أ
أƒأˆأ¦ أ£أچأ£أ¦أڈ
زائر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الاعزاء انا عضو جديد في منتداكم ولكن حبيت اشارك بهذا الموضوع واتمنى التفاعل بجدية مع هذا الموضوع
موضوع تعدد الزوجات موضوع صراحة احس انه موضوع مهم لما نرى من انكار لهذ الموضوع من قبل النساء وهذا خطر لانهن كأنهن يعترضن على امر الله وسنة نبيه لدرجة ان بعض النساء تسمح لزوجها ان يزني لكن لا تسمح له بالزواج وهذا خطر ولدي بعض المقالات التي اقتطفتها من اماكن مختلفة واترك الموضوع للنقاش من الجنسين
تعدد الزوجات بين الرفض والقبول التعدد شرعه الإسلام للرجل، وقد أثبتت الدراسات الحديثة أن المرأة تستفيد منه أكثر من الرجل، كما أنه يعد أهم وسائل القضاء على العنوسة..
من المواضيع التي تعتبر مهمة وحساسة في البلاد الإسلامية تعدد الزوجات فبعض البلاد تحارب هذه العادة الإسلامية بكل ما أوتيت من قوة بل قد تكون مما تحارب كل ما هو إسلامي من أجل تغريب مجتمعها وإلباسه ثوب التشبه بالنصارى كما هو واقع تونس إن هذه العادة – أي تعدد الزوجات - في تونس معدومة ! " ظناً منها أن بلادها متقدمة ! ولا تعلم أن بلادها في مصاف البلاد المتخلفة بين بلاد المسلمين فبلدها يسعى أن يميت هذه العادة الإسلامية وفي نفس الوقت يحيي التعدد بطريقة أخرى وهي التغاضي عن الدعارة لأن شعار الدولة خدمة السياحة - هداهم الله -.
ومن نظر إلى حال الأمة الإسلامية اليوم من فساد مستشري بسبب تعطيل هذه العادة الإسلامية ومحاربتها إما تحت ما يسمى بحقوق المرأة – كأن المرأة ليس لديها حقوق في الإسلام !- أو بسبب الدراسة أو البحث عن زوج غني أو طمع الأب في راتب الفتاة أو لأي سبب أخر علم صدق قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إن لا تفعلوه تكن فتنةٌ في الأرض وفساد عريض ) فنحن اليوم نرى العجب العجاب من حال الفتيات التي قد ذهب أعمارهن وكاد قطار الشباب يذهب عليهن وهذا لا يخفى على من يتابع الانترنت ويشاهد فتيات قد بلغ بهن العمر 25 سنة وأكثر يعرضن أنفسهن في سوق النخاسة الجديد ( مواقع الزواج ) أو الغزل ومراسلة الشباب بطرق وأساليب مختلفة لا تخفى على أحد بحيث أصبح المجتمع في فتنه وفساد عريض - إلا من رحم الله - كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فيما اطلعنا عليه من دواوين السنة وكتب العلم على ما يدل على الحث أو تفضيل الاقتصار على زوجة واحدة بل قوله صلى الله عليه وسلم: تناكحوا تكثروا فإني أباهي بكم الأمم يوم القيامة. أخرجه عبد الرزاق و البيهقي يدل على فضل التعدد والترغيب فيه لمن قدر عليه، وأما من لم يستطع العدل بين الزوجات والوفاء بحقوقهن
انتظر منكم الردود والمشاركة الجادة
اخواني الاعزاء انا عضو جديد في منتداكم ولكن حبيت اشارك بهذا الموضوع واتمنى التفاعل بجدية مع هذا الموضوع
موضوع تعدد الزوجات موضوع صراحة احس انه موضوع مهم لما نرى من انكار لهذ الموضوع من قبل النساء وهذا خطر لانهن كأنهن يعترضن على امر الله وسنة نبيه لدرجة ان بعض النساء تسمح لزوجها ان يزني لكن لا تسمح له بالزواج وهذا خطر ولدي بعض المقالات التي اقتطفتها من اماكن مختلفة واترك الموضوع للنقاش من الجنسين
تعدد الزوجات بين الرفض والقبول التعدد شرعه الإسلام للرجل، وقد أثبتت الدراسات الحديثة أن المرأة تستفيد منه أكثر من الرجل، كما أنه يعد أهم وسائل القضاء على العنوسة..
من المواضيع التي تعتبر مهمة وحساسة في البلاد الإسلامية تعدد الزوجات فبعض البلاد تحارب هذه العادة الإسلامية بكل ما أوتيت من قوة بل قد تكون مما تحارب كل ما هو إسلامي من أجل تغريب مجتمعها وإلباسه ثوب التشبه بالنصارى كما هو واقع تونس إن هذه العادة – أي تعدد الزوجات - في تونس معدومة ! " ظناً منها أن بلادها متقدمة ! ولا تعلم أن بلادها في مصاف البلاد المتخلفة بين بلاد المسلمين فبلدها يسعى أن يميت هذه العادة الإسلامية وفي نفس الوقت يحيي التعدد بطريقة أخرى وهي التغاضي عن الدعارة لأن شعار الدولة خدمة السياحة - هداهم الله -.
ومن نظر إلى حال الأمة الإسلامية اليوم من فساد مستشري بسبب تعطيل هذه العادة الإسلامية ومحاربتها إما تحت ما يسمى بحقوق المرأة – كأن المرأة ليس لديها حقوق في الإسلام !- أو بسبب الدراسة أو البحث عن زوج غني أو طمع الأب في راتب الفتاة أو لأي سبب أخر علم صدق قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إن لا تفعلوه تكن فتنةٌ في الأرض وفساد عريض ) فنحن اليوم نرى العجب العجاب من حال الفتيات التي قد ذهب أعمارهن وكاد قطار الشباب يذهب عليهن وهذا لا يخفى على من يتابع الانترنت ويشاهد فتيات قد بلغ بهن العمر 25 سنة وأكثر يعرضن أنفسهن في سوق النخاسة الجديد ( مواقع الزواج ) أو الغزل ومراسلة الشباب بطرق وأساليب مختلفة لا تخفى على أحد بحيث أصبح المجتمع في فتنه وفساد عريض - إلا من رحم الله - كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فيما اطلعنا عليه من دواوين السنة وكتب العلم على ما يدل على الحث أو تفضيل الاقتصار على زوجة واحدة بل قوله صلى الله عليه وسلم: تناكحوا تكثروا فإني أباهي بكم الأمم يوم القيامة. أخرجه عبد الرزاق و البيهقي يدل على فضل التعدد والترغيب فيه لمن قدر عليه، وأما من لم يستطع العدل بين الزوجات والوفاء بحقوقهن
انتظر منكم الردود والمشاركة الجادة