الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| مركز البريمي للأخبَار |.
مركز أخبَار وقَضَايَا مُحـَافَظة البـُريمِي
جلسه حواريه بصالون الدكتورة فاطمة العلياني بمناسبة يوم المرأة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="علي سعيد المقبالي" data-source="post: 1512408" data-attributes="member: 13767"><p style="text-align: center"><span style="font-size: 26px"><span style="color: #b30000">تصوير ومتابعه المتميزة يمنه السالمي [ATTACH=full]8134[/ATTACH] [ATTACH=full]8135[/ATTACH] [ATTACH=full]8136[/ATTACH] [ATTACH=full]8137[/ATTACH] [ATTACH=full]8138[/ATTACH] [ATTACH=full]8139[/ATTACH] [ATTACH=full]8140[/ATTACH] [ATTACH=full]8142[/ATTACH] [ATTACH=full]8143[/ATTACH] </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: #660033">في أمسية جديدة لصالون.... واحتفاء بيوم المرأة العمانية أقام الصالون جلسة حوارية استضاف فيها الكاتبة والروائية وفاء الفارسي .حيث ابتدأت الجلسة بتهنئة قدمتها دكتورة فاطمة العلياني للمرأة العمانية في يومها الذ يصادف 17 أكتوبر من كل عام ، ثم الترحيب بضيفة الجلسة وبدء الحديث مع مسيرتها الأدبية حيث أشارت الكاتبة إلى بدايتها مع الكتابة وهي على مقاعد الدراسة حيث تستعيد الكاتبة ذكريات مشاركتها في الكتابة وحصدها للمركز الأول على السلطنة في كتابة القصة وسعاتها بالتكريم ،وترجع بالذكر ى إلى مكتبة المنزل التي تتسلل إليها مع أخيها لتقرأ حيث كانت بؤرة الانطلاق لعالم القراءة،وما أن التحقت بالجامعة حتى انضمت إلى جماعة الخليل للأدب وتسرد مدى وعي أعضاء الجماعة ومما جعلها تشعر بأنها تحتاج إلى القراءة أكثر لتستوعب القراءات التي كانت تقيمها الجماعة فعكفت على مكتبة الجامعة تنهل منها الزاد المعرفي الذي يؤثث لها قاعدة تمكنها من مسايرة الوعي الثقافي في تلك البيئة الخصبة التي شكلت شخصيتها الثقافية وانطلاقها نحو عالم الكتابة .بعدها تطرقت الكاتبة للحديث عن الكتابة وصراعها مع مرض السرطان الذي كان دافعا لا مثبطا لانطلاقها واستكمالها لروايتها خيوط الياسمين . وعملها على كتاب جديد يحكي تجربتها مع المرض.واستكملت الجلسة من خلال محاورة الدكتور فاطمة للكاتبة عن الطقوس الكتابية التي تلازم وفاء الفارسي ومدى رأيها في من يقول بضرورة وجود أجواء خاصة للكتابة أو الانطلاق للكتابة في أي وقت وفي أي مكان كان فكانت إجابة الكاتبة بأن على الكاتب بالفعل أن يلتزم جوا خاصا يمكنه من الشعور بأحداث ما يكتبه فقد كانت تتفق مع زوجها على ساعة ذهبية لها وحدها فقط تستطيع فيها أن ترتب أفكارها وتقرأ لتنمي روحها التواقة للكتب .بعدها تم سؤال الكاتبة عن روايتها خيوط الياسمين فسردت الكاتبة بعض أحداث الرواية وانفتاح الرواية للمتلقي من مختلف الأعمار . وبين سؤال وجواب أثرى الجلسة الحوارية تم التعرف على العديد من الجوانب الشخصية والإبداعية للكاتبة وفاء الفارسي. وبعد الجلسة الحوارية كان هناك جلسة توقيع للرواية خيوط الياسمين واختتمت الأمسية بالتكريم بعد سرد لقصة كفاح وعشق للقراءة والكتابة الأدبية توجتها الكاتبة بروايتها الأولى "خيوط الياسمين"مع إصرار على قهر المرض والانطلاق نحو عالم الكتابة اللامحدود تاركة بصمتها الإبداعية من خلال نسجها لخيوط الياسمين بعبقه وجماله.</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="علي سعيد المقبالي, post: 1512408, member: 13767"] [CENTER][SIZE=7][COLOR=#b30000]تصوير ومتابعه المتميزة يمنه السالمي [ATTACH=full]8134[/ATTACH] [ATTACH=full]8135[/ATTACH] [ATTACH=full]8136[/ATTACH] [ATTACH=full]8137[/ATTACH] [ATTACH=full]8138[/ATTACH] [ATTACH=full]8139[/ATTACH] [ATTACH=full]8140[/ATTACH] [ATTACH=full]8142[/ATTACH] [ATTACH=full]8143[/ATTACH] [/COLOR][/SIZE] [COLOR=#660033]في أمسية جديدة لصالون.... واحتفاء بيوم المرأة العمانية أقام الصالون جلسة حوارية استضاف فيها الكاتبة والروائية وفاء الفارسي .حيث ابتدأت الجلسة بتهنئة قدمتها دكتورة فاطمة العلياني للمرأة العمانية في يومها الذ يصادف 17 أكتوبر من كل عام ، ثم الترحيب بضيفة الجلسة وبدء الحديث مع مسيرتها الأدبية حيث أشارت الكاتبة إلى بدايتها مع الكتابة وهي على مقاعد الدراسة حيث تستعيد الكاتبة ذكريات مشاركتها في الكتابة وحصدها للمركز الأول على السلطنة في كتابة القصة وسعاتها بالتكريم ،وترجع بالذكر ى إلى مكتبة المنزل التي تتسلل إليها مع أخيها لتقرأ حيث كانت بؤرة الانطلاق لعالم القراءة،وما أن التحقت بالجامعة حتى انضمت إلى جماعة الخليل للأدب وتسرد مدى وعي أعضاء الجماعة ومما جعلها تشعر بأنها تحتاج إلى القراءة أكثر لتستوعب القراءات التي كانت تقيمها الجماعة فعكفت على مكتبة الجامعة تنهل منها الزاد المعرفي الذي يؤثث لها قاعدة تمكنها من مسايرة الوعي الثقافي في تلك البيئة الخصبة التي شكلت شخصيتها الثقافية وانطلاقها نحو عالم الكتابة .بعدها تطرقت الكاتبة للحديث عن الكتابة وصراعها مع مرض السرطان الذي كان دافعا لا مثبطا لانطلاقها واستكمالها لروايتها خيوط الياسمين . وعملها على كتاب جديد يحكي تجربتها مع المرض.واستكملت الجلسة من خلال محاورة الدكتور فاطمة للكاتبة عن الطقوس الكتابية التي تلازم وفاء الفارسي ومدى رأيها في من يقول بضرورة وجود أجواء خاصة للكتابة أو الانطلاق للكتابة في أي وقت وفي أي مكان كان فكانت إجابة الكاتبة بأن على الكاتب بالفعل أن يلتزم جوا خاصا يمكنه من الشعور بأحداث ما يكتبه فقد كانت تتفق مع زوجها على ساعة ذهبية لها وحدها فقط تستطيع فيها أن ترتب أفكارها وتقرأ لتنمي روحها التواقة للكتب .بعدها تم سؤال الكاتبة عن روايتها خيوط الياسمين فسردت الكاتبة بعض أحداث الرواية وانفتاح الرواية للمتلقي من مختلف الأعمار . وبين سؤال وجواب أثرى الجلسة الحوارية تم التعرف على العديد من الجوانب الشخصية والإبداعية للكاتبة وفاء الفارسي. وبعد الجلسة الحوارية كان هناك جلسة توقيع للرواية خيوط الياسمين واختتمت الأمسية بالتكريم بعد سرد لقصة كفاح وعشق للقراءة والكتابة الأدبية توجتها الكاتبة بروايتها الأولى "خيوط الياسمين"مع إصرار على قهر المرض والانطلاق نحو عالم الكتابة اللامحدود تاركة بصمتها الإبداعية من خلال نسجها لخيوط الياسمين بعبقه وجماله.[/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| مركز البريمي للأخبَار |.
مركز أخبَار وقَضَايَا مُحـَافَظة البـُريمِي
جلسه حواريه بصالون الدكتورة فاطمة العلياني بمناسبة يوم المرأة
أعلى