علي سعيد الغيثي
اداري الفريق التطويري سابقا
نظم قسم العلاقات العامة والاعلام التربوي بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة البريمي افطارا جماعيا للمنسقين والمتحدثين الاعلاميين ومشرفو المنتدى التربوي في بادرة تعد الأولى من نوعها وذلك في مطعم عروس دمشق بالبريمي في جو تميّز بأجواء المحبة وروح الفريق الواحد بحضور يوسف بن حمد البادي رئيس قسم العلاقات العامة والاعلام التربوي.
يأتي تنظيم الإفطار بهدف تجديد التواصل وتبادل الأحاديث وتوثيق الصلات بين اعلاميين تعليمية البريمي في جو أخوي يسوده التآلف والانسجام وهو ينظم لأول مرة حرصا من القسم لتعزيز الترابط الأخوي بين الاعلاميين وبالتالي تدعيم أواصر المحبة والإخاء بينهم وبين المسؤولين إلى جانب تقديم الشكر والعرفان لهم على جهدهم طوال العام الدراسي حيث يشكل شهر رمضان فرصة مثالية لعقد مثل هذه اللقاءات الودية التي تعزز التفاعل الإنساني بين الاعلاميين فهو شهر تصفو فيه القلوب وتتآلف الأرواح بفضل روحانياته الكبيرة. كما أن الإفطار الجماعي يشعر الموظف والمسؤول بروح الفريق والتكاتف ويهيئ بيئة عمل مناسبة تضمن استمرارية التواصل بين العاملين والإدارة خارج نطاق بيئة العمل بوصفها تسهم في تعزيز الانتماء لدى الموظف وبالتالي يحفزهم على أداء أعمالهم على أفضل وجه كما يشكل فرصة لاكتشاف بعض الأشخاص خارج نطاق العمل والتعرف على شخصياتهم الحقيقية، لاسيَّما وأن أجواء العمل تفرض قيودا على الشخصية وطريقة تعاملها مع الآخرين، فضلا عن أن التجمع يظهر مدى اهتمام المسؤولين وتقديرهم للموظفين ويعد تكريما لمجهودهم ورضا عن إنجازاتهم في المجال الوظيفي .
يأتي تنظيم الإفطار بهدف تجديد التواصل وتبادل الأحاديث وتوثيق الصلات بين اعلاميين تعليمية البريمي في جو أخوي يسوده التآلف والانسجام وهو ينظم لأول مرة حرصا من القسم لتعزيز الترابط الأخوي بين الاعلاميين وبالتالي تدعيم أواصر المحبة والإخاء بينهم وبين المسؤولين إلى جانب تقديم الشكر والعرفان لهم على جهدهم طوال العام الدراسي حيث يشكل شهر رمضان فرصة مثالية لعقد مثل هذه اللقاءات الودية التي تعزز التفاعل الإنساني بين الاعلاميين فهو شهر تصفو فيه القلوب وتتآلف الأرواح بفضل روحانياته الكبيرة. كما أن الإفطار الجماعي يشعر الموظف والمسؤول بروح الفريق والتكاتف ويهيئ بيئة عمل مناسبة تضمن استمرارية التواصل بين العاملين والإدارة خارج نطاق بيئة العمل بوصفها تسهم في تعزيز الانتماء لدى الموظف وبالتالي يحفزهم على أداء أعمالهم على أفضل وجه كما يشكل فرصة لاكتشاف بعض الأشخاص خارج نطاق العمل والتعرف على شخصياتهم الحقيقية، لاسيَّما وأن أجواء العمل تفرض قيودا على الشخصية وطريقة تعاملها مع الآخرين، فضلا عن أن التجمع يظهر مدى اهتمام المسؤولين وتقديرهم للموظفين ويعد تكريما لمجهودهم ورضا عن إنجازاتهم في المجال الوظيفي .