كتاب البجعة السوداء pdf

سالم البادي

إدارة الموقع
طاقم الإدارة
إنضم
20 سبتمبر 2007
المشاركات
8,719
كتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdfكتاب البجعة السوداء pdf


والمؤلف يؤكد:البشر"عبيد" التفكير النمطى والغالبية مصابة بـ"وهم المعرفة" كتاب "البجعة السوداء" للمفكر العالمى نسيم طالب يصف المؤرخين بـ"النصابين"

تصنيف الكتاب : فلسفه

07c6c4c5-bfd9-4cbb-9047-4f2faad2bd1b.jpg


نبذه عن الكتاب :
البجعة السوداء" للكاتب الأميركي من أصل لبناني، نسيم نيكولا طالب، الفيلسوف وأستاذ "اللايقين" في جامعة نيويورك في الولايات المتحدة الأميركية، كتاب نال شهرة واسعة، وبيع منه ملايين النسخ في الولايات المتحدة الأميركية وحدها، ويصبُّ اهتمامه وتوجهه في نفس إطار تخصصه القائل أن الإنسان وخاصة المعاصر، يميل إلى التحليل المنطقي والعقلاني في الفهم والاستنتاج والمعرفة التي يبرمج على أساسها مسيرته ويخطط لمستقبله، ويكاد يجزم بقدرته على تنفيذ هذه المخططات، وعلى الوصول إلى الأهداف النظرية التي يحددها. ما لا يضعه المرء عادة في حسبانه أو الذي يقلل غالباً من دوره، هو احتمال وقوع حدث غير متوقع، يكون كافياً لتغيير كل المخططات الموضوعة، فيقلب الموازين ويدمّر صورة الواقع وحقيقته، ليعطيه صورة أخرى وحقيقة مختلفة، ويغير خارطة الاتجاهات والتوجهات بكاملها.
إن عجز العقل البشري عن توقع أي حدث، وبالتالي عجزه التحضير للتعامل مع نتائجه ومع التغييرات الحاسمة التي يوّلدها، يعود إلى ندرة إمكانية وقوعه، تلك التي تؤدي إلى إهماله وتجاهله. لذا يشبهه الكاتب بـ"البجعة السوداء"، لأن الاحتمال الوارد بنسب عالية وكما يعرف الجميع ويعتقد، أن البجعة هي بيضاء اللون عادة، في حين أن الاحتمال الضئيل بالرغم من أنه قد يفتح آفاقاً من المعرفة الأوسع والأصح، هو الوجود الحقيقي والنادر للبجعة السوداء اللون في استراليا.
يحدد الكاتب هوية وماهية مفهوم حدث "البجعة السوداء"، "بعناصره الثلاث وهي: أولاً، هو حدث غير متوقع تماماً، ثانياً، أن له تأثير هائل، وثالثاً، أن دماغنا سوف يجتهد بعد حصوله، للبحث عن الأسباب المنطقية التي أدت إليه". كما يتخذ العديد من الأمثلة على وقوع هذه النوعية من الأحداث في مجمل أوجه الحياة السياسية والعامة، كالحرب العالمية الثانية، أو أحداث 11 أيلول في الولايات المتحدة الأميركية، أو حصول التسونامي، كما في الحياة الاقتصادية كالأزمات المالية الحادة والانهيارات المفاجئة التي يعانيها الاقتصاد، وفي الطبيعة، كظهور أنواع جديدة من الميكروبات والفيروسات التي سببت أمراض مفاجئة للإنسان، وأيضاً في حياة الفرد الشخصية والخاصة.
يقدم المؤلف من خلال هذا الكتاب، دعوة مفتوحة للجميع، لإعادة النظر والتساؤل من جديد حول كل ما يعتبر أمراً بديهياً، فما من يقين فعلي ودائم لأي فكر أو قناعة أو توجه في مسيرة الحياة بشكل عام، ولا لمسيرة الفرد الشخصية، نتيجة وجود هذه "البجعات السوداء" التي لا يضعها الإنسان في الحسبان، ونتيجة إهماله لمقاربتها، في حين أن حدوثها سيؤدي إلى قلب حياته رأسا على عقب. فليتواضع الذين يعتبرون أنفسهم "خبراء" في مختلف ميادين الحياة، وليضعوا حسبان "اللايقين" في أقوالهم واستنتاجاتهم وخططهم المستقبلية، وليتذكروا على الدوام الدور الكبير والهائل الذي يمكن للصدفة أن تلعبه في تغيير مجرى الأمور وحتى نسف وإبادة المعطيات التي تبنى عليها أسس تنظيم الحياة حاضراً، كما أسس رؤيتها مستقبلاً. وليتوقع الإنسان ما هو غير متوقع. لأن "التطرف، والمجهول وغير المتوقع هي ما يتحكم بعالمنا"، كما يقول الكاتب، وكي لا نكون كالدجاج الذي لا يشك لحظة أن الإنسان اللطيف الذي يتعامل معه والذي يقدم له الغذاء والماء يومياً، إنما هو يفعل ذلك ليقطع عنقه فيما بعد


لعلنا نفهم

البجعة السوداء
د. حنان حسن عطاالله

كثيراً ما يقع في حياتنا الخاصة، أو حتى في العالم من حولنا، حدث ما لم نكن لنتوقع حدوثه من قبل! ومع ذلك وبعد حدوثه نعيد رؤيتنا وتفكيرنا فيه من جديد. فنؤلف القصص والروايات التي نقنع أنفسنا بأن هذا الحدث لم يربكنا ولم يفاجئنا بل كنا متوقعين حدوثه!!

هذه الأحداث هي موضوع كتاب "البجعة السوداء" Black Swan لنسيم طالب. ونسيم طالب هو أمريكي من أصل لبناني متخصص في علم الاحتمالات وبحث الغموض. وسبب تسميته لكتابه بالبجعة السوداء يرجع الى الافتراض الذي شاع في أوروبا في القرن السابع عشر الهجري، والذي يقول ان جميع البجع أبيض. ومن الاستحالة وجود بجع أسود!! ومن هنا أتت "البجعة السوداء" كرمز لشيء كان يعتقد باستحالة وجوده أو حدوثه.

يركز نسيم في كتابه على الظواهر النادرة الحدوث وأيضا يركز على عيوب التفكير البشري، وكيف أن الانسان يركز في تفكيره على أدق التفاصيل وتغيب عنه الصورة الأكبر!

يرى نسيم أننا عبيد لتفكيرنا في الأشياء المألوفة والعادية مما يجعلنا نتأخر ولا نستفيد مما يقع لنا من أحداث.

ويرى أن مصطلحات من قبيل "المجهول" و"اللامعقول" و"اللامؤكد" كلها فئات معرفية غير دقيقة ومضللة!! وهي أصنام فكرية يعبدها تفكير البشر!! وكلها تعبر عن نقص معرفتنا وجهلنا! ويرى أن لدينا ما يسمى ب "وهم المعرفة" أي أن الفرد منا يعتقد أنه يعرف ما يدور في هذا العالم الذي هو أكثر تعقيدا وعشوائية مما يظنه الفرد. كما أن الفرد حتى بعد وقوع الحدث يحور ويغير من طريقة تفكيره حتى يظهر توقعه لهذا الحدوث! بل يبالغ في هذا الأمر مما يسيء لتعامله مع هذا الحدث.

يفاجئنا "نسيم" بأن أم مشاكل المعرفة لدينا هي "المعرفة الاستقرائية" ويتساءل كيف للانسان أن يذهب من مثال محدد وضئيل ليصل الى استنتاجات عامة!!

أيضا يضرب "نسيم طالب" عدة أمثلة على البجعات السوداء. كالانهيارات الاقتصادية التي حدثت في مختلف دول العالم، ونجاح محرك البحث "جوجل"، وحتى أحداث الحادي عشر من سبتمبر!! مما يجعلني أفكر إذن هل "الثورات العربية" بجعات سوداء هي الأخرى؟!

ختاما؛ كتاب "البجعة السوداء" كتاب ممتع ومثير. وبه كم هائل جدا من المعلومات المتنوعة.. وستبهر عزيزي القارئ بمدى تنوع وغزارة معرفة الكاتب! والأهم أنه سيجعلك تفكر في طريقة تفكيرك كثيرا!!



إضاءة:

أعتقد أننا مجرد ماكينات "عظيمة" للنظر الى الوراء، وبأن ليس هنالك من هو أشد من البشر مخادعة للذات. وكلما مر علي عام زاد اقتناعي بهذه العلة البشرية!!

"نسيم طالب"



لتحميل الكتاب على الرابط المباشر من سيرفر موقع buraimi.net

http://buraimi.net/البجعة السوداء - نسيم طالب.pdf
 
أعلى