مصبح الكعبي
¬°•| مشرف |•°¬
أعدته: وفاء الزيدية
أقيمت بجمعية المرأة العمانية وبإشراف دائرة البرامج التعليمية بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة البريمي دورة تدريبية في المنهج المونتيسوري نظمتها وقدمتها مشرفة التعليم قبل المدرسي الفاضلة ابتسام المقبالية وبحضور ٤٠معلمة من معلمات رياض الأطفال بالمحافظة.
وتضمنت الدورة التدريبية العديد من المحاور كانت بدايتها عن تاريخ المنهج المونتيسوري حيث سمي بهذا الاسم تيمنا بماريا مونتيسوري وفوائده وأهميته والركائز الأساسية للمنهج حيث تناولت عبارة مونتيسوري الخالدة لقد اختلفت مع زملائي في اعتقادي أن الإعاقة العقلية تمثل في أساسها مشكلة تربوية أكثر من كونها مشكلة طبية) وكانت هذه المقالة تمثل خلاصة المنهج المونتيسوري.
وقد كانت بداية عمل ماريا مونتيسوري مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ودرست كيفية التعامل معهم بصورة مختلفة عن اي من المعلمين واتبعت طرق تربوية متميزة في التعليم لاقت نجاحاً كبيراً ومنها بدأت في انشاء نظام لتعليم هؤلاء الأطفال وبعد أن لاقت نجاحا فكرت في تطبيق تلك الأساليب مع الأطفال الأصحاء مؤمنة بأن هناك العديد من الأخطاء المرتكبة في أساليب التربية المتبعة معهم ومنها ظهر (المونتيسوري للجميع) تضمنت الورشة عدداً من المحاور ومنها الفترات الحساسة لتعلم الأطفال حسب المرحلة العمرية، وقواعد أساسية في تنفيذ الأنشطة (تتضمن مراحل الدرس الثلاثي) ، وتناولت أيضاً الأنشطة والتدريبات المتصلة بالحياة العملية مثل الأنشطة الحركية ، وقسمت ماريا مونتيسوري عملية التنمية البشرية الى أربع مراحل أساسية تمتد من عمر الولادة وحتى ٢٤ عاماً ، وتناولت أيضاً محاور أخرى مثل أدوار وخصائص المعلم المونتيسوري، وبعض المشكلات لدى الأطفال في داخل الفصل المونتيسوري ، وأيضاً أنشطة الرعاية البيئية، وأنشطة الرعاية الوجدانية، وبالإضافة إلى وهو الأنشطة المتصلة بالمهارات الأكاديمية ، وتناولت أيضاً محور الإدارة الصفية وفترات البرامج اليومي، ومراحل القاء القصة وقد نجح اسلوب مونتيسوري مع ذوي الاحتياجات وتعليمهم الكتابة من خلال الأنشطة.
أقيمت بجمعية المرأة العمانية وبإشراف دائرة البرامج التعليمية بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة البريمي دورة تدريبية في المنهج المونتيسوري نظمتها وقدمتها مشرفة التعليم قبل المدرسي الفاضلة ابتسام المقبالية وبحضور ٤٠معلمة من معلمات رياض الأطفال بالمحافظة.
وتضمنت الدورة التدريبية العديد من المحاور كانت بدايتها عن تاريخ المنهج المونتيسوري حيث سمي بهذا الاسم تيمنا بماريا مونتيسوري وفوائده وأهميته والركائز الأساسية للمنهج حيث تناولت عبارة مونتيسوري الخالدة لقد اختلفت مع زملائي في اعتقادي أن الإعاقة العقلية تمثل في أساسها مشكلة تربوية أكثر من كونها مشكلة طبية) وكانت هذه المقالة تمثل خلاصة المنهج المونتيسوري.
وقد كانت بداية عمل ماريا مونتيسوري مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ودرست كيفية التعامل معهم بصورة مختلفة عن اي من المعلمين واتبعت طرق تربوية متميزة في التعليم لاقت نجاحاً كبيراً ومنها بدأت في انشاء نظام لتعليم هؤلاء الأطفال وبعد أن لاقت نجاحا فكرت في تطبيق تلك الأساليب مع الأطفال الأصحاء مؤمنة بأن هناك العديد من الأخطاء المرتكبة في أساليب التربية المتبعة معهم ومنها ظهر (المونتيسوري للجميع) تضمنت الورشة عدداً من المحاور ومنها الفترات الحساسة لتعلم الأطفال حسب المرحلة العمرية، وقواعد أساسية في تنفيذ الأنشطة (تتضمن مراحل الدرس الثلاثي) ، وتناولت أيضاً الأنشطة والتدريبات المتصلة بالحياة العملية مثل الأنشطة الحركية ، وقسمت ماريا مونتيسوري عملية التنمية البشرية الى أربع مراحل أساسية تمتد من عمر الولادة وحتى ٢٤ عاماً ، وتناولت أيضاً محاور أخرى مثل أدوار وخصائص المعلم المونتيسوري، وبعض المشكلات لدى الأطفال في داخل الفصل المونتيسوري ، وأيضاً أنشطة الرعاية البيئية، وأنشطة الرعاية الوجدانية، وبالإضافة إلى وهو الأنشطة المتصلة بالمهارات الأكاديمية ، وتناولت أيضاً محور الإدارة الصفية وفترات البرامج اليومي، ومراحل القاء القصة وقد نجح اسلوب مونتيسوري مع ذوي الاحتياجات وتعليمهم الكتابة من خلال الأنشطة.