W.GH
:: فريق التغطيات التطويري ::
- إنضم
- 16 نوفمبر 2015
- المشاركات
- 790
تتواصل فعاليات المرسم الحر بجمعية المرأة العمانية بالبريمي حيث بدأت دورة الرسم على الفخار والتي تقدمها الفنانة التشكيلية سامية الغريبي لمدة اسبوع بمقر الجمعية .
وتتحدث الفنانة التشكيلية سامية الغريبي عن الدورة قائلة : نظرا للاهتمام المتزايد للفن والاقبال الطيب عليه في جميع مساراته تأتي هذه الدورة بطريقة فتح المجال للمشاركين لاكتساب مهارة الرسم على الفخار بطريقة مبتكره وجديده في الساحة لدينا باستخدام فن الماندلا وطرق تاسيس الفخار واخراجه ليكون صالحا للاستخدام في الديكورات او في التقديم ، وسيتم التركيز على طريقة المزج بين الالوان واختيارها والاخراج النهائي للوصول لمنتج صالح للتسويق والاستخدام ، وكون الفخار من المنتجات المحلية وله قيمة مادية في المجتمع العماني فان اخراجه بطرق مبتكرة ومطوره سيواكب الحداثة والتطور الذي تشهده معظم الصناعات اليدوية والحرفية .
مضيفة : ان الفن يحاكي كل ماهو متاح من ورق وقماش وحجر وفخار وغيرها للخروج بقيمه فنيه ومنتج يلبي احتياج المتلقي اما ماديا او معنويا وجماليا ليضفي لنفس نوعا من الشعور بالرحة والسعادة بكل ماهو جميل.
تأتي هذه الدورة وغيرها من الدورات التي نفذت وسيتم تنفيذها من خلال المرسم الحر بجمعية المرأة العمانية بالبريمي ضمن جهود ادارة الجمعية وعضواتها لتوفير كل ما من شأنة خدمة المجتمع في اطار الدور المنشود به للمرأة والطفل وتكميلا لدور المؤسسات في اتاحة سبل التأهيل واكتساب المهارات و المعارف وغيرها لايجاد جيل ومجتمع منتج ومساهم في تنمية الوطن واستدامته.
وتتحدث الفنانة التشكيلية سامية الغريبي عن الدورة قائلة : نظرا للاهتمام المتزايد للفن والاقبال الطيب عليه في جميع مساراته تأتي هذه الدورة بطريقة فتح المجال للمشاركين لاكتساب مهارة الرسم على الفخار بطريقة مبتكره وجديده في الساحة لدينا باستخدام فن الماندلا وطرق تاسيس الفخار واخراجه ليكون صالحا للاستخدام في الديكورات او في التقديم ، وسيتم التركيز على طريقة المزج بين الالوان واختيارها والاخراج النهائي للوصول لمنتج صالح للتسويق والاستخدام ، وكون الفخار من المنتجات المحلية وله قيمة مادية في المجتمع العماني فان اخراجه بطرق مبتكرة ومطوره سيواكب الحداثة والتطور الذي تشهده معظم الصناعات اليدوية والحرفية .
مضيفة : ان الفن يحاكي كل ماهو متاح من ورق وقماش وحجر وفخار وغيرها للخروج بقيمه فنيه ومنتج يلبي احتياج المتلقي اما ماديا او معنويا وجماليا ليضفي لنفس نوعا من الشعور بالرحة والسعادة بكل ماهو جميل.
تأتي هذه الدورة وغيرها من الدورات التي نفذت وسيتم تنفيذها من خلال المرسم الحر بجمعية المرأة العمانية بالبريمي ضمن جهود ادارة الجمعية وعضواتها لتوفير كل ما من شأنة خدمة المجتمع في اطار الدور المنشود به للمرأة والطفل وتكميلا لدور المؤسسات في اتاحة سبل التأهيل واكتساب المهارات و المعارف وغيرها لايجاد جيل ومجتمع منتج ومساهم في تنمية الوطن واستدامته.