اضع بين ايديكم هذه القصيدة التي كتبتها لحظة ذهبي لزيارة اولاد عمي المرحوم
أنا بالطريج رايحه صوب دارك يالغلا
ماني جادرة ادخل دارك من بعد فرقاك
××××××
أمهل السرعة علني أنسى حزني
أوجف هنا وهنا ماجدرت أشيل ذكراك
××××××
خايفة لحظة دخولي ولحظة اللقاء
كلها كوم والحزن بدخول البيت كوم بلياك
××××××
كيف أطالع وجههم وكيف امد ايدي
مدري اهنيهم بالعيد ولا أسأل عن حالهم بلياك
××××××
دمعي هميل وأنا خطاي تتجه صوبك
والقلب يزداد مواجع كل ماأقرب جداك
××××××
مامصدجه كلام الناس أنك من الأموات
ولا قادرة أصدق أن الموت هو سبب فرقاك