علي سعيد الغيثي
اداري الفريق التطويري سابقا
تقرير وتصوير/ فاطمة المقبالي
عُقد اليوم بدائرة البرامج التعليمية بتعليمية البريمي لقاء لفريق جائزة شل للسلامة على الطريق 2015/2016م برئاسة منى بنت جمعة السنانية مديرة مساعدة للتربية الخاصة والتعليم المستمر وبحضور أعضاء الفريق.
تم في اللقاء الترحيب بالأعضاء وشكرهم على تعاونهم ثم تحدثت رئيسة الفريق عن اهمية وجود قاعدة بيانات للطلاب المشاركين بحيث يقوم كل عضو من اعضاء الفريق بعمل قاعدة بيانات بأسماء الطلاب لكل محور من محاور الجائزة ، حيث بدء الفريق في استلام بعض الاعمال من رسومات وقصص وبحوث ووسائط متعددة .
وفي نهاية اللقاء تفضلت المديرة المساعدة بتقديم الشكر والتقدير للحاضرين مثمن المداخلات والمناقشات التي تم طرحها في الاجتماع.
وتتمثل مجالات الجائزة لهذا العام في استخدام الهاتف الذكي أثناء السياقة والسرعة الزائدة والسلامة المرورية للطلبة واستخدام مقعد الطفل في المركبة واستخدام حزام الأمان في المقاعد الخلفية ، بهدف تعديل بعض الممارسات المرورية غير المرغوب فيها لدى أفراد المجتمع المحلي
والمدرسي وزيادة وعي المجتمع المدرسي والمحلي بأمور السلامة على الطريق وتشجيع المجتمع المدرسي والمحلي على المشاركة في الأنشطة المتعلقة بالسلامة على الطريق لتحقيق هدف وطني بالغ الأهمية وهو السلامة على الطريق وتزويد المجتمع المدرسي والمحلي بالإرشادات الضرورية لسلامتهم على الطريق ونشر ثقافة الوعي المروري وإتباع نظام السير على الطريق في نفوس وعقول الناشئة وأخيرا تعزيز القيم والاتجاهات والعادات المرورية لدى أفراد المجتمع المدرسي والمحلي حول أمور السلامة على الطريق و الاهتمام بها.
وتشارك بهذه الجائزة مدارس التعليم الأساسي والعام الحكومية والخاصة وكذلك مدارس التربية الخاصة بالإضافة إلى المعلمين والطلبة والعاملين في الحقل التربوي ، وتكون المشاركة فيها
بعدد من المحاور وهي محور مشاريع المدارس وهي الأنشطة والفعاليات والبرامج الي تقوم بها المدرسة وكذلك العاملين بها وتستخدم فيها الموارد البشرية والمادية المتاحة في المدرسة من أجل نشر ثقافة الوعي المروري وتعديل بعض الممارسات المرورية غير المرغوب فيها لدى أفراد وشرائح المجتمع المدرسي والمحلي وذلك وفق فترة زمنية محددة ، ومحور البحوث وهي تطبيق دقيق ومنظم للطريقة العلمية في دراسة وحل المشكلات ، بهدف دراسة ظاهرة مرورية من أجل تعديل بعض الممارسات المرورية غير المرغوب فيها لدى أفراد المجتمع المدرسي والمحلي، و تنحصر المشاركة في هذا المحور على طلبة الصفين الحادي عشر والثاني عشر، أما محور الوسائط المتعددة هي تطبيقات مُحوسبة تعنى بعرض معلومات و نصائح عن السلامة المرورية من خلال توظيف مجموعة من الصور، والنصوص، والرسومات، والصوت، والحركة بشكل تفاعلي وتهدف إلى تعديل بعض الممارسات المرورية غير المرغوب فيها، وتنحصر المشاركة في هذا المحور على طلبة الصفوف من الثامن إلى العاشر، أما المحور الرابع فهو محور القصة وهي نص أدبي نثري يصور موقفاً أو شعوراً إنسانياً لظاهرة مرورية معينة بهدف تعديل بعض الممارسات المرورية غير المرغوب فيها، و تنحصر المشاركة في هذا المحور على طلبة الصفوف من الخامس الى السابع، وأخيرا محور الرسومات فهو فن يستطيع من خلاله الطالب أن يعبر عن أحاسيسه وأن يصف به الأشياء كما يراها، أو يتصورها، من خلال رسم ظاهرة مرورية معينة ،وتنحصر المشاركة في هذا المحور على طلبة رياض الأطفال وحتى الصف الرابع .
عُقد اليوم بدائرة البرامج التعليمية بتعليمية البريمي لقاء لفريق جائزة شل للسلامة على الطريق 2015/2016م برئاسة منى بنت جمعة السنانية مديرة مساعدة للتربية الخاصة والتعليم المستمر وبحضور أعضاء الفريق.
تم في اللقاء الترحيب بالأعضاء وشكرهم على تعاونهم ثم تحدثت رئيسة الفريق عن اهمية وجود قاعدة بيانات للطلاب المشاركين بحيث يقوم كل عضو من اعضاء الفريق بعمل قاعدة بيانات بأسماء الطلاب لكل محور من محاور الجائزة ، حيث بدء الفريق في استلام بعض الاعمال من رسومات وقصص وبحوث ووسائط متعددة .
وفي نهاية اللقاء تفضلت المديرة المساعدة بتقديم الشكر والتقدير للحاضرين مثمن المداخلات والمناقشات التي تم طرحها في الاجتماع.
وتتمثل مجالات الجائزة لهذا العام في استخدام الهاتف الذكي أثناء السياقة والسرعة الزائدة والسلامة المرورية للطلبة واستخدام مقعد الطفل في المركبة واستخدام حزام الأمان في المقاعد الخلفية ، بهدف تعديل بعض الممارسات المرورية غير المرغوب فيها لدى أفراد المجتمع المحلي
والمدرسي وزيادة وعي المجتمع المدرسي والمحلي بأمور السلامة على الطريق وتشجيع المجتمع المدرسي والمحلي على المشاركة في الأنشطة المتعلقة بالسلامة على الطريق لتحقيق هدف وطني بالغ الأهمية وهو السلامة على الطريق وتزويد المجتمع المدرسي والمحلي بالإرشادات الضرورية لسلامتهم على الطريق ونشر ثقافة الوعي المروري وإتباع نظام السير على الطريق في نفوس وعقول الناشئة وأخيرا تعزيز القيم والاتجاهات والعادات المرورية لدى أفراد المجتمع المدرسي والمحلي حول أمور السلامة على الطريق و الاهتمام بها.
وتشارك بهذه الجائزة مدارس التعليم الأساسي والعام الحكومية والخاصة وكذلك مدارس التربية الخاصة بالإضافة إلى المعلمين والطلبة والعاملين في الحقل التربوي ، وتكون المشاركة فيها
بعدد من المحاور وهي محور مشاريع المدارس وهي الأنشطة والفعاليات والبرامج الي تقوم بها المدرسة وكذلك العاملين بها وتستخدم فيها الموارد البشرية والمادية المتاحة في المدرسة من أجل نشر ثقافة الوعي المروري وتعديل بعض الممارسات المرورية غير المرغوب فيها لدى أفراد وشرائح المجتمع المدرسي والمحلي وذلك وفق فترة زمنية محددة ، ومحور البحوث وهي تطبيق دقيق ومنظم للطريقة العلمية في دراسة وحل المشكلات ، بهدف دراسة ظاهرة مرورية من أجل تعديل بعض الممارسات المرورية غير المرغوب فيها لدى أفراد المجتمع المدرسي والمحلي، و تنحصر المشاركة في هذا المحور على طلبة الصفين الحادي عشر والثاني عشر، أما محور الوسائط المتعددة هي تطبيقات مُحوسبة تعنى بعرض معلومات و نصائح عن السلامة المرورية من خلال توظيف مجموعة من الصور، والنصوص، والرسومات، والصوت، والحركة بشكل تفاعلي وتهدف إلى تعديل بعض الممارسات المرورية غير المرغوب فيها، وتنحصر المشاركة في هذا المحور على طلبة الصفوف من الثامن إلى العاشر، أما المحور الرابع فهو محور القصة وهي نص أدبي نثري يصور موقفاً أو شعوراً إنسانياً لظاهرة مرورية معينة بهدف تعديل بعض الممارسات المرورية غير المرغوب فيها، و تنحصر المشاركة في هذا المحور على طلبة الصفوف من الخامس الى السابع، وأخيرا محور الرسومات فهو فن يستطيع من خلاله الطالب أن يعبر عن أحاسيسه وأن يصف به الأشياء كما يراها، أو يتصورها، من خلال رسم ظاهرة مرورية معينة ،وتنحصر المشاركة في هذا المحور على طلبة رياض الأطفال وحتى الصف الرابع .