alya_ss
موقوف
- إنضم
- 10 أغسطس 2015
- المشاركات
- 321
- العمر
- 27
تقرير/ فاطمة المقبالي
تصوير / عليا بنت سالم
تصوير / عليا بنت سالم
احتفلت المديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة البريمي ممثلة في اللجنة المحلية لتطوير الأداء اللغوي صباح أمس بمسرح المديرية بتوزيع الحقائب القرائية على مجموعة من الطلبة والطالبات وأولياء أمورهم برعاية موسى بن علي بن محمد الهنائي مدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة البريمي وبحضور الدكتور سبيت بن سعيد الغيلاني خبير تربوي وهلال بن حمد المنصوري عضو اللجنة المركزية للجنة تطوير الأداء اللغوي واعضاء اللجنة بالمحلية والطلبة المستحقين للحقيبة وأولياء أمورهم.
بدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم ثم قدم هلال بن حمد المنصوري عضو اللجنة المركزية للجنة تطوير الأداء اللغوي كلمة اللجنة أوضح فيها أن القراءة التشاركية أثبتت جدواها في جذب الطلاب وتحبيبهم في القراءة وتسعى حقيبة الأسرة إلى وضع نواة للمكتبة المنزلية التي لا يستغني عنها أي فرد من أفراد الأسرة للحصول على المعلومة والمعرفة والمتعة في أوقات الفراغ والتي لها ارتباط وثيق بمستوى أداء الطالب في المدرسة ، وقال: أن نتائج الدراسة الدولية PIRLS 2011 أظهرت أن الطلاب الذين يمتلكون مكتبة في المنزل كان أداؤهم أعلى من أولئك الذي ليس لديهم مكتبة منزلية, ودعى في ختام كلمته أولياء الأمور بأن يولوا الحقيبة اهتمامهم من خلال قراءة ما فيها من كتب وتشجيع أبنائهم على الاستفادة من المراجع التي تحتويها ووضعها في المكان المناسب لتكون في متناول الجميع.
كما ألقى عبدالله بن علي النعيمي مدير دائرة تنمية الموارد البشرية كلمة اللجنة المحلية قال فيها إن أي لغة تقوى بالممارسة والتلقي وتنشأ في محاضن تعتني بها، وقد أولت وزارة التربية والتعليم اللغة العربية اهتماما بالغا، فانطلقت العقول والأفكار في دأب، ودون ملل أو كلل تخطط وتنفذ أعمالا ومناشط ترتقي بمستوى اللغة العربية، مستوى هذه اللغة الخالدة، وتذلل العقبات والتحديات التي تقوض تعليمها وتعلمها، ونذكر في ذلك على سبيل التمثيل لا الحصر تشكيل فريق لدراسة مستوى التلاميذ في الحلقة الأولى، وإقامة لجنة مركزية عليا في الوزارة لتطوير الأداء اللغوي، تنبثق منها لجان في كافة محافظات السلطنة أخذت هذه للجان على عاتقها العمل على رعاية برامج ومناشط تطويرية للأداء اللغوي وكان منها تطبيق برنامج "أقرأ وأفكر" في المراحل من الصف الثالث إلى الخامس والذي شهد له كثير من المتابعين أثرا في مساعدة شريحة واسعة من الطلبة في تطوير مهارات القراءة لديهم.
بعدها قدم خالد الشبيبي أخصائي نشاط ثقافي عرضا عن المقامة السليمانية، ثم قدم الدكتور سبيت الغيلاني خبير تربوي عرض مرئي لمكونات الحقائب وكيفية تطبيقها تلاه عرض آخر حول القراءة التشاركية، بعدها فقرة القراءة قدمتها المعلمة مريم الجابرية مع طلابها من مدرسة خضراء البريمي للتعليم الأساسي، وأخيرا عرض لتجربة أهلية لدعم القراءة في المحافظة ، ثم تم توزيع حقيبة القراءة على الطلاب.
..
بدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم ثم قدم هلال بن حمد المنصوري عضو اللجنة المركزية للجنة تطوير الأداء اللغوي كلمة اللجنة أوضح فيها أن القراءة التشاركية أثبتت جدواها في جذب الطلاب وتحبيبهم في القراءة وتسعى حقيبة الأسرة إلى وضع نواة للمكتبة المنزلية التي لا يستغني عنها أي فرد من أفراد الأسرة للحصول على المعلومة والمعرفة والمتعة في أوقات الفراغ والتي لها ارتباط وثيق بمستوى أداء الطالب في المدرسة ، وقال: أن نتائج الدراسة الدولية PIRLS 2011 أظهرت أن الطلاب الذين يمتلكون مكتبة في المنزل كان أداؤهم أعلى من أولئك الذي ليس لديهم مكتبة منزلية, ودعى في ختام كلمته أولياء الأمور بأن يولوا الحقيبة اهتمامهم من خلال قراءة ما فيها من كتب وتشجيع أبنائهم على الاستفادة من المراجع التي تحتويها ووضعها في المكان المناسب لتكون في متناول الجميع.
كما ألقى عبدالله بن علي النعيمي مدير دائرة تنمية الموارد البشرية كلمة اللجنة المحلية قال فيها إن أي لغة تقوى بالممارسة والتلقي وتنشأ في محاضن تعتني بها، وقد أولت وزارة التربية والتعليم اللغة العربية اهتماما بالغا، فانطلقت العقول والأفكار في دأب، ودون ملل أو كلل تخطط وتنفذ أعمالا ومناشط ترتقي بمستوى اللغة العربية، مستوى هذه اللغة الخالدة، وتذلل العقبات والتحديات التي تقوض تعليمها وتعلمها، ونذكر في ذلك على سبيل التمثيل لا الحصر تشكيل فريق لدراسة مستوى التلاميذ في الحلقة الأولى، وإقامة لجنة مركزية عليا في الوزارة لتطوير الأداء اللغوي، تنبثق منها لجان في كافة محافظات السلطنة أخذت هذه للجان على عاتقها العمل على رعاية برامج ومناشط تطويرية للأداء اللغوي وكان منها تطبيق برنامج "أقرأ وأفكر" في المراحل من الصف الثالث إلى الخامس والذي شهد له كثير من المتابعين أثرا في مساعدة شريحة واسعة من الطلبة في تطوير مهارات القراءة لديهم.
بعدها قدم خالد الشبيبي أخصائي نشاط ثقافي عرضا عن المقامة السليمانية، ثم قدم الدكتور سبيت الغيلاني خبير تربوي عرض مرئي لمكونات الحقائب وكيفية تطبيقها تلاه عرض آخر حول القراءة التشاركية، بعدها فقرة القراءة قدمتها المعلمة مريم الجابرية مع طلابها من مدرسة خضراء البريمي للتعليم الأساسي، وأخيرا عرض لتجربة أهلية لدعم القراءة في المحافظة ، ثم تم توزيع حقيبة القراءة على الطلاب.
..
التعديل الأخير بواسطة المشرف: