليم والقائمة على العرض والتلقين والتي استقرت عندها قناعات العامة الغالبة من الناس، والتحرر من العادة الآسرة إلى الممارسة الحرة المعبرة عن الذات والمنسجمة مع روح العصر، والسعي لتطبيق التعلم الذاتي الذي يحرك العقل وينميه فالعقل لا ينمو إلا وهو يعمل لذا ندع الطفل يجرب ويطبق ويمارس بنفسه بدلا من أن تضع له برنامج حماية وشعارات ومعارض وملصقات وقتيه تنتهي وتزال بانتهاء المناسبة وقد يتذكرها وقد ينساها في الغالب.
دشنت مدرسة البريمي للتعليم الأساسي (1-4) بتعليمية البريمي مشروع الحافلة أمان برعاية العميد محمد بن خلفان الدغيشي قائد شرطة محافظة البريمي وبحضور مديرو عموم مساعدين وعدد من مديرو الدوائر ورؤساء الاقسام وعدد من الموظفين.
حيث بدأ التدشين باستعراض المشروع من بدايته إلى ما وصل اليه ثم تدشين الحافلة وأخذ جولة بها كما كانت هناك اسكتشات مسرحية وورش للرسم والتلوين كما حضروا حصة تطبيقية عن السلامة المرورية.
وتأتي فكرة المشروع من خلال تجهيز حافلة مدرسية مزودة بوسائل سمعية وبصرية من شاشة عرض تعرض مجموعة من الفيديو المناسبة للأطفال بصوره مشوقه على هيئة رسوم متحركة عن قواعد المرور وخطورة عدم اتباع القواعد السليمة سواء كانت في داخل الحافلة المدرسية أو عند الصعود إليها أو في السيارة مع ذويهم أو حتى في عبور الشارع نفسه أو اللعب بالدراجات أمام منازلهم كما تضم الحافلة مكتبة بسيطة فيها الكتيبات الإرشادية والكتب والقصص ودراسات توعوية للزوار .
ويهدف المشروع إلى الابتعاد عن الاساليب السائدة في التعليم والقائمة على العرض والتلقين والتي استقرت عندها قناعات العامة الغالبة من الناس، والتحرر من العادة الآسرة إلى الممارسة الحرة المعبرة عن الذات والمنسجمة مع روح العصر، والسعي لتطبيق التعلم الذاتي الذي يحرك العقل وينميه فالعقل لا ينمو إلا وهو يعمل لذا ندع الطفل يجرب ويطبق ويمارس بنفسه بدلا من أن تضع له برنامج حماية وشعارات ومعارض وملصقات وقتيه تنتهي وتزال بانتهاء المناسبة وقد يتذكرها وقد ينساها في الغالب.