علي سعيد الغيثي
اداري الفريق التطويري سابقا
كتابة / فاطمة المقبالي – تصوير – محمد الغافري
افتتح موسى بن علي بن محمد الهنائي المدير العام بتعليمية محافظة البريمي معرض الفنون التشكيلية بمدرسة روضة عمان للتعليم الأساسي (1-12) بالبريمي، بدأ الافتتاح بقص شريط المعرض ثم قدمت الطالبة مريم العلوية قصيدة ترحيبية وقدم طلاب الصف الرابع عرض انشادي وقدمت جماعة المهارات الموسيقية مقطوعة وعزف موسيقي.
وحول أهداف المعرض قالت نسرين محمود محمود معلمة فنون تشكيلية بالمدرسة هدف المعرض إلى إبراز الإجادات الطلابية ضمن ميولهم ورغباتهم وغرس قيمة العمل الجماعي التعاوني وربط الطالب بالمنهج الدراسي والبيئة المحيطة به والتعرف على المواد والأدوات البيئية اللازمة لتنفيذ الأعمال الفنية والتعرف على الخامات البيئية وعلاقتها بالأساليب التنفيذية في الفنون التشكيلية والعمل على ترشيد استهلاكها ، كما هدف إلى تعريف الطلاب بالقيم الجمالية والفنية لمؤثرات البيئة العمانية والحرف الشعبية والعمل على تطويرها بأفكار ابتكارية وفقا لقدرات الطلاب وتنمية القدرة الفنية والتذوقية والحسية لدى الطلاب للتعبير عن الواقع والتصورات المستقبلية وتكوين اتجاهات فنية وتشكيلية لديهم نابعة من التراث العماني والفنون الإسلامية والعربية.
كما تحدثت نسرين عن أركان المعرض حيث قالت اشتمل المعرض على لوحة ترحيبية باسم المعرض والرسم على الجدران واستخدام خامات البيئة المختلفة منها لوحة الفسيفساء ولوحة منظر طبيعي وبعض رسومات الطلاب المختلفة ولوحات من الألوان الزيتية ومن خامات البيئة لمناظر مستوحاة من البيئة العمانية والتراثية ، كما اشتمل المعرض على لوحات بالخط العربي بها رقائق الالمنيوم بطريقة التقبيب ولوحات من التراث العماني ومشغل الرسم على القماش وركن من اشغال الخامات البيئية.
وقد اشرف على تنفيذ واعداد هذا المعرض كل من المعلمة نسرين محمود والمعلم بدر العبري والمعلمة ايمان النمر .
وحول أهداف المعرض قالت نسرين محمود محمود معلمة فنون تشكيلية بالمدرسة هدف المعرض إلى إبراز الإجادات الطلابية ضمن ميولهم ورغباتهم وغرس قيمة العمل الجماعي التعاوني وربط الطالب بالمنهج الدراسي والبيئة المحيطة به والتعرف على المواد والأدوات البيئية اللازمة لتنفيذ الأعمال الفنية والتعرف على الخامات البيئية وعلاقتها بالأساليب التنفيذية في الفنون التشكيلية والعمل على ترشيد استهلاكها ، كما هدف إلى تعريف الطلاب بالقيم الجمالية والفنية لمؤثرات البيئة العمانية والحرف الشعبية والعمل على تطويرها بأفكار ابتكارية وفقا لقدرات الطلاب وتنمية القدرة الفنية والتذوقية والحسية لدى الطلاب للتعبير عن الواقع والتصورات المستقبلية وتكوين اتجاهات فنية وتشكيلية لديهم نابعة من التراث العماني والفنون الإسلامية والعربية.
كما تحدثت نسرين عن أركان المعرض حيث قالت اشتمل المعرض على لوحة ترحيبية باسم المعرض والرسم على الجدران واستخدام خامات البيئة المختلفة منها لوحة الفسيفساء ولوحة منظر طبيعي وبعض رسومات الطلاب المختلفة ولوحات من الألوان الزيتية ومن خامات البيئة لمناظر مستوحاة من البيئة العمانية والتراثية ، كما اشتمل المعرض على لوحات بالخط العربي بها رقائق الالمنيوم بطريقة التقبيب ولوحات من التراث العماني ومشغل الرسم على القماش وركن من اشغال الخامات البيئية.
وقد اشرف على تنفيذ واعداد هذا المعرض كل من المعلمة نسرين محمود والمعلم بدر العبري والمعلمة ايمان النمر .