نفذت إدارة الأوقاف والشؤون الدينية بمحافظة البريمي ممثلة بقسم الوعظ والإرشاد فعاليتين
الأولى: دورة بعنوان التجديد في منهج الدعوة
قدمها الشيخ الدكتور عبدالله بن سعيد المعمري المحاضر بكلية العلوم الشرعية
وقد حضر هذه الدورة بعض الموظفين من الكادر الديني التابع لوزارة الأوقاف والشؤون الدينية بالإضافة إلى بعض المشاركين من وحدات حكومية أخرى
استمرت الدورة لمدة ثلاثة أيام بدءا من يوم الأربعاء بتاريخ ٢٠١٨/٢/٢٨ - ٢٠١٨/٣/٢ في قاعة مركز تأهليل المعاقين بولاية البريمي
وقد تناولت الدورة مجموعة من الموضوعات المتعلقة بمنهج الدعوة ومعالمها وأسسها وطرق التعامل مع الصعوبات التي تواجههم
الثانية محاضرة بعنوان التغيرات الجسمية والنفسية التي تطرأ على المراهقات وكيفة التعامل معها قدمتها الأستاذة فريدة بنت سعيد الشرجية مديرة الإرشاد النسوي بدائرة الإرشاد النسوي
وذلك يوم السبت بتاريخ ٢٠١٨/٣/٣ في قاعة مركز تأهليل المعاقين بولاية البريمي
تناولت فيها التغييرات التي تطرأ على فئة المراهقين وكيفية التعامل معها وقد اشتملت على مجموعة من القصص الواقعية من خلال المجتمع ونبهت إلى ضرورة التعرف على الوسائل والآليات العلمية في أثناء التعامل مع هذه الفئة من المجتمع وذلك لتجنب وقوعها في التأثير السلبي الذي يعود عليها بالنتائج العكسية
وقد حضرت هذه المحاضرة مجموعة كبيرة من المتخصصات بالجوانب التربوية
مشاهدة المرفق 79217
مشاهدة المرفق 79224
الأولى: دورة بعنوان التجديد في منهج الدعوة
قدمها الشيخ الدكتور عبدالله بن سعيد المعمري المحاضر بكلية العلوم الشرعية
وقد حضر هذه الدورة بعض الموظفين من الكادر الديني التابع لوزارة الأوقاف والشؤون الدينية بالإضافة إلى بعض المشاركين من وحدات حكومية أخرى
استمرت الدورة لمدة ثلاثة أيام بدءا من يوم الأربعاء بتاريخ ٢٠١٨/٢/٢٨ - ٢٠١٨/٣/٢ في قاعة مركز تأهليل المعاقين بولاية البريمي
وقد تناولت الدورة مجموعة من الموضوعات المتعلقة بمنهج الدعوة ومعالمها وأسسها وطرق التعامل مع الصعوبات التي تواجههم
الثانية محاضرة بعنوان التغيرات الجسمية والنفسية التي تطرأ على المراهقات وكيفة التعامل معها قدمتها الأستاذة فريدة بنت سعيد الشرجية مديرة الإرشاد النسوي بدائرة الإرشاد النسوي
وذلك يوم السبت بتاريخ ٢٠١٨/٣/٣ في قاعة مركز تأهليل المعاقين بولاية البريمي
تناولت فيها التغييرات التي تطرأ على فئة المراهقين وكيفية التعامل معها وقد اشتملت على مجموعة من القصص الواقعية من خلال المجتمع ونبهت إلى ضرورة التعرف على الوسائل والآليات العلمية في أثناء التعامل مع هذه الفئة من المجتمع وذلك لتجنب وقوعها في التأثير السلبي الذي يعود عليها بالنتائج العكسية
وقد حضرت هذه المحاضرة مجموعة كبيرة من المتخصصات بالجوانب التربوية
التعديل الأخير بواسطة المشرف: